اليوم نتحدث عن المعارك الضارية التى تحدث فى الكواليس بين كل القوئ الساسية بشتئ انتمائتهم وتوجهاتهم وموقف العسكر الآخير تجاة منظورة الى مستقبل مصر وقد رحبت كل القوئ البرالية بهذا الموقف وكذلك وثيقة الاذهر.وقد اذعج هذين الآمرين القوئ ذات المرجعيات الدينية حيث افاد رائيس الآركان الرجل الذى قلما تحدث الى الاعلام بأن مدنية الدولة هى مسئالة امن قومى وهنا اصبح المطب الثانى امام الحركات الدينية فقد رفضت من قبل وثيقة الاذهر والثانى اصرار العسكر على مدنية الدولة:وهنا لجأت بعض الحركات التى توريد القفذ على الحكم فى مصر الى بيات شتوى قصير كى توعيد ترتيب اورقها بعد ان فشلت فى احتؤا العسكر وبدت فى الافق نذر طلاق بينهم وبين الجيش : ولكن بعد أن كانو يكسبون تعاطف بعض العامة وطؤئف عديدة من الشعب بسب الاتطهاد الآمنى والقبضة الحديدية عليهم :اصبحت الحرية الذائدة وغياب النظام والآمن جعل بعض الجماعات تظهر بحجمها وافكرها التى لايرضئ عنها كثيرأ من عامة الشعب وبدئ ينفض الناس من حولهم. والظاهر ان هذة المجموعات بدئت تدرك انها لن تسطيع فرض ماتوريد بالسياسة او الحوار حتى لوكان فى الآطار السلمى : فأخذت تعود الى صنع مشاكل امنية فى منطقة ملتهبة اصلآ وهى سيناء وبعض المناطق التى يوجد فيها اقباط بكثافة فى احياء العاصمة :ولكن الآخطر هى تلك الجماعات التى أشرت اليها التى دخلت فى بيات شتوى قصير:لآان هذة الجماعات بدئت فى شراء وتخذين الآسلحة ولاندرى هل توكون جناح مسلح لها :ام انها تستعد لحرب داخلية تلعب فيها الآجندات الآجنبية دورأ رئسيأ فى حالة عدم وصولهم للحكم :وهنا اتوجة الى الشعب أن توخئ الحذر من هذة الجماعات وكذلك العسكر يجب ان ينتبهو ويضعو حدأ لهذة المهاذل وتسريع الخطئ الانتقالية ونترك تصفية الحسابات : ولايوجد ما يمنع من اشراك القوئ الدينية المعتدلة فى الحكم جنبأ الى جنب مع باقى القوئ :وليكف الجميع عن معاملة الشعب المصرى كخراف وهم الذئاب :لاأن الشعب المصرى فرعونى الآصل يصبر ثم اذا انفجر يكون بركان لن تقدر علية اى قوئ او جماعة:والوضع الداخلى لايتحمل ا% |