اثنين من المهاجمين الرئيسيين الذين هاجموا الصحيفة الفرنسية يوم الأربعاء...كانا قد قاتل احدهما في العراق...والأخر في سوريا...جزائريان بربريان يحملان الجنسية الفرنسية..بوجوه كالحة قبيحة صفراء...هما من هاجم الجريدة الفرنسية التي نشرت قبل فترة رسوما مسيئة للرسول الكريم (ص)...ولم تهاجم من احد....ولكنها هوجمت يوم الأربعاء لانها نشرت رسوما تهكمية على إبراهيم السامرائي...الذي هو أبو بكر البغدادي..فهوجمت وقتل من قتل وأصيب من أصيب...
اصبح البغدادي .خريج سجون بوكا اكثر أهمية حتى من رسول الإسلام الذي يدعون انهم منه...
حادثة الأربعاء هي واحدة من بوادر ثمار (الحملة الايمانية)الفرنسية التي أرسلتها للعراق وسوريا...ومنفذيها هم تلاميذ فرنسا الذين ترعرعوا في في مساجدها التي هي بالاصل اوكار للعقارب اقرب منها الى مساجد...يعشعش بها برابرة تونس والجزائر وبلد الدعارة الأول المغرب....أمثال هؤلاء الفطريات البشرية هم انفسهم ومثلهم عشرات الالاف من قتل ويقتل وسيقتل شعبي العراق وسوريا..تحت مراءى ومسمع فرنسا المرتشية..وتحت مراى ومسمع فرانسوا اولاند الذي قبض الأموال القطرية التي اشترت كل شيء تقريبا في هذا البلد الاستعماري
الخبيث...القاعدة..
...كتب الكثير وصاح الكثير ..أيها الاوربيون..ايها الامريكان..ايها العالم المنافق...سنوات وسنوات من التنبيه..ولا من مجيب..لان الرب الأعلى الأمريكي هو من يقرر..وهو من يتحكم بمصير اوربا بكل ممنونية لان تعطي حتى مؤخرات سياسييها وقادتها للرب الأعلى...حتى لو على حساب شعوبها...
هاهي اليوم بضاعتكم ردت اليكم يا اولاند...وها هم ابناؤكم العائدون من القتال مع (المعارضة)السورية و(المقاومة العراقية الشريفة جدا كشرف فيفي عبده)هاهي تعود اليكم...وهاهي أموال ال سعود وال ثاني الذين يسرحون ويتسكعون في انديتكم الرياضية التي اشتروها واشتروا ذممكم الميتة سريريا..هاهي أموالهم تعود اليكم ارتدادية لتقتل شعبكم سياسيا بامتياز....
تفضلوا الان وتقبلوا التعازي ممن ارضع هؤلاء البرابرة...
أربعة اشخاص قتلوا فقام العالم المنافق يبكي...و الوف من النازحين و الضحایا والقاتل واحد....ونفس العالم المنافق يصمت صمت الموتى....
والى مزيد من المقاتلين العائدين من ساحات العز والكرامة وخيم الاعتصام.