• سرح صدره حمائم نبضه وعشقه.. وما زال البعد والغياب جنيناً سئم الإقامة الجبرية في رحم الحياة..!!
• كلما حركت يد الريح أشجار الريحان.. تبسم ثغر المساء بالفرح..!!
• ضحى..
مازحت زميلتها في طابور المدرسة، فالتفتت ضاحكة، وسقطت ميتة بفايروس كورونا..!!
• الوسادة تغني، والدموع تعزف قيثارتها على أوتار الوجع..!!
• تحتسي عقارب الوقت أكواب الأمكنة؛ ففي النبض هو، وبالآه أنتِ..!!
• بخيل..
جاب الطرقات كإسكافي بلل المطر ملابسه، وعيناه تسترق شطيرة الخبز من ثغر ذاك الفقير..!!
• أيقظي قبلتي التي كتبت بها الخاطرة..!!
• على صولجان البحر تتوكأ شمس الشروق.. وحين يهب نسيم الشوق أشتهي خجل الورد في صباحي الباكر..!!
• في صيدلية المصالح تهدى أقراص المجاملة والتملق بالمجان..!!
• يذوب السكر في قاع الفنجان، وتتلاشى روحه معه.. وعلى أطرافه يكتب الحب الذي طوق ثغرها..
• لا تكترث لبعض الآهات؛ فقد أجادت التمثيل والتسول..!!
• رغم الأمراض التي حلت فالابتسامة بين يديك.. فلا عليك.. فالأشياء تنصت إليك..
• رحلت؛ فشممت عطرها في كف الغياب..
• القراءة تجارة مباحة؛ فامنح فكرك ما يستحق من معرفة..
• للعيون الناعسة روى حكايته، وترجم فصولها، وفي النقط دون آهات الرحيل..!!
• خذيني إليك أيتها النجمة، فلعلي في دياجير العتمة أستشف الطريق..!!
• سل الصبح عن شرفات الورد.. ففي العبق استرخت أنامل الطين..!!
• في ممحاة القلم تتبقى أدران الصرير..!!
• الدعاء ثمرة؛ وفي بساتينه تغرس فسائل البركة..
• الماء الجاري لا تلوثه فقاعات الصابون..!!
• في دفتر ( أبو أربعين ) هناك وصية القدر والتحول.. بــلا تلتفت إلى الوراء؛ فالأوراق المتساقطة تجمعها الأيدي الموبوءة بالخرافة..!!
• للشمس عدة معاني، والدفء يتجلى في أشعتها..
• حين اشتد شاربه طال إزاره بالوهم والباطل..!!
• كوابيس الظلام تصفعها أيدي الزمن..!!
• يتضوع العطر عابراً طريق القصيد.. وتحار النقط مواضعها على استحياء..!!
• القوة تثير جدران الطين بالتفتت والاهتراء..!!
• تقاس الأقوال بالأفعال، والعزيمة يظهرها إنجاز الذات..
• التحدي لا يأتي بالتصفير..!!
• الكتاب شعلة متقدة بالعلم والمعرفة؛ فخذ قوت فكرك من بين السطور..
• أراني قيثارة في يمينك؛ والورد يتراقص على إيقاع المطر..
• تمتزج الألوان في عين الرؤى؛ وفي الصبر لغة الفصول الأربعة..
• الصمت لغة الكيس، والثرثرة لغة المراوغ..
• الثوب المرقوع لا يحمي من شدة الكلام..!!
• الحياة قصبة جوفاء؛ بدايتها ولادة، ونهايتها ممات.. وعلى إثرها تقترب آجال الحزن والعويل..!! |