• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : أي قوة تحمل لديك سيدي السيستاني؟! .
                          • الكاتب : الشيخ عطشان الماجدي .

أي قوة تحمل لديك سيدي السيستاني؟!

 تعدت كل الأعراف والقوانين والنظم السماوية والبشرية بتعدد مسمياتها  ،  مبدعة بأساليب الخديعة والمكر ،  متربعة على صدارة النذالة والخسة ، اذ انها توجه إليك  التهم جزافا ، وتتهجم عليك تارة أخرى ، وبين هاتين كذب و افتراء .  تلك الانفس  الشيطانية التي تتجدد تهجماتها  ، يساعدها على ذلك ماتمتلكه من آليات تسقيط و تشهير  مختلفة ، وبأساليب وطرق ممنهجة ومدروسة وبأساليب وأشكال متعددة   ، ولديها من ينفذ دون شعور بالمسؤولية . وانت  تقابل كل  ذلك بهدوء معهود  ، و سكينة فؤاد و وقار ،  وثقة عالية بالنفس  ،  وقوة تحمل قل نظيرها . 
تابعين لأجداد اجلاف همهم رضى بن هند (لع) بقتل جدك  غريب كربلاء(ع) ، وهو  لم يألوا جهدا في وعظهم ونصحهم رغبا في هدايتهم  . تعاملهم معاملة الوالد الرؤوف لأبن عاق  ،  يتهجمون دون رادع ،  و انت تبني دولة وانسانا ، تتعالى النشاز منهم و تتوجه ضدك سهامهم وانت تحفظ الأرض والعرض  ، يكذبون و يمنعون وتعطيهم بسخاء دون منة  ، لا  يستمعون لا يفقهون ولا زلت تنصح وتهدي . 


كافة التعليقات (عدد : 5)


• (1) - كتب : أحمد لطيف الزيادي ، في 2019/01/25 .

أحسنتم فضيلة الشيخ،ما تفضلتم به حقيقه تأبى النكران فعندما نتمعن جيداً بسيرة هذا السيد المبارك خلال حقبة مابعد الصقوط وكيفيةتعامله مع الأحداث اللتي جرت في ضل تلك الحقبة ولازالت ومدى خطورتها بالنسبه للعراق والمنطقه نرى انه تعاطى معها بحكمه وسعة صدر قل نظيرها شهد بها الرأي العام العالمي والصحافة الغربيه فكان (أطال الله في عمره الشريف) على مدى كل هذه السنين الحافله بالأحداث السياسية والأمنية اللتي كان أخطرها الحرب مع تنظيم داعش الوهابي التي هزت العالم يحقن دماءًتارةًويرسم مستقبل الوطن أخرى فكان في فكان في كل ذالك مصداقاًلأخلاق أئمةاهل البيت (عليهم السلام) وحكمتهم فلا ريب أن ذالك مافوت الفرص على هواةالمناصب وقطاع الطرق فصاروا يجيرون(الهمج الرعاع)هذه الفئة الرخيصة للنعيق في أبواق الإعلام المأجور بكثرة الكذب وذرالرمادفي العيون وكل إناءٍباللذي فيه ينضحُ .

• (2) - كتب : فلاح الدراجي ، في 2019/01/25 .

اضطلع السيد علي الحسيني السيستاني بمسؤوليات جِسام, حيث تحمل أعباء المرجعية, وحفظ الحوزة في أحلك الظروف وأسوئها واكثرها ارتباكا وتشويشا. حفظ الله سماحة السيد السيستاني من كل سوء. وكل التوفيق لكم شيخنا الجليل



• (3) - كتب : جعفر جواد الزركاني ، في 2019/01/19 .

كلام جميل جدا
اني من الناصرية نشكر الامام السيستاني دام ظله على الشيخ عطشان الماجدي الذي دافع عنا وعن المحافظة ذي قار واهم شي عن نسائنا والله لو لا هو لم يدز الدعم لوجستي وايضا بالاموال للحشد شكرا له

• (4) - كتب : علي حسن الخفاجي ، في 2019/01/18 .

الله يحفظك شيخنا الفاضل على هذا الموضوع راقي نحن ابناء الناصرية نشكر سماحةالشيخ عطشان الماجدي على ما قدماه للحشد ولجميع الفصائل بدون استثناء ونشكر مكتب الامام السيستاني دام ظل على حسن الاختيار على هذا شخص الذي ساعد ابناء ذي قار من الفقراء والايتام والمجاهدين والجرحى والعوائل الشهداء الحشد الشعبي والقوات الامنية ولجميع الفصائل بدون استثناء الله يحفظك ويحفظ مرجعنا الامام السيستاني دام ظله

• (5) - كتب : احمد لطيف ، في 2019/01/18 .

بالتوفيق ان شاء الله شيخنا الجليل



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=129404
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2019 / 01 / 17
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 18