السادة المسئولين المحترمون

رسالة الى الحكومة العراقية... تعين مدير الترجمة لاهم دائرة وهي تراث العراق والتي لا شان له بها وهو علاء عبد الحسن العلاق ...بعض الحركات  السياسية تبشير اتباعها و مؤيديها ان لهم في الحياة و التي تزخر بالنعيم و الترف و البذخ و خصص للذكور منهم اناث عذارى لا هم لهن و لا شغل سوى الطاعة و العشق و الهوى للسيد العلاق الصغير.

تعتبر الهيئة العامة للاثار والتراث في العراق وخاصة

دائرة التراث الواجهة الحضارية للبلد في الحفاظ وصيانة التراث العراقي من الزوال

وحفظة للاجيال القادمة بسواعد أساتذة الاثار في هذا المجال واقرب مثال هو ضم

الاهوار ضمن لائحة التراث العالمي فكيف اذا يتم تعين السيد علاء عبد الحسن العلاق

مدير للتراث وهو رجل مختص ومهتم بامور الترجمة ولا علاقه له نهائيا بموضوع تراث

العراق وكيفية الحفاظ علية وهو ايضا مدير عام لدائرة اخرى وهي المكتبة الوطنية

فكيف يكون شخص واحد مدير لدائرتين بعيدة كل البعد الواحدة عن الاخرى وكيف سوف ينجح

بادارة الدائرتين ويتفرغ لاعمال احدهما وهو مدير المكتبة الوطنية وتحتاج منه كل

الوقت للترجمة والنشر والمولفين والكتاب الخ بينما هو ايضا مدير لدائرة اخرى وهي

التراث وتحتاج الى وقت إضافي لتعريف الدول على تراث العراق واجتماعات في محافظة

بغداد وامانة بغداد ووزارة الثقافة معظم الوقت.وهو معظم الوقت غياب عن الدوام سوئ

حضور ليوم واحد في الاسبوع للتراث ومشغول طول اليوم بالنساء وكلمة حبوبة وخادمة

المخلص ابن عمة مدير المكتب يمنع أي شخص للدخول لانة مجتمع مع الحسناوات... فكيف

سوف يجد الوقت الكافي بين الدائرتين وهناك العديد من حملة الدكتوراه في اختصاص

الاثار في هيئة الاثار هم أكفا وأحسن منه الاف المرات.......وان السيد المدير

الجديد علاء عبد الحسن العلاق قد نقل للتراث بسبب سمعتة السيئة في وزارة الثقافة

وايفاداتة المشبوهة مع النساء.... سوال للسيد علاء كيف وصلت لهذا المنصب ومدير عام

لدائرتين اذ لم يكن لديك واسطة من ال العلاق وكيف اصبحت مدير عام مثبت قبل عشر

سنوات رغم سنك الصغير . لذلك نطالب وزارة الثقافة واللجان البرلمانية تنحية السيد

اعلاه عن منصبة حفاظا على تراث العراق من الدمار والزوال . وان تقوم اللجنة

البرلمانية بدورها الفعال للحفاظ على التراث العراقي والذي وصل لحد العالمية من

الزوال والذين احتلوا هذه المناصب بطريقة المحسوبية والمنسوبية والكتل التحزبية

فاين ما نادى بة رئيس الوزراء من مختصين تكنوقراط غير تابعين لحزب او من عائلة

برلمانية حاكمة... وهكذا نضع التراث العراقي امانة بين ايديكم لعل ولعسى تاخذون

خطوة صحيحة للحفاظ على تراث العراق فهو امانة في اعناقكم واهم من محسوبية ال العلاق

وان ياخذ اصحاب الشهادات المختصين بالاثار ولا سيما حملة شهادة الدكتوراه مواقعهم

الحقيقية لقيادة هيئة الاثار ومديرياتها واقسامها وهي الخطوة الصحيحة لتقدم البلد

...اللهم اني بلغت اللهم فاشهد.....

لفيف  من حملة شهادة الدكتوراه والماجستير والبكلوريوس في علم الاثار