ستنتهي داعش بأذن الله وستمر السنين على نهاية هذه الإفه التي اخذت تنهش بسجد المجتمع ماديآ وخلقيآ وبعد مرور هذه السنين ستظهر اقوام تقدس داعش على انها جيش الاسلام وتقر بعدالة(ابي بكر البغدادي)واحقيته بالخلافه والإمامه وقيادة الامه كما ستردد هذه الفئه عبارات سيكون لها صداهى في ذلك الزمان وهي(ان اسبايكر بدعه وضعت من قبل الروافض بغضآ بتكريت وان الصقلاويه خرافه وضعتها عمائمهم ومصطفى العذاري لا وجود له ولم يخلق بعد كي يقتل)والإسوء من ذلك سترافق هذه الحاله من الكذب والتضليل عمائم تحرم النيل من ابي بكر البغدادي وقد تترضى عليه في مهرجانات الوحده وذلك احترامآ لمشاعر من قال بقدسيته وسيحرمون احياء ذكرى اسبايكر والصقلاويه ويحرمون الكلام عن دماء الشهيد مصطفى العذاري وذلك لأنه يسبب الخلاف والشقاق بين ابناء الإمه الواحده الموحده المشتركه في عملية اقتسام المناصب المترفه داخل اسوار الخضراء المشتته خلف سواتر القتال وقد دفعت بالشيعه الى القال متناسين ان العراق للجميع كما نسي غيرهم ان الإسلام للجميع حين فروا من المعركه تاركين علي ابن ابي طالب(ع)وحده  وكان الاسلام تجاره له وحده لكن لا يسعني ان اقول الا(القوم ابناء القوم)والتاريخ يعيد نفسه على مدار السنين ومايؤكد الكلام حالنا الأن........