• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : شؤون عربية .
                    • الموضوع : شكراً لمحمد بن سلمان !!! .
                          • الكاتب : وجدي غنيم .

شكراً لمحمد بن سلمان !!!

 1. بدون مقدمات أحببت أن أشكرك لأنك قد قدمت لهذه الأمة صورة حية وحقيقية عن حقيقة حكم أسرتكم ولكن بدون أقنعة هذه المرة !! 

2. وشكراً لك لأنك أمطتَ اللثام عن المؤسسة الدينية التي كنا نصلي ونتعبد ونؤمّن علىٰ دعاء شيوخها دون أن ندري أنهم مجموعة شيوخ كتاتيب همّهم التكفير والنفاق والطبيخ ، ومسح الجوخ والتزلّف لكم ولحلفائكم من بني صهيون ، خاصة مَن يُسمى آل الشيخ !

3. شكراً لك لأنك قد وثّقتَ لنا أنّ الغالبية من أسرة آل سعود وأمرائهم لصوص وقطّاع طرق ، بعد أن وضعتَ بالسجن منهم ما يزيد على 300 لص ، أكبرهم أقل منك لصوصية بالطبع !

4. وشكراً لأنك أظهرتَ حقيقتكَ أنك (بلطجي) تقبض على الحرامية واللصوص ، وتساومهم على إطلاق سراحهم بمقابل ، ولو كنت صادقاً بأنهم لصوص وأنك تحارب الفساد لأقمت عليهم الحد وقطعت أيديهم !!!

5. وشكراً لك لأنك قد خرجت إلى العلن بتولّي أبناء عمومتك من صهاينة العبرانيين وصهاينة بنو جلدتنا من زبانيتهم ومنافقيهم !

6. شكراً لك لأننا أصبحنا نعرف مَن هي حاشيتكَ ، ومن هم مستشاروك !!! من أمثال البهلوان وأبناء الشيخ زايد ! وجارد كوشنر ! وايفانكا ! ونحن نعرف حجم عدائهم لله ورسوله !!!

7. شكراً لك لأنك آثرت أن تقدم إلى الغالية ايفانكا وأبيها ترامب ثروة أمّة بحالها !!! بينما لا يجد فقراء الجزيرة أو بلاد الإسلام لقمة خبز ! ويموت الكثير منهم جوعاً وعطشاً !!! 

8. شكراً لك لأنك كشفت لنا عن إعلامكم المزور الجاهز بعدّته وعتاده لتمزيق الأمة إرضاءً لحلفائك من بني صهيون وأمثالهم !!!

9. شكراً لك لأنك تعلن حقيقة نفسك بعكس مَن سبقك بمن تلحّفوا بغطاء الوهابية والأمر بالمنكر والنهي عن المعروف !!! 

10. شكراً لك لأنك تخبرنا عن قبلتك الحقيقية ، والتي لم تكن يوماً لكعبتنا الشريفة التي حماها الله من أبرهة ، وسيحميها من أمثالكم بإذن الله !!! 

11. شكراً لك لأنه، ورغم أنفك، فإنك تؤكد صحة نبوءة النبي العظيم (ص) عن نجد التي لم يدع الله أن يباركها وأخبرنا بأنه سَيَخرُجُ منها قرن الشيطان. واليوم نراك تطل بقرنك علينا فتدمر اليمن بعد أن دمرت سورية والعراق !!!

 12 شكراً لك لأنك الأوسخ فيما نرى !!! وحسبنا الله بك وبكل من لا يزال يوافقك على تجزئة الأمة وتقسيمها وتدميرها تحت ذرائع الطائفية




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=117171
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2018 / 03 / 23
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28