• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : ثقافات .
              • القسم الفرعي : ثقافات .
                    • الموضوع : حوار مع رائد الإعلام الإسلامي في السويد ودول اسكندنافيا. الباحث الإسلامي المجاهد السيد علي القطبي الموسوي .
                          • الكاتب : محمد الكوفي .

حوار مع رائد الإعلام الإسلامي في السويد ودول اسكندنافيا. الباحث الإسلامي المجاهد السيد علي القطبي الموسوي

أجرى اللقاء الإعلامي: محمد الكوفي/ أبو جاسم.:                            
 ــــــــــــــ 
وسيتبع بإذن الله فيما بعد الحلقة  الرابعة:                               
نص الجزء الثالث من حوار
 
بسم الله الرحمن الرحيم
أحد روائع القصائد الشعرية  ألقاها الشاعر الأديب الفيزيائي المقرر في وزارة التربية العراقية
الأديب سردار محمد سعيد في حق الباحث الأديب السيد علي القطبي الموسوي.
في تأريخ
27/08/2010
.
أقطبي كنت َ وما زلت  قطبا
تمد   جناحيك  شرقا  وغربا
علمت بأن النجوم  تـــدور
فرادى ولكن بمسراك سربا
وأفشيت سلما على من حواليك
لكن على النفس أعلنت حربـــا
أيابن عيون العلوم  ارتويت 
بما عادني منك علمـا وحبــــا
وتحزن لو مس طين العراق
فكيف ومن أهــله رام نقبــــــــا.
ما قاله الشاعر رائع وقليل بحق السيد علي القطبي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد الكوفي الحداد :
24ــ كم عدد الكتب التي ألَّفتها؟ -
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب: بلغ عدد الكتب التي ألفتها منفردة خمس مؤلفات خلال سنتين ونصف.
ولكن لا يعني ان هذه الكتب المطبوعة هي كتبي فقط  أضعاف هذه الكتب ضاعت مني وتفرقت أوراقها وملفاتها نتحدث عن بعضها في ما بعد.
 
25 ـــ السؤال: هل تعتبر أنّ كتبك مهمة؟ 
الجواب: {نعم كانت مهمة بالنسبة لي حاولت أن تكون الكتب عن مواضيع غير مكررّة، وأن تتحدث عن أمور لم يكتب فيها كثيراً .
 
الجواب: 25 ـــ وكان كتابي الأوّل حول المهاجرين في السويد وقد اشترته المؤسسات السويدية رغم انّه باللغة العربية، ونقل لي أحد أساتذة اللغة العربية في مالمو أنهم ناقشوا الكتاب في اجتماع معلّمين اللغة الأم الذي يعقد في كل سنة مرة ويأتي المعلمون فيه من كل السويد وهو اجتماع رسمي سويدي حكومي.
 
26 ـــ ماذا تحوي هذه الكتب:
الجواب: ما تحتويه هذه الكتب من ثقافة وفائدة للناس جاء ذلك خلال اللقاءات التي أجريتها مع شخصيات سويدية ومع سويديين من أصول عراقية وإيرانية ولبنانية وصومالية وتركية وفلسطينية ، ومنهم معلمون ومدرسون سويديون، ومنهم رئيس حزب اليسار في البرلمان السويدي.
 
وقد قال لي الأستاذ سهر العامري مدير دار النشر: إنه الكتاب الوحيد الذي كتبه أحد المهاجرين حول المهاجرين في السويد. اهتم به السويديون أكثر من العرب. وتمنّوا ترجمة الكتاب. وربما أترجمه إذا توفرت نفقات الترجمة.
 
الكتاب الثاني يتحدث عن الفيدرالية: تحت عنوان (الفدرالية بين الزمان والمكان).  يعتبر من الكتب القليلة جدا على مستوى العالم حول الفدرالية، وشارك معي بأقلامهم العديد من الشخصيات الإعلامية والقضائية. مثل القاضي العراقي السابق
 
د. وائل عبد اللطيف، والحقوقي الكبير د. منذر الفضل ، والمستشار القانوني في وزارة شؤون المحافظات د. قاسم خضير عبّاس، ود. عبد الخالق حسين، والقاضي العراقي السابق د.زهير كاظم عبود،  والباحث العراقي نزار حيدر. والكثير من الباحثين العرب والكرد والأجانب.
 
الكتاب الثالث:
يتحدّث عن سيدنا الشهيد زيد بن علي {رضوان الله عليه}. ونشوء الفرقة الزيدية.
وهو كتاب قل نظيره فأنت إذا تذهب إلى السوق وتسأل عن كتاب يتحدّث عن الفرقة الزيدية سترى قلة الكتب في هذا الشأن ، بل قد لا يوجد أحيانا في كثير من المكتبات في اليمن كتاباً حول هذا الشأن، بسبب الخلافات الطائفية والسياسية هناك.كذلك إنّ الكتب التي تتحدث عن الشهيد زيد بن علي (رضوان الله عليه) قليلة نسبة إلى مواضيع أخرى تتحدث عن التاريخ.
 
الكتاب الرابع:
دراسة في الشعر السويدي فقد أثار استغراب السويديين أنفسهم وقال لي أحد الأساتذة السويديين وأسمه  (يوران سرنر) إنّه رجل سويدي الأصل ويعمل معلماً منذ ثلاثين عام ، ولا يستطيع أن يكتب مثل هذا الكتاب. وقد اشترى نسخة مني وأعطيته النسخة بسعر الطباعة ، وكان ممنوناً وشاكراً، وشهد غيره من المعلمين السويديين ايضاً بنفس شهادته.
نصف الكتاب باللغة السويدية.
 
يحث الكتاب عن حوالي خمسة عشر شاعر وشاعرة من السويد إضافة إلى تاريخ الشعر السويدي وأنواعه وأقسامه باللغتين العربية والسويدية. أعطى الكتاب انطباعاً حسناً عند المجتمع السويدي حيث بين اهتمام المهاجرين بثقافة وأدب المجتمع الذي استقبلهم وأحسن لهم.
ومازالت الدوائر والمدارس السويدية  تشتري الكتاب مني.
واشترك معي في ترجمة النصوص الشعرية أربعة عشر مترجم ومترجمة من الشعراء والأدباء العرب والسويديين.
الكتاب الخامس.
حول نسب عشيرتي لم أرى محققاً وباحثاً كتب في عشيرته وحقّق كتاباً بحجم كتابي من أي عشيرة سواء من عشائر السادة أبناء الرسول أم باقي العشائر المحترمة الكريمة. وكن على ثقة أنّ هذا الكتاب سيكون برنامجاً وأسلوبا طريقة لكل من يريد أن يكتب في حق عشيرته كتاباً في المستقبل. الكتاب فريد من نوعه واستعملتُ فيه الأساليب الدراسية الأكاديمية والعشائرية والتأريخية والجغرافية.
 
27 ـــ سؤال: محمد الكوفي الحداد : 
 سمعنا منك أن لديك كتب غير مطبوعة هل هذا صحيح؟ 
الجواب: نعم لديه أكثر من خمس مؤلفات والعشرات من الرسائل والمئات من المقالات وبعض المؤلّفات التي ضاعت قبل طباعتها.
الكتب المخطوطة
1ــ هي عبارة عن :موسوعة التفسير المقارن. دراسة تفسيرية مقارنة. منشور منه تسع .حلقات
2 ـــ وقفات مع خطباء المجلس الحسيني.. منشور منه ثمان حلقات على  . مواقع الأنترنيت2
 3ـــ نحو فكر إسلامي سياسي معاصر. منشور منه ثمان حلقات على مواقع الأنترنيت..3
4 ــ أحكام الإسلام بين الفقيه والسائل ). فيه استفتاءات وحوارات مع مراجع وفقهاء الدين الإسلامي. منشور منه خمس حلقات بعناوين متعددة.
5  ـــ بحث حول قضايا المرأة في الإسلام والمجتمع والزواج والطلاق. منشور منه ست  حلقات على مواقع الأنترنيت 5-
ومخطوطات عدّة ضاعت منّي بعد أن تأخّرتُ في طبعِها ونشرِها.
منها مخطوط كتاب: 1- (المختارُ الثقفي وثورةُ التوابين) دراسة تأريخية .-2 مخطوط كتاب (تأملات في الحالة النفسية والاجتماعية للمجتمع العراقي) دراسة اجتماعية. - 3-. مخطوط كتاب (الشعائرُ الحسينيةُ في الكتاب والسنة). دراسة فقهية أصوليّة.
28 - سؤال: محمد الكوفي الحداد : 
ما هي أهم الكتب التي ألفتها ؟
الجواب: أهمها موسوعة التفسير المقارن يدور البحث حول تفسير القرآن وتأريخ المفسرين في وقت احد ، وليس إلى هذه المجموعة شبيه. نحن نبحث عن المفسرين والعلماء ، ونبحث عن كتبهم ومصادره هم وفي نفس الوقت نبحث عن اختلاف الآراء والنظرات والتأويلات والروايات ومواضع مهمة.
بعض التفاسير تحت عنوان التفسير المقارن ولكنها مثل باقي التفاسير. المجلد الذي بصدد الخوض فيه هو أسلوب جديد يجمع بين البحث في القرآن الكريم والبحث في مدارس المفسرين منشور منه حوالي ثلاثة عشر حلقة على الأنترنيت.
 
سؤال: محمد الكوفي الحداد : كم حلقة من المقرر نشرها من هذا التفسير المقارن؟
 
علي القطبي : بعدد آيات القرآن إن شاء الله تعالى  . 
 
29- سؤال: محمد الكوفي الحداد : 
س. ما هي المصادر؟ التي اعتمدت عليها في بحوثك الفقهية "كتاب التفسير المقارن" ؟
حصلت على تفاسير كاملة يزيد عددها على مئة مجلد كامل من مجلدات التفاسير باللغة العربية ، غير التفاسير باللغة الفارسية. إضاف إلى مواقع مختصة بالقرآن الكريم على شبكة ألنت. وهي مصادر هذا البحث.
 
سؤال: محمد الكوفي الحداد :
30- هل قامة جهة سياسية أو دينية أو ثقافية في تكريم جهودك ونشاطاتك خلال السنوات التي عشتها في السويد والعراق وإيران ولبنان وسوريا الإسلام مع العلم إنك ، ربما تكون أنت رجل الدين الوحيد في دول اسكندنافيا من طلاب العلوم الدينية الحوزوية الذي يمتلك نشاطا معرفيا وثقافيا وعلمياً وعضوية رسمية في اتحادات السويد وبعض الدول الغربية إضافة الى العراق ، إضافة إلى منبرك الحسيني ودرسك الفقهي والقرآني.؟ 
 
الجواب: لم أسمع أنّهم كرّموا أحداً من أبطال الإعلام والصحافة في العراق، ولكنّي قرأت وشاهدت الصور أنّ اتحاد الصحفييين كرّم مطربة راقصة ماجنة من لبنان . ومن شدة احترام اتحاد الكتاب أو الإعلاميين للراقصات واحتراماً لها كانت (الراقصة) تتنقل ضمن موكب رئاسي تتقدمه الدراجات النارية ، أقاموا حفلاً غنائياً لها في العراق ، وصرفوا عليه خمسة مليون دولار ، طبعا تقاسمت الأموال مع الراقصة جيوب بعض (المثقفين) .
وذلك في يوم الصحافة. 
 
 31- سؤال: محمد الكوفي الحداد : ولكن الحكومة حسب ما اعتقد تبرأت من فاعلي  هذا العمل.
 
الجواب. علي القطبي : لم تتبرأ الحكومة ، ولكن نقيب الصحفيين العراقيين قال : إنّ الحكومة لم تصرف شيئاً ، وإنّ نقابة الصحافة هي التي صرفت مبلغ استضافة هذه الراقصة.
ونحن نقول من أين أموال نقابة الصحفيين. أليست من ميزانية العراق والعراقيين؟ 
لماذا لم تحاسبهم الحكومة كما تحاسب الفقراء على خرابة يسكن بها بعض الفقراء يقولون لهم هذا تجاوز؟ .أو كما قامت د. حنان الفتلاوي برفع دعوى قضائية على رئيس مفوضية الانتخابات. فرج الحيدري لأنّه وزع مبلغ ثلاثمائة دولار على الموظفين وهو مبلغ لا يستحق الذكر. ربما يساوي ثمن خمس بطانيات.
 
31- سؤال: محمد الكوفي الحداد : 
هل دعمتك أو دعتك أحد الجمعيات العراقية العلمانية أو الإسلامية للحديث عن أحد كتبك؟
 
الجواب: بعض العلمانيين من المهاجرين لا يدعمون الإسلاميين، وهم يحاولون تصوير المبلغ الإسلامي بأنّه متخلّف وضد الثقافة وضد التطور فكيف يدعونا ويدعمونا ، كما لم يدعمنا الإسلاميون لأنّ بعض الإسلاميين هم بالأساس أحزاب وفرق ومؤسسات تجارية خاصّة بهم ، (وكل حزب بما لديهم فرحون) ، إضافة إلى عامل الحسد والخوف من المنافسة لدى بعض المتصدين الذين أصبحوا تجاراً للدين وأدعياءً للعلم والتقوى بغير درس ولا شهادة ولا نشاط علمي ملحوظ.
 
32 -  سؤال: محمد الكوفي الحداد : والمجتمع السويدي ؟
الجواب: السويديون في مالمو ارتاحو كثيرا إلى كتاب : (دراسة في الشعر السويدي).
أعطوني فرصة دراسية لمدة سنة كاملة في مدرسة الثانوية مع منحة مادية دراسية قيمة ، رغم إنّ عمري كبير نسبيا للمرحلة التي أدرس بها. إضافة إلى دعمهم المعنوي والعلمي.
وطلبوا مني أكثر من مرة الحديث عن هذا الكتاب. أمام الطلاب في المدرسة (برسبوري/ مالمو) وألقيت عليهم كلمة حول الكتاب باللغة السويدية.
كما إنهم طلبوا مني نسخا لشرائها ، وقلت لهم إنّ سعر النسخة مئة كرونة ثمن الطباعة ، فقالت لي مديرة المدرسة السويدية: بل نعطيك ثمن النسخة مئة وخمسين كرونة تكريما وتشجيعا لكم.
المؤثر : إن المدرسة حين تقوم بزيارة إلى دائرة أو موقع سياحي او مؤسسة يعرفني بعض المعلمات أو المعلمون للموظفين السويديين ويقولون هذا المهاجر العراقي كتب كتابا كبيرا في ثقافتنا وتأريخ شعرنا. يقولوها بافتخار واعتزاز.
 
33ـــ سؤال: محمد الكوفي الحداد : إذن هناك فرق بين الجاليات الموجودة في السويد والمجتمع السويدي.
 
ج : الشعب السويدي يحترم العلماء ويحترم الأدباء السويديين والمقيمين وهو كريم معهم ،  وأكثر من هذا يدعون الأدباء من أنحاء العالم للتنافس على جائزة نوبل لأنّه شعب يحترم العلم والثقافة ، على عكس مجتمعاتنا التي تحقد على أبنائها وتقابل العلم والثقافة الحقيقية بالحسد والكره والتسقيط والمشكلة في المؤسسات (الدينية) التي تحارب العالم والأديب والمثقف وتحاول إقصائه وتسقيطه كي تجلس مكانه.
 
ولكن للإنصاف العديد من  الأصدقاء والإخوة المؤمنين في أنحاء العالم بعثوا برقيات التهنئة والتقدير والشكر من أنحاء العالم ، وعلّقوا وبعض الأحبة كتب مقالات ، وبعض الأحبة كتب  قصائداً لم يكتبوها في أكبر المسئولين السياسيين والمقامات العلمية المعروفة. رغم أنهم يعلمون بحالي ، وليس عندي ما أقدمه لهم.
وهم ممّن لم يكتبوا في حق أي قائد أو مسؤول أو مقام علمي بيتاً واحداً. ومنهم البروفسور عبد الإله الصائغ (حفظه الله) والأستاذ المقرر في وزارة التربية سردار سعيد محمد  حفظه الله) ، والشاعرة الفلسطينية  شادية حامد والشاعر الأديب الحبيب عباس طريم ، وكذلك العزيز الصديق فائق الربيعي وهو أول من كتب فينا قصيدة كاملة من روائع قصائده.
 
أشكر الشكر الجزيل فضيلة الحقوقي مستشار وزارة شؤون المحافظات د. خضير قاسم عباس. والكاتب الباحث صباح محسن كاظم والكاتب أثير الشميسي ، والمسرحي الإسلامي أبو عبد الله الجوراني والكاتب سالم رمضان ، وغيرهم من الأعزاء الذين لاتحضرني أسماؤهم.
 
34-  سؤال محمد الكوفي : لماذا العداء والكره الواضح ومحاولة الإقصاء عند بعض المتصدين ضدكم ، ومن حوالي خمسة عشر عام ولحد الآن ، رغم عدم وجود أي مشكلة شخصية بينك وبينهم.
 
مولانا الحاج أبو جاسم الكوفي: صدق أمير المؤمنين حين قال
وقيمةُ المرء ما قد كان يحسنُهُ ____________ والجاهلون لأهلِ العلم أعداءُ
فقم بعلمٍ ولا تطلبُ به بدلاً ______________ فالناسُ موتى وأهلُ العلم أحياءُ
البعض يريد زعامة دينية بغير علم ولا درس.
يريد بعض تجار السوق السوداء أن يعتبروا الموقع الديني دكاناً يضاف إلى باقي دكانينهم.
ولكن الحقيقة أكبر بكثير من بعض الأسباب الظاهرية مثل الحسد والإستغلال المادي للمراكز الدينية؟
وإذا فتحت الأحزاب أوراقها سترى علاقات الأحزاب المشبوهة ، وستعلم بعض لماذا يحاربون أهل العلم والإخلاص والجهاد.  ليس ضدنا فقط ، بل في كل مكان سيما في العراق المذبوح من الوريد إلى الوريد.
 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهت الحلقة الثالثة.
 
في الحلقة الرابعة نتحدث عن الكتب المخطوطة للسيّد علي القطب وماهو مضمون مئات المقالات والبحوث والرسائل ، وما هي مساهماته في بعض الصحف والمجلات والإتحادات الأدبية والثقافية والإعلامية في أنحاء العالم . ومواقفه  مع بعض السياسيين المعروفين ، كما أحب أن أخبر قراء هذه الحلقات أن حلقات أخرى تنتظرنا في مواضيع عديدة من حياة المجاهد القديم الباحث الحاج السيد علي آل القطب المليئة بمواقف الجهاد والمعارف والمحراب والمنبر ، ولن نتحدث عن السيد القطبي بذاته فقط ، بل عن مواضيع عامة مختلفة ليكون الحديث من باب شاهد على التأريخ.
ــــــــــــــــــــــــــ 
abo_jasim_alkufi@hotmail.com



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=30035
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2013 / 04 / 19
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28