التكفيري يبايع التكفيري على السمع والطاعه باعتباره اميرا لامارة طالبان العراقيه في ارض لا تنبت الا الجراح .. في حقول الدم العراقي المسفوح من قبل سارقي التأريخ وامراء التكفير والحقد الماسوني ودراويش السلطه والفرمانات والتكايا الامويه والعثمانيه . اوهام واحلام توزع لمن يجيد الذبح والتهجير الطائفي بمقاييس ابن لادن والظواهري والضاري والمدفوعه اثمانها من دهاليز الجمعيات الخيريه ومنظمات الرفق بالبترول المدعومه من قبل ملوك وامراء الساديه النفطيه الذين ادخلوا( اللاصلاحات) الاخيره على بلدانهم داعين الى انشاء محميات اسلاميه في طول الارض العربيه وعرض البلدان المستعربه مدججه باسلحة احقاد وثارات بدر وحنين ... قوافل من البهائم الانتحاريه على ظهورها الموت المعلب وعربدة داعش والنصره والبعث العفلقي والظواهري في ارض تجوب بعض شوارعها بعض الاشباح البعثيه ... بمباركة. اتباع حارث الفتنه الضاري المقبور والارهاب ومساندة حثالات البعث في مجلس النواب .. على اشكالهم .. الا لعنة الله عليهم جميعا..