صفحة الكاتب : جمال الدين الشهرستاني

أصحاب الكهف ..شروكي .. دليمي .. كاكي أو ((بين .. عهدين))
جمال الدين الشهرستاني


    الزمان       :-    2003 م

    المكان     :-     وسط العراق

    الشخصيات :-   

                         جاسم    ( اشروكي )    طالب جامعي

                        عبد الغفار ( دليمي )     طالب جامعي

                        آزاد     ( كردي  )      طالب جامعي

                       أيــاد  ( وكيل الامن)   طالب جامعي   

                       مجموعة طلبة في نادي الكلية

      سائق  كوستر

     ضابط تحقيق امركي

     جـنود امريكان

    الـــراوي

    

    

                                        

    الفصل الاول

    المشهد الاول

              خشبة المسرح مضاءة اضاءة كاملة وبارزة ، على يسار المسرح مجموعه من المقاعد الدراسية الجامعية ذات مساند جانبية ، مجموعات من الطلبة يتكلمون موزعين على موائد  ، وهناك ثلاثة يتهامسون وهم أبطال الحدث المسرحي [شروكي و دليمي وكاكي ] وشخص آخر قريبا منهم يحاول جاهدا أن يسمع ما يتكلمون به هؤلاء الثلاثة ، علما أنهم أثناء احاديثهم يسترقون النظر الى هذا الطالب ( وهو أحد الحزبيين  ومتبرع بنقل الاخبار الى الجهات الامنية ) ويعتقد الجميع أن سبب اعتقال الطلبة الثلاثة هو هذا الشخص المؤذي وذي الوجه الرفيع الطويل المكروه الملامح ، كان حديث الاصدقاء الثلاثة  يدور حول التهم التي تم توجيهها اليهم وهم لم  يفكروا بها او حتى يحلموا بها ، كانت تهمة الاول حزب الدعوه العميل والثاني الحزب الاسلامي العميل والثالث قوات البيشمركة العميلة ، وكيف هذه التهم ستؤدي الى الاعدام اذا تم القاء القبض عليهم مرة اخرى ، وعند ذكر الاعدام جفلوا و ارتعشوا الثلاثة من تصور الحدث0

    جاسم -  اشلون فرصة حلوة أن نجتمع كل أطياف العراق إهنانه              

                 مثلا........ أنه من جنوب العراق ( بتهكم ) او يسمونه اشروكيه

    

    عبد الغفار   -  وآنه ابن الغربية ( بتهكم ) او يسمونه ( بدو ،،،، دليم ).

    آزاد       -     وآنه من الشمال كاكه أو يا مكثر النكات اللي يجيبوه علينه .

    جاسم -   المهم احنه عراقيين .....يلمنه اسم العراق ,,,,خلي شيكولون خلي يكولون ....وإلا بشرفكم منو جان يصدك ،  أني يتهموني بحزب الدعوه ، أصلا ما أعرف شنو حزب الدعوة            

    عبد الغفار-   عجل أنه يتهموني بحزب الاسلامي ,, وانتو  تدرون ما أعرف شنو حزب.

    آزاد -   تلقة ( طلقة ) ما اعرف أزرب ( أضرب) ويكولون بيش مركه

     جاسم -   يمعودين جا تدرون رفيق (أبو خشم) اللي جايباوع علينه ، من وكت ما كعدنه او يكول حكم هذني                التهم إعدام    

    يجفلون الثلاثة ويتلفتون يصيح اثنان منهم (  شنو) ثم يمسك أحدهم على فم الثاني (( هسسسسسسس هسسس))

    جاسم -     لك هذوله ميحسون ......ميفكرون أيامهم قليلة مو همه  إضعضعوا بال 91 بالانتفاضة والدنيا وراهم وراهم .

    عبد الغفار -  أي والله الدنيا وراهم ، أو هاي قرارات الامم المتحدة أتشك الحلك .

    آزاد -  الحصار ،، الحصار ،،،، يمكن أيام قليلة لو أشهر وهزولة يصيرون في خبر كان .

    نظرات متلاحقة بينهم ثم الجميع بصوت واحد إييييييه أيامهم قريبة لحكت .

    عبد الغفار -  شنسوي ابها المده وين ننطي وجهنه ..... وين انروح .

    أزاد -  عندي فكرة .

    (هذه الفكرة أدت الى تلاحق الافكار لديهم بالهروب) ، تقرب الطالب المخبر قليلا منهم قاموا وغيروا الاماكن ليبتعدوا عنه ، يصيح طالب أخر من أقص المسرح على هذا الوكيل (الامن)

    الطالب -   ولك عوفهم مو كافي خيستهم بالأمن شهر ظلم شتريد منهم بعد!!!

    وكيل الامن -   أجابه بقوة .. إنت مسؤول عن كلامك لتكول أني ابن الرفيق فلان ،،، أني مو منافق او ما                     اكتب على شي باطل او العلمك أخاف متدري خدمة الوطن واجبه والقيادة والحزب هم الوطن .                أعاد الطالب الاول الكلام بشيء من الحذر والخوف.

    

    الطالب -   هو هذا قصدي ،،  خدمة الوطن ،،  هناك على الحدود ،، اني رأي تطوع لهنــــــــــــــااااك او                 تثبت ولاءك للقيادة والحزب ... هدوء يعم المسرح .

    ( يتهامس الاصدقاء الثلاثة يخبرهم)

     عبد الغفار-  العملية كبرت وصارت الرقبة ثمنه ، لازم نشرد

     آزاد -  عائلتي عدهم كاع في حمرين او بيه كهف نختل بي او الله كريم

    جاسم -  واهلنه وعشيرتنه شنكللهم

    +  +   +

    المشهد الثاني

    

             هدوء، نظرات استغراب من الثلاثة، ينظرون بعضهم البعض، طالب من جانب الصف يريد أن يكسر الجمود والحذر الذي اصاب الوضع بعد مداخلة بين المخبر والطالب السابق فيقول لهؤلاء

    المخبر - صار النه فترة احنة سوه ما عرفنه ليش سموكم انتم اشروك وانتوا دليم وانت كاكه كردي

           كأنما هذا السؤال كان المنقذ أخبرهم (جاسم ) إن هذا الاسم  اشتق من سيارة شيروكي وقال الاخر من أكلة الدليميه وقال الثالث من فاكهة كاكي  ...  يدور على المسرح شيء من الضحك المصطنع لتلافي الحدة والخوف الموجود بين الطلبة يدخل الاستاذ بوجه عبوس ليقول درس مادة الثقافة القومية لهذا اليوم الوحدة العربية ،،

     يتهامس طالبان من الطلبة (( من أجل الوحدة العربية يجب احتلال كافة الدول العربية )) . يسدل الستار .

    المشهد الثالث

    

    المسرح مظلم وهناك طريق خطته الاشعة تخترق المسرح بالطول و مجموعة من الناس في سيارة للركاب وضجيجها يصك المسرح يقول جاسم للاخر (( خالي شنكول للسيطرات ))

    عبد الغفار -   طلاب ومسافرين ونغير جو من بعد الدوام

    جاسم -     يمعود احنه مشبوهين !! بهمس

    آزاد -    بابا إنت شيكول منو يعرف إحنه شنو،،، منو،،،،منو يقره ،،، منو يكتب .دمشوا او بلا كلام زايد

    جاسم -    شنو منو يعرف ولك هذوله حتى الجن خبلوهم

    عبد الغفار -  على كيفكم تره سويتوهم بعبع

    آزاد -  الله يخليكم اسكتوا او ما بقه شي  .... ها وصلنه

    (السائق (صائحا عليهم) شباب هاي المنطقة التردوه تنزلون يو لاله )

    آزاد -  نازل حجي نازل .. رحم الله والديك

    ( ينتهي المشهد بمغادرتهم السيارة ............)

    

    المشهد الرابع

    

    جانب من المسرح تتوزع عليه بعض الاشجار وعلى جانبه الايمن منظر مشهد لتلال مرتفعة وفي وسطها بقعة مظلمه تمثل الكهف الذي يقصدوه .

    تحمل المجموعة اضويه يدوية تنير أجزاء من المسرح و حسب حركتهم الممثلين ويهمهمون بينهم

    عبد الغفار -  ولكم هاي ،،،،  منطقة اتخوف

    آزاد -   قابل جايبكم الحفلة

    جاسم -   يمعودين كلما يصير.... أحسن مما يأخذونه الامن ............ ننتظر الفرج
    آزاد -   لا .... لا ....احسن ما نصير لعبة بايديهم او كبل للاعدام  !!!!

    عبد الغفار-   شمسوين حتى يعدمونه ، أخاف صدكتوا إحنه سياسيين .

    جاسم -  كلشي اتوقع من عدهم .

    (يدخلون الكهف يرتبون بعض الاماكن المتروكة قديما فيه يحاولون الترتيب دون جدوى )

    آزاد -  اسمعوني بس الليله دبروه اشلون ما جان  ،،،، و بكرى انرتب الامور مثل ما نريد

    عبد الغفار -  دحك  ،،، ماجاي أفتهم شنو قصدك بس هاي الليله

    جاسم -  اشلون ما جان بس الليلة ، أو باجر نكلب منا نرجع

    آزاد -   كاكه إحنه ماجاي يلعب 

    جاسم -  ولكم القضية منتهية تره هيه أيام .

    [ استرخى الجميع ويستغرقون في النوم بعد يوم متعب ...... وينطلق صوت علاء الدين القيسي من جوانب المسرح يرتل من القرآن الكريم الاية الكريمه ( إن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من أياتنا عجبا ) و نام الجميع على ذلك ....]

    

    الفصل الثاني

    المشهد الاول

    

    المسرح مضيء باشعة الشمس والنهار واضح ويخرج من الكهف الواحد تلو الاخر وهم يتمطون ويضحكون من هذه الليلة العجيبة والاحلام المتنوعة التي مرت عليهم 

    آزاد -  صباح الخير

    جاسم -   صباح النور

    عبد الغفار -  اشلون ليله طويلة ... ما أدري شلون كضت ، نمت نومه ماصايره

    جاسم -  عمري ما نمت مثل هالليلة ...مكاني تغير وللصبح اتكلب او جنه نايم جيثوم على صدري

    عبد الغفار -   اول مرة أشبع نوم ...

    آزاد -   بالعافية عليكم ... مو قلت الكم مكان يخبل..... عمركم ما شايفين هيجي مكان 

          (فجأة ينتبه الجميع بوجل يصيح جاسم)

    جاسم -   يمعودين يا مخبل مسوي هاي ....... باوعوا ذيج التلال شكوا عليه

    (تتجه الانظار الى إحدى التلال ليشاهدوا العلم الامريكي فوقه )

    عبد الغفار -    دحكوا إحنه وين منروح الفكر (الفقر ) لا حكنه

    جاسم -    لا يابه انت مشتبه هو هذا دواهم . دوه العكربه النعال

    [آزاد (وقد وضع عشرته على رأسه ) _ لايمعودين يمكن بهاي الليلة صار انزلاق جيولوجي او صرنه        جيران مع الاخوه الاعداء ]

    عبد الغفار -  كل جيران العراق بالظاهر اخوة وبالباطن أشد الاعداء

    جاسم -    ها ولك صرت بعثي ( بتهكم )

    عبد الغفار -   انت مو جبت وياك  الراديو خلي نسمع اشصاير بالدنيه .

    يتم فتح المذياع واذا المذيع يقول ..[ انتهت نشرة الاخبار . واليكم التعليق .. تم تشكيل الحكومة العراقية اليوم ولأول مرة يكون رئيس الجمهورية كردي ونائبه من الحزب الاسلامي و رئيس الوزراء من حزب الدعوة الاسلامي ]

    جاسم -   لك شنو هذا الحجي ... صدك ... جذب ...... ولك ( متلفتا ، مستغربا) خويه هذا المذيع ميكول العميل منين جايب هذا الحجي احنه بالعراق لو بالخارج شو هذوله اليوم يحكمون العراق مو البارحة جانوا يسمونهم العملاء.

    عبد الغفار -  لك ,,أكلك ,, لك ....إحنه جم يوم نمنه ...يمكن احنه أهل الكهف مال اخر الزمان . معقوله بين يوم او ليله

    آزاد _ معقوله مام جلال رئيس .!!.... مستحيل شنو الدنيا تغيرت بليلة واحدة

    عبد الغفار _ صدك أبو المثل من كال (موت أو شوف )، ابهاتنه جانت تتمنه اتشوف هيجي يوم

    جاسم _ لا عيني وانت الصادق من كال ( عيش أو شوف) ......العلم الامريكي على جبال حمرين ... وج الراديو خلي نسمع ليش طفيته،،،،،،،،،،،،الكل في حالة ذهول,,,اشوكت انصير مثل الاوادم

    المذيع يقول

    [ القوات الصديقة من امريكا وبريطانيا تحافظ على الامن في بغداد والمحافظات العراقية ]

    ينخفض صوت المذياع ليرتفع صوت أحد الاصدقاء

    عبد الغفار _ الحمد لله إحنه بعدنه  بالعراق أوصار أعداء الامس أصدقاء اليوم)

    آزاد _ بهذه الحالة ارتاحينه أو خلصنه  من الشعارات

    جاسم_ أكيد حلًوا كل المشاكل .. فلسطين .... الاسكندرونه ... سبته و مليله ... دارفور .... التكنلوجيا الحديثة .

    عبد الغفار _ أكيد وإلا سمعتوا اشكال القوات الصديقة ، بس أكلكم أبو عدي وين صار ،( مشدوه ومتعجب).

    جاسم _ وين صفه بي الدهر 

    بدأوا يقفزون من الفرح ويضحكون ويركضون واذا بهم يطوقون من قبل القوات الامريكية ...ويطرحون ارضا .

    

     ينتهي المشهد  بتسليط الاضواء على الثلاثه وهم على الارض ممددون . بطونهم على الارض وأيديهم وأرجلهم مفتوحة ...

    المشهد الثاني

    

            منظر في احد جوانب المسرح وهناك منضدة عليها تركيز (ضوء خافت) وعلى المنضدة مصباح منضدي ومقابلها مقعد خشبي يجلس عليه أحد الاصدقاء وهناك خلف المنضدة جندي امريكي غير واضح الملامح وبجنبه مترجم لا يحسن اللهجة العراقية ،،، وضوء اخر خافت مسلط على إثنين من الاصدقاء وهم يجلسون القرفصاء     

    الضابط -    ما هو اسمك

    جاسم -   جاسم ........ (تتبعها ضحكة من الاثنين على الاسم)

    الضابط -    شيعي لو سني

    جاسم -      شيعي

    الضابط -    أصدقاءك ، شيعه لو سنه

    جاسم -   يمكن شيعه ،، إي إي شيعه كلهم شيعة .( متلعثما او خائف )

    يشير الى الى الجنود لاخراجه ويسحبانه وياتون بالاخر

    الضابط -    ما اسمك

    عبد الغفار  - عبد الغفار ،،، (ضحكة اخرى منهم)

    الضابط -   شيعي لو سني

    عبد الغفار -   سني

    الضابط -    أصدقاءك ، سنه لو شيعه

    عبد الغفار -    يمكن سنه ،، أكيد، أكيد سنه ،اي اي  سنه [ خائفا متلعثما]

     يشير الى الجنود ويسحبانه ويأتون بالثالث

    الضابط -    ما اسمك

    آزاد -  آزاد ،،،(ضحكة اخرى )

    الضابط -   سني لو شيعي ،

    آزاد -     مسلم

    الضابط -   وأصدقاءك

    آزاد -   مسلمين ،، مسلمين ،، يمكن اصدقائي مسلمين

    المحقق بعصبية كذاب وكلكم تكذبون

    آزاد -   لا , لا , لا منكذب بس احنه عراقيين دين واحد,,, __ منعرف منو مسلم منومسيحي منو صبي منو سني منو شيعي ،،،  أول مرة نسمع هاي النغمة أكو أشكال و ألوان صار أربع سنوات بالكلية منعرف منو شنو نعرف إحنه بالعراق أخوه . يهتف المحقق بصوت عالي ،،

    الضابط -    توجه التهم اليهم (( انت بالقاعدة ،، وأنت بالارتفاع ،،، وانت نصف القطر )) يتكلم واقفا

    المشهد الثالث

    

    يتم اطفاء جميع الاضاءة ثم توجه الى زاوية من زوايا المسرح يدخل الاصدقاء الثلاثة متكئين بعضهم على بعض يأنون من التعذيب الذي لحق بهم و يتكلمون فيما بينهم بصعوبة وألم

    راوي : - هذوله المساكين شردوا من بغداد حتى يخصلون وكعوا بمصيبة جديدة او ظلوا بالتوقيف اكثر من شهر

    آزاد -    أكللكم إحنه شيعه لو سنه

    جاسم   -   يمعود عوفك من هالسؤال , إسأل إحنه صار شهر محبوسين على شنو  , و إحنه ليش ذبونه ابهالظلام

    عبد الغفار -  ما دام جابونه إبغداد إحنه هسه إبأمان

    [ صوت إطلاقات متلاحقة يجفلون ويتحاضنون ويصرخون .......الجميع  يصيحون بصوت واحد ,,,( بعد ما كو أمان )يجلسون على الارض ويتفقون أن يتوجه كل الى منطقته ويتلاقون بعد شهر في نادي الجامعة . يسدل الستار على صوت الرصاص] ...

    

    المشهد الرابع

    

               توجه الانارة الى ثلاثة اماكن وتركز الانارة على ثلاثة ألواح كتب على اليسرى العمارة والوسطى الرمادي واليمنى خانقين ...........جاسم وقف جنب الاولى ........عبد الغفار جنب الثانية ........ كاكه جنب الثالثة .وهناك عارضة لكل واحد منهم تصور وكأنما هم يشاهدون الواقع عبر هذه الشاشات الثلاثة المتشابهة العرض .[ صور سوداء الوجه تملئ الاماكن الثلاثة وأصوات إطلاق الرصاص متشابه وأكوام الازبال في المناطق الثلاثة متراكمة والرعب المنتشر يصوره تتابع الانارة وتقطعها و مشاهد لأناس يركضون في الظلام في الثلاث مناطق بشكل عشوائي يلتفت الثلاثة الى الجمهور ويشبك بعشره على رأسه ويجلس الى الارض تطفئ الانوار يظلم المسرح دقائق]    

    المشهد الخامس

    

          منظر في نادي الجامعة ،  إنارة المسرح فيضيه ، و الثلاثة جالسين في قاعة مبعثرة عليها ستائر ممزقه واللوحات معلقة من طرف واحد

    آزاد -  ابشرفكم هذا نادي جامعة لو سوق هرج

    جاسم -  أسولف عن العمارة لو لا

    عبد الغفار - سولف يمكن سوالفنه وحده

    جاسم -  أصدقائي والمعارف لو مجتول لو محبوس لو ضارب الباب ( كالب)

    عبد الغفار -  احنه هم مثلك .. متسمع غير الرصاص . والوساخة ابكل مكان .. والرصيف من الشارع مينعرف .والصور ماليه المكان ،،،  والمسؤولين نفس الوجوه مال قبل بس بدلوا الجلد ....أريد أشوف وين التغيير !!؟؟؟ ( بحسرة)

    آزاد -  لا ... لا ... صار تغيير.... التغيير بالرواتب والحرامي جان واحد صاروا ألف

    التفت جاسم اليهم وقال بحسرة : يا جماعة

     [  اسمعوا هذه السالفة بالفصحى :: يحكى قديما أن صاحب شأن في البصرة شاهد معركة لنوع من أنواع الديكة (تتقاتل حد الموت ) فجاء لصاحب الديك المنتصر وقال له بكم تبيع هذا الديك ؟ أجابه أن ثمنه غالي قال ، أعطيك ضعف ثمنه ، فاشتراه ثم جعل رأسه تحت قدمه وسحقه "" فصاح صاحبه الاول ، لماذا ؟ أجابه صاحب الشأن "" إن من يقتل أبناء جنسه يجب أن يسحق رأسه ""

    عبد الغفار -   خوش سوالف سوالف أهلنه كبل

    جاسم -  ها ،، هي كوتره لما سموه سوالف أهل كبل ، بعد ما تنعاد راحت وياهم،،،، الحكمة... والغيرة... والاخوة (يقولها بحسرة وألم )

    آزاد -  تدرون كاكه  إشوكت طاح صبغنه وانغسل حظنه ( باستهزاء و يرافقها هزت راس للاعلى والاسفل )

    عبد الغفار -  إيييييييييييييي من إجه أخو هدله استلم الحكم ( متمطيا الى جانبيه ويتحدث بيقين)

    جاسم -  لا أبدا ....  من دكت شارع الرشيد او داعتكم

    آزاد -   أخوتي خلي نرجع للكهف احسن النه بلكي نصحه بعد ألف سنه ،، إنشوف الوضع يتغير نحو الاحسن لو لا .

    يتوجهون الى الجمهور ::::: ااااه وياكم ،،،،، مع السلامة

    يسدل الستار


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


جمال الدين الشهرستاني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/10/27



كتابة تعليق لموضوع : أصحاب الكهف ..شروكي .. دليمي .. كاكي أو ((بين .. عهدين))
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 19)


• (1) - كتب : الباحث المسرحي ـ عبد الرزاق عبد الكريم ، في 2011/11/11 .

الى الأعزاء المعلقين وفي مقدمتهم السيد جمال الدين المحترم
السلام عليكم
التجربة الاولى لكل عمل إبداعي لاتخلوا من هنات ولو أن الأعمال المسرحية المتداولة حاليا والمعروفة وتسأل مؤلفيها عن أعمالهم لكان لهم رأي جديد بما كتبوه ، لايزال المسرح العراقي يعاني من مشكلة النقد والموجودون لايعدون على عدد الأصابع ولم نرى نقدا حقيقيا إلا بالنزر القليل والأكثر مباركة وإطناب لاغير أو ذم ... الخ كنت أتمنى من الاخوة المعلقين إيجاد مواقع الضعف في نص المسرحية بغية قيام الكاتب بإعادة النظر فيها ، انها تجربة اولى وهي لاتخلوا من هنات إلا إن مقومات النص المسرحي متوفرة فيها ولا ننسى بأن المخرج سيكون له دور لايقل عن المؤلف بإمكانه إضافة رؤى جديدة تصل بها الى درجة أعلى من القوة ، أرجو من الكاتب الإستمرار بقراءة النصوص المسرحية العالمية وخاصة المترجمة من قبل الكاتب الكبير المرحوم جبرا إبراهيم جبرا ومسرحيات الكتاب العرب منهم عبد الرحمن الشرقاوي ونعمان عاشور والفريد فرج والكتاب العراقيون يوسف العاني وقاسم محمد ومحي الدين زنكنة وعادل كاظم وغيرهم بعدها ستكون لك حصيلة جيدة من التجارب العالمية والعربية والعراقية ابارك لك واشد على يدك وفرحنا بولادة كاتب مسرحي عراقي كربلائي أثبت موهبته من أول نص كتبة أتمنى لك التوفيق والمزيد من العطاء وقد عرفناك شجاعا وموهوبا ومخلصا في أي عمل تضع يدك فية مع التقدير

• (2) - كتب : هاشم هيكل ، في 2011/11/04 .

سيدنا العزيز الفكرة اكثر من روعة لكنها تحتاج الى المختص بالشان المسرحي مخرجا كان او سينارست حيث المعاني التي ترائت لي بين السطور لابد لها من الظهور على خشبة المسرح لتجسد الواقع فانت بتصورك هذا جمعت بين الشرائح ومازجت ما بين الاطباع والطرف الاخر قد صور العراق بالمليء بالمتناقضات والمتضادات ... اتمنى لك التوفيق

• (3) - كتب : كريم اللامي ، في 2011/11/04 .

صباح الخير
السيد جمال المحترم
قد لا تتذكرني ولكن انا لا أنساك ووقفتك المشهودة في المعهد الفني بالبصرة عام 1983عندما وقفت الوحيد شامخا لترفض التطوع الى الجيش ، وحينها كم كنت ترفض كل انواع التمييز والتطرف وفجأة عندما قرأت كتاباتك على هذا الموقع الرصين عرفت بانك لم تتغير انها الاصالة ومسرحيتك تعبير عن واقع العراق اقول لك احذر الحاضر فانه اخطر من الماضي والله ولي التوفيق . البصرة الفيحاء .ابو دعاء اللامي

• (4) - كتب : علاء الباشق ، في 2011/11/03 .

استاذي الحبيب . لقد عبرت فاجدت وصورت لنا خشبة المسرح بتقنية جميلة وتصاعدك في الاحداث هي ومضات اضافة لونا اخر للمسرحية التي هي كالموشور يحلل لنا الوضع العراقي في حينه . لك مودتي متمنيا لك المزيد من الابداع . الباشق

• (5) - كتب : جمال الدين محمد علي ، في 2011/11/03 .

بسمه تعالى
السلام عليكم جميعا بسبب السفر الى خارج العراق تأخرت عن الرد والتواصل فعذرا ..
الاخت حنان جورج لم احاول الاختزال ولكن فكرة من الواقع العراقي حاولت ان اعبر عنها في البداية بمقال تم نشره على المواقع قبل اكثر من اربع سنوات ونصحني الاخوة تحويلها الى مسرحية وليست لي تجربة سابقة او محاولة حتى فكتبتها لتبقى للتاريخ ليعرف من باتي بعدنا اننا شعب متحضر وكما قال مولانا امير المؤمنين علية السلام عن العلاقة الانسانية [ اما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق ] [ وكلنا من ادم وادم من تراب ] هذا هو المعتقد .
شكرا لك اخي وعزيزي الاستاذ الفاضل سلام البناي لولا دعمكم لما ظهر شيء.
شكرا مرة اخرى للاخوة في الموقع اولا والاستاذ اكرم ثانيا .

• (6) - كتب : سلام محمد البناي ، في 2011/11/01 .

الكاتب المبدع السيد جمال الدين محمد علي .يكتب بعفوية غاية في الصدق ويستمد أفكاره ومفرداته من حياتنا اليومية وبجرأة يتحفظ عليها الكثيرين لكنني أعتقد - وهكذا هو- يشعر بمعاناة الناس من خلال مقالاته وأعمدته التي أطلعت عليها وما يخطه بيراعه ولا يبتعد كثيرا عن ما يشعر به ..له وجه واحد في التعاطي مع موضوعاته ولا يجامل على حساب الحقيقة في الطرح وهذ ا النص المسرحي فيه ثيمات ومعاني ورسائل يمكن استثمارها على خشبة المسرح وحتما أن الكاتب العزيز بامكانه أن يطور فكرة هذه المسرحية ويتوسع بها لو أراد ذلك ربما لم يسعفه الوقت وهي جديرة بالتمثيل وأشد على يد الاخ محمد حسين من سيدني لتمثيلها على خشبة المسرح ..تحية محبة وأعجاب للاخ الغالي جمال الدين على هذا النص الجميل وأتوقع منه نصوص مسرحية أخرى جديرة بالاهتمام ..
سلام محمد البناي / شاعر وأعلامي

• (7) - كتب : اكرم ، في 2011/10/31 .

الاستاذ العزيز جمال الدين
مبدع دوما كما عهدناكم


• (8) - كتب : hanan jorge ، في 2011/10/30 .

صباح الخير ايها القراء
حاول الكاتب الكريم أن يختزل كل الحرب الطائفية والمذهبية والفئوية والقومية باختصار كل الفكر الشوفيني باربعة او خمسة اوراق , اقول الفكرة جيدة ولكن تنقصها الحبكة الدرامية والسيناريو واضح مثل الشمس لمبتدئ ولكي لا اقلل من قدر الكاتب وقد قرأت كل مقالاته في الموقع ذاته له قلم رهيب و جرأة نادرة اذا كان داخل العراق يسكن , وله روح ممزوجة بين الدراما والكوميديا , وتحويله المأساة العراقية الى طريقة كوميدية رائعة اقول انه يحتاج الى دراسة اكاديمية فكل الكتاب الذين لهم شهادات اكاديمية يكتبون وفق القوانين الادبية والطرف الاخر يكتب دون سبك وكل له طريق ,,, حنان جورج / باحثة في المهجر

• (9) - كتب : hanan jorge ، في 2011/10/30 .

صباح الخير ايها القراء
حاول الكاتب الكريم أن يختزل كل الحرب الطائفية والمذهبية والفئوية والقومية باختصار كل الفكر الشوفيني باربعة او خمسة اوراق , اقول الفكرة جيدة ولكن تنقصها الحبكة الدرامية والسيناريو واضح مثل الشمس لمبتدئ ولكي لا اقلل من قدر الكاتب وقد قرأت كل مقالاته في الموقع ذاته له قلم رهيب و جرأة نادرة اذا كان داخل العراق يسكن , وله روح ممزوجة بين الدراما والكوميديا , وتحويله المأساة العراقية الى طريقة كوميدية رائعة اقول انه يحتاج الى دراسة اكاديمية فكل الكتاب الذين لهم شهادات اكاديمية يكتبون وفق القوانين الادبية والطرف الاخر يكتب دون سبك وكل له طريق ,,, حنان جورج / باحثة في المهجر

• (10) - كتب : جمال الدين محمد علي ، في 2011/10/29 .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذ الاعسم المحترم نعم كانت قبل بضع سنين مقالة كتيتها ايام الفيضان الدموي للطائفية ولم اكن ومازلت أعتقد بان العراقي ليس في تفكيره شيء مما جرى ، وبعد أن أمعن الساسة ( لعنهم الله جميعا ) بترسيخ الطائفية وبنصيحة من الاخ علاء الباشق حولتها الى مسرحية عسى ان تظهر للعيان .
الاستاذ الفاضل محمد حسين المحترم اشكركم على ما قمتم ولكم فائق التقدير والاحترام .
اخوكم المبتدئ ،،جمال الدين محمد علي / كربلاء المقدسة

• (11) - كتب : محمد حسين سيدني ، في 2011/10/29 .

طوبى لنا .. مرحا لنا .. قد جاءنا فناننا.. فاجئنا مبدعنا ..
احبتي قراء موقع كتابات في الميزان .. بعد التحية .. قد ابدع المواطن العادي في ظروف بلدنا الحاضرة .. فكيف بحال كتابنا ومفكرينا اذن ؟؟
عزيزي الاخ والاستاذ جمال الدين المحترم ... احسنتم وبوركتم .. متمنين مشاهدة القصة على المسرح ..
كما قمنا بواجبنا الوطني والانساني بنشر نص المسرحية على موقع شبكة اعمار العراق ومنتدى اعمار ...

http://www.iraq2003.com/view.333/

http://www.iraq2003.com/vb/showthread.php?1770

-أصحاب-الكهف-..شروكي-..-دليمي-..-كاكي-أو-((بين-..-عهدين)).

ا&p=1978#post1978

عزيزي سيد جمال / سنتكلم مع الاخوة الفنانين العراقيين في سيدني حول موضوع هذه المسرحية وسنخبركم بالمستجدات تباعا..

ننتظر المزيد مع التوفيق
تحيتي / محمد حسين سيدني
استراليا



• (12) - كتب : صادق الاعسم ، في 2011/10/28 .

تحية عراقية
السيد الكاتب المحترم قرأت المقالة التي كتبتها بنفس العنوان والموضوع وطابقتها مع المسرحية بدون مجاملة ومعرفة سابقة بكم أقتعت بانك اما كاتب بالفطرة او من بيئة مثقفة والله العالم . ولكن الفكرة اكثر من رائعة وغير مطروقة فاشد على يديك وبعلاقاتي وعن طريق الموقع ساعمل على تمثيلها بل يجب ان تمثل انها واقع العراق . سيدي العزيز بوركت

• (13) - كتب : مهند البراك ، في 2011/10/28 .

الاخ العزيز الاستاذ جمال الدين
لقد تفاجأت كما تفاجأ غيري بالمسرحية لكوننا نعرف ان السيد جمال له قلم باشط ضد الفساد والمفسدين ونراه اليوم يكتب مسرحية بغاية الروعة
بوركت سيدي الكريم

نسالكم الدعاء

• (14) - كتب : جمال الدين محمد علي ، في 2011/10/28 .

السلام على الجميع .
اولا :- الاستاذ القيسي المحترم الرجاء التواصل عبر البريد الالكتروني ولكم كل الاحترام وارجو بيان وجودكم
ثانيا :- شكرا للعزيزين أمين العلي وعمار الخالدي وثناءكم دعم و زخم لي
ثالثا :- الاستاذ و الاعلامي المبدع وما نيل المطالب بالتمني ، علمتنا ان نتكاتف شكر كبير لكم
رابعا :- ارجو التواصل عبر البريد """"""""""""""""""""""""" jesam_6@yahoo.com ....... ولدينا الفدرة على الاستفادة من الاخرين
شكرا لكم لاهتمامكم ........جمال الدين محمد علي الشهرستاني "" كربلاء المقدسة

• (15) - كتب : دكتور نافع العيسى ، في 2011/10/28 .

شكرا ياخي العزيز هلى هذه المسرحيه الرائعه وهل نتمكن من كتابت مسرحيه بسيطه تخص جرائم منظمة خلق الارهابيه التي قتلت اهلنا في طوز خرماتو في الانتفاظه الشعبانيه ولدينا كافة التفاصيل بذلك حيث نحن الان معتصمون امام باب معسكر أشرف نطالب بمحاكمتهم قبل هروبهم من العراق
تقبل شكرا وتقديرنا
لدينا صفحه على الفيس بوك باسم رابطة العداله للدفاع عن ضحايا العراق من جرائم منظمة خلق الارهابيه

• (16) - كتب : عمار الخالدي ، في 2011/10/28 .

السلام عليكم سيدنا
اتمنى لكم زيارة مقبولة وسياحة جميلة
سيدنا العزيز استاذي سيد جمال الابداع هو من صفاتك الجميلة ولقربي منك لم اتفاجيء بهذا الطرح القصة مثيرة واسلوب السرد مشوق محبك بشكل جميل الصور واضحة جدا وفي اثناء القراءة تتكامل الصورة وكانها بدأت تخرج من ماكنة الطباعة رويدا رويدا حتى تراها مكتملة تماما قراة القصة وكانما تمثل امامي وهذا نجاح اسلوب السرد .
سيدنا اتمنى ان تتحول الى مسرحية على ارض الواقع وتمثل في مدينة كربلاء.
تقبل مني هذا الراي المتواضع من تلميذك المصور عمار الخالدي ولك مني اجمل القبلاة الحارة واتمنى ان تعود لنا سالما غانما باذن الله لا تنسانه بالزيارة والدعاء (عفية سيد وياك جداحة حلوة)

• (17) - كتب : ملاذ الامين ، في 2011/10/28 .


قرأتها وكاني حاضر في مسرحها اليومي ...واقع مؤسف ننقده وننفذه وكما قال الوردي رحمة الله -ازدواجية الشخصية- .
ان التوجه الثقافي بهذا الاتجاه يمكن ان يصلح او يوقد جذوة غير ان طريق الاصلاح الثقافي طويل ويحتاج الى اياد كثيره تعمل مجتمعة.
تحياتي سيد جمال للجهد الواضح والثقافة الرصينة الهادفة الى صناعة وطن
ملاذ الامين

• (18) - كتب : امين العلي ، في 2011/10/27 .

السلام عليكم
اولاً خو طفرة بالكتابة موفق
ثانيا تبيع هذه المسرحيه الرائعة
ثالثا راح اقراء المسرحية مره ثانيه واكتب تعليق لن الان نعسان

• (19) - كتب : هلال عمران القيسي ، في 2011/10/27 .

السلام عليكم :
سيدي العزيز أبدعتم في الاسقاط والتزاوج بين قصص الماضي والحاضر وابدعتم في كتاباتكم السياسية وتفاجئت بكل ذهول لما قرأت المسرحية اقولها بكل تواضع انت مبدع ولكن مقل مرة اخرى شكرا للموقع ولكم امتعتنا ويا حبذا لو تسمح لنا بنشرها وتمثيلها .. ولكم كل التقدير
ملاحظة : لو يتم عرض ما كتبته على متخصصين ستكون اكثر من رائعة فواضحة انها لكاتب سياسي وليس مسرحي .




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net