جمال المرأة بخفها والرجل بعمامته , حسب مقال الأمام علي عن المسلمين و مواصفات القدم تحدد جمالها ومن ظهر كف اليد يعرف النسب والأصل وتشابه العروق بين الأبن والأب,ونشاهد المرأة العربية الزند لديها اقصر من الذراع بينما نساء العالم غير العرب الزند أكبر من الذراع , والتحليل النفسي حسب التقطيعات الجسمانية للأنسان تقول ان الوجه اذا كان مدور أو مستطيل أو مدبب عند الحنك وغيره كل واحد يشير الى أن صاحبه له مواصفات ما نسميه نسبة الحظ والسعادة والتعاسة , وفي الأسلام نؤمن حسب الموروث العلمي أن الروح تتحكم بمواصفات الأنسان وتقوده وهي تشبه البدن وتتخذ منه مساحة تساوي حجمه وشكله وجمال الروح حسب جمال الجسد , والروايات ان ام البشرية حواء كان لها أربع أصابع في الكف ولكن الحاجة للعمل على الأرض ولدت بنات بخمسة اصابع , ونحن نطلع على كل الأراء ولا نكذب ولا نصدق الكل لكن نعتقد أن لا شيء من فراغ انما النقل للمعلومة تغير من التعريف بها , ومن الطهارة لدى المسلمين عند الغتسال والوضؤ وهي شرط للعبادة والصلاة تنظيف وغسل الفتحة الحبل السري المغلق عند الولادة لكنه يسرب الفضلات للجهاز الهضمي لنه كان وسيلة الأتصال داخل بطن الأم لتناول الغذاء والتنفس وكل الأيعازات وعند الولادة اغلق وأعتمد على نفسه , يعتبر علماء الدين أن مرحلة الأجنة في بطون الأمهات وثم مرحلة الولادة ومرحلة البرزخ أي بعد الموت ثم البعث يوم القيامة للحساب أمام الخالق العظيم لكل منها صفات عندما تكون فيها تمارسها , والعرب عندما انطلقوا من الجزيرة العربية ومنطقة الحجاز مكة المكرمة والمدينة المنورة لنقل الرسالة الأسلامية للعالم المجاور وكانت مملكة ساسان الفارسية في العراق وعاصمتعا المدائن التي اليوم تم تحويل ملكية الأوقاف والمقام الديني لحاكمها بعد الأسلام سلمان باك المحمدي من الوقف السني الى الوقف الشيعي وللتغيير الديموغرافي بالعراق تم انشاء مشروع بناء 10وحدة سكنية لمنحها للأيرانيين الحاصلين على الجنسية العراقية بعد 2003م , وستعتبر مثل كركوك وتحتاج الى استفتاء لتعلن محافظة فارسية و وكان الحاكم كسرى ملك الفرس مزق رسالة النبي محمد (ص) وتم قتح العراق بمعارك بين العرب المسلمين والفرس طويلة وقاسية لاينسى ضحاياها الفرس ولهم مطالبة في أخذ الثأر من العرب المسلمين اليوم توفرت لهم شروطها بالأحتلال الأمريكي , والعرب ذهبوا بالرسائل الأخرى الى ملك الروم والفسطاط في مصر وأخرين لكن ماتم لهم شيء ألا بالفتح بعد معارك عسكرية امتدت لعشرات السنين بعد وفاة النبي محمد (ص), ولقلة عدد العرب وفقدانهم أبرز الفرسان والمقاتلين في هذه الحروب ولوقوع السبايا الغنائم من النساء غير العربيات بين أيديهم من المدن التي فتحوها ولنظام الدين الأسلامي بتحريم الزنا وتنظيم العلاقة بين الرجل والمرأة بالزواج الشرعي , عليه تم الزواج والأختلاط بين العرب وتعدد الزوجات لغرض أكثار وزيادة عدد العرب بعد أنتشارهم على مساحة لازالت لليوم لا تتناسب وعددهم لذلك جاءت اجيال من الأزواج العرب والأمهات الأجنبيات , والى اليوم العرب عددهم لايناسب المساحة التي أنتشرت عليها المقدسات ومصادر المياه لذلك تجدهم تقسموا لدويلات احتلتها الغزوات الأجنبية والى اليوم لم يقدموا النموذج العراقي العباسي ايام غزو هولاكو الى بغداد  لأنه اهل بغداد اثروا فكريآ على هولاكو وجيوشه الى أن أعتنقوا الديانة الأسلامية وعادوا للشرق اصل بلادهم لينشروا الأسلام ولليوم احفادهم دول أسلامية وبينما العرب اليوم يبحثون عن الراعي والمدبر لهم من الخارج جزء منهم سلم امريكا والغرب كل شيء وأنشغل بالزواج واكثار النسل فقط وسلم النفط والبلاد لهم وترك المقدسات الدينية تحتل من اليهود واخرين اعتمدوا على الشرق الأشتراكي الذي لاعهد ولا دين له وربما المحللون يبررون أن عائلات تسلمت الحكم العربي وهي تتصرف لدافع شخصي وليس لمصلحة دول !  والتسأل هل سيعود العرب الى عقيدتهم المنقسمة مذهبيآ الى الشيعة والسنة ويتوحدون ليؤثرون بالعالم فكريآ وهم لا سلاح لهم ألا العقيدة !.