- قربنا من مرور سنة على مجزرة (سبايكر) التي كانت بمثابة (DNA) الذي يثبت انتساب تلك الزمرة المجرمة لشمر وسنان وحرملة ومروان وآل أمية وأذنابهم قاطبة.
- قربنا من السنة وجراح الحسين الـ(1700) تنزف من جديد، ولكن نزيفها فلذات أكباد الثواكل.
- قربنا من السنة وما زال عهر السياسة يترنح على أجساد الشهداء المغدورين بين مماطل في كشف الحقيقة، ومتغافل عنها، ومجرم يشتري بجراحنا الإعلام الغبي ليصبح بطلا قومياً (براس الغمان).
- قربنا من السنة وما زال الخائنون الفاشلون المتسببون في الجريمة منعمين، في أعلى المناصب، وأجمل الدول.
- قربنا من السنة وما زال إعلام الأعراب أصمَّ أعمى، وحُقَّ له ذلك؛ فأنى لعين أسكرها عشق يزيد أن ترى نور الحسين (عليه السلام).
- قربنا من السنة وما زال ليل الثواكل يغفو على إنشودة :((يمه هبّ الهوه وحرك الباب....)).
- قربنا من السنة وما زالت حكايات قلوبنا المثقلة بالجراح تترى ولا من مستمع حصيف