منذ تأسيس الحوزة العلمية في النجف الاشرف على يد اية الله العظمى الشيخ الطوسي وخلال المراحل التي مرت بها هذه الحوزة الخالدة والتي ضمت المع العلماء والاساتذه في العالم الشيعي والاسلامي لما يحملوه من علم جم يتدفق منهم كعين ماء منهمر عذب اجاج ، امتازوا هؤلاء العلماء الاعلام بكثر البحوث والتحقيق والكتابة والتدقيق فأنتجت مدارسهم اسماءا خفاقة وقدمت الكثير لهذا المذهب الشريف ورغم هذه الجهود المبذولة عبير مئات السنين نلاحظ ان كل عالم همام من علماء الحوزة الرشيدة كان في زمانه هنالك طاغوت يحمل الشر والظلم وبما انهم يحملون رسالة الائمة الاطهار سلام الله عليهم وكما كان ائمتنا ائمة الهدى والحق والايمان كان معهم ائمة للشر والظلم والطغيان كان مراجعنا واعلامنا يذودون ذات اليمين وذات الشمال في سبيل رفعة هذا المذهب الشريف ضد الطغاة والظلمة والادعياء واليوم نجد احد هؤلاء الاعداء لمراجعنا العظام وماهو الا انسان بائس تافه يحمل سموم وضغانة في صدره ليس لسبب ما وانما لكونه حليف الطغاة المردة وهذا البائس يسمى واثق رشيد وهذا اللارشيد ليس الا ابن ذلك الزنديق القاتل الذي مع كل الاسف حكم العالم الاسلامي بأسم امير .....الفاسقين والمضحك في مقال هذا الصعلوك يقول ان السيد السيستاني يحضر الارواح لقتل اعدائه ويؤكد لزبانيته ان كل اعداء السيد السيستاني يتهاوون ليس الا بفعل السحر والارواح الذي يقوم به مرجع المسلمين وانا اقول لهذا البائس كذبت وخسئت انما تهاووا بأمر الله سبحانه لانه حمل راية الهدى وهي راية جده المصطفى صل الله عليه واله وسلم اعطى عمره الشريف للدرس والتدريس والتحقيق شأنه شأن اجداده الطاهرين عليهم السلام ولم تأخذه في الله لومة لائم ومتى ايها المهرج استخدم علماء الشيعة تحضير الارواح وافتوا بحلها ، ما لكم كيف تفكرون وما اجدك الا اضحوكة وضعك بها من وضعك واعلم ان اعداء المراجع ادام الله ظلهم  يتهاوون واحدا تلو الاخر ليس بتحضير الارواح التي كتبت عنها مقالك البائس وانما بأرادة ربانية شاء الله ان الله متم نوره ولو كره...امثالك