خزعلنا رحلْ
ولم يرحل معهُ القلم
قَلم ، شَعَللَ النار في هشيمِ القهر
ليضيئ في كهوفِ العراق ، أملْ
خزعلنا رحلْ
ورغم الأجلْ
خزعلنا الحاضرُ ، لم يزَلْ
ظلهُ الحاضرُ ، الى الأزلْ
منْ لَوْعات القمم
منْ لَوْعة القلم
المُدبب بالعناد
أتقنَّ خزعلنا النصوص ،
أودعها أمانة للسرب
على الدرب
في رحلةِ الحج ، الى الرب !
4 / 1 / 2012
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat