• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : معركة الموصل: تحرير معظم حي الشفاء والجسر الخامس وصد تعرضا بالحضر ومقتل 32 داعشيا .

معركة الموصل: تحرير معظم حي الشفاء والجسر الخامس وصد تعرضا بالحضر ومقتل 32 داعشيا

حررت القوات الامنية الجزء الجنوبي لحي الشفاء في الجانب الايمن لمدينة الموصل.

وذكر بيان لخلية الاعلام الحربي أن “قطعات الفرقة المدرعة التاسعة حررت الجزء الجنوبي من حي الشفاء وسيطرت على قلعة باشطابيا الاثرية وسجن الاحداث ومرقد يحيى ابو القاسم ودائرة صحة نينوى وكنيسة ماريا”.

وأضاف كما “سيطرت على الجسر الخامس وإدامة التماس مع حي راس الكور في الساحل الايمن”.

وأعلنت قيادة عمليات قادمون يا نينوى، الثلاثاء، عن سيطرة القوات الأمنية على دائرة صحة نينوى والجسر الخامس وقلعة أثرية ومرقد ديني في الساحل الأيمن من مدينة الموصل، فيما أشارت إلى تحرير الجزء الجنوبي من حي الشفاء.

وقال قائد العمليات الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله في بيان إن “قطعات الفرقة المدرعة التاسعة حررت الجزء الجنوبي من حي الشفاء وسيطرت على قلعة باشطابيان الأثرية وسجن الأحداث ومرقد يحيى أبو القاسم”.

وأضاف يار الله أن القطعات سيطرت أيضا على “دائرة صحة نينوى وكنيسة ماريا والجسر الخامس”، مشيرا إلى أنها “أدامت التماس مع حي راس الكور في الساحل الأيمن”.

قتل 27 ارهابياً ومحاصرة مستشفى الجمهوري

قتلت قوات الشرطة الاتحادية، 32ارهابياً من عصابات داعش.

وقال قائد الشرطة الفريق رائد شاكر جودت في بيان له ، ان “قطعات الشرطة الاتحادية في المحور الجنوبي تواصل تطهير الازقة والمنازل وتتقدم باتجاه الاهداف المرسومة في المدينة القديمة باسناد خطة نارية كثيفة من الاسلحة المتوسطة والقاذفات المحمولة”.

وأضاف ان الشرطة الاتحادية “قتلت 32ارهابيا ودمرت 3 عجلات مفخخة و6 دراجات نارية”.

وأشار جودت الى أن القطعات في المحور الشمالي وصلت الى حافة النهر وتحاصر مستشفى الجمهوري في حي الشفاء”.

واكدت الشرطة الاتحادية قتل عدد من ارهابيي “داعش” في معارك البلدة القديمة في الموصل.

وقال  قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد جودت في  تصريح صحفي اليوم الثلاثاء:” ان عملياتنا العسكرية في المدينة القديمة اسفرت عن قتل 32 (داعشيا )وتدمير4 عجلات مفخخة و3ثكنات للرشاشات الاحادية”.

واضاف :”ان القوات توغلت 200م باتجاه شارع الفاروق واستعادة السيطرة على جامع الهادي ومبنى الدفاع المدني”.

وبدأ الهجوم لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل الواقعة في شمال العراق في أكتوبر تشرين الأول بدعم جوي وبري من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.  

وتصدت سرايا عاشوراء {احد تشكيلات الحشد الشعبي من ابناء تيار شهيد المحراب} تعرضا لعصابات داعش الارهابية في قضاء الحضر في محافظة نينوى.

وذكر بيان صادر عن قيادة سرايا عاشوراء ” في ايام شهر رمضان المبارك وبينما المجاهدين الابطال من سرايا عاشوراء يؤدون فريضة الصوم رغم حرار ة الصحراء والصراع مع الطبيعة في قاطع المسؤولية في قضاء الحضر تعرض العدو الغاشم الغادر على قطاعاتنا في خط الصد قاطع الفوج الثاني”.

واضاف “وقد تصدى لهم الابطال برباطة جأش وصمود الصائم الصابر وافشلوا محاولتهم وكبدوهم خسائر كبيرة المنضور منها حرق عجلة وقتل ثمانية من الارهابيين والاستيلاء على اسلحتهم وقد ترك العدو جثث قتلاه في ساحة المعركة “.

وقال مصدر عسكري ان قوات جهاز مكافحة الارهاب تحرز تقدما في حي الساعة في المدينة القديمة وتقتل الارهابي صالح النعمة مسؤول الجباية في عصابات داعش الإرهابية.

واضاف المصدر ان جهاز مكافحة الإرهاب يسحقون كتيبة نهاوند الداعشية التي تضم دواعش شرق آسيا في المدينة القديمة..وتأسر داعشي صيني_الجنسية وان طائرات القوة الجوية العراقية وطيران الجيش العراقي يدك أوكار عناصر داعش الإرهابي في المحور الغربي للموصل القديمة .

ومن الموصل القديمة الفريق الركن عبد الغني الاسدي قائد قوات مكافحة الإرهاب ايام قليلة وسوف تكون نهاية داعش وبث البشرى بتحرير ارض الموصل بالكامل .

واخبرت وزارة الدفاع العراقية عن إنهيار كامل لإرهابيي داعش في المدينة القديمة بالموصل وستزف بشرى التحرير قريبا للشعب العراقي والعالم.

من جهة اخرى افاد مصدر محلي في محافظة صلاح الدين، الثلاثاء، بان احد مسلحي تنظيم “داعش” في ايسر الشرقاط شمالي المحافظة، اصيب وقتل ابيه بانفجار لاصقة اسفل مركبته.

وقال المصدر ان “عبوة لاصقة موضوعه اسفل مركبة حمل انفجرت في طريق زراعي باطراف الساحل الايسر في قضاء الشرقاط شمالي صلاح الدين ما اسفر عن اصابة احد مسلحي ديوان الامن في تنظيم داعش ومقتل ابيه على الفور”.

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان “داعش استنفر عناصره في موقع الحادث”، مبينا ان “الحادث هو الثاني من نوعه خلال الساعات 24 الماضية بعد انفجار اربع عبوات لاصقة يوم امس الساحل الايسر للشرقاط”.

وافاد مصدر محلي في محافظة نينوى، الثلاثاء، بان تنظيم “داعش” لجأ الى ما اسماها باسوار السيارات في تلعفر غرب الموصل، كخط دفاعي في مواجهة اي عمليات عسكرية لتحريرها.

وقال المصدر ان “تنظيم داعش بدء بمصادر عشرات المركبات بالقوة من المواطنين في مركز قضاء تلعفر غرب الموصل ووضعها بشكل اشبه بالاسوار في الشوارع لاغلاق مداخلها”.

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان “اسوار السيارات تمثل خط دفاعي لتنظيم داعش في مواجهة اي عمليات عسكرية قد تنطلق في بأي لحظة لتحرير تلعفر من سيطرة التنظيم”، لافتا الى ان “وضع السيارات في الشوارع واغلاقه هي محاولة لعرقلة مرور الدروع واليات العسكرية وهي ذات الاستراتيجية التي استخدمت في بعض احياء الموصل”.




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=96924
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2017 / 06 / 20
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 19