وما لعلوٍّ نظمت القوافِي
ولا قد كتبت لكي أشتهرْ
ولكن دعتني أمورٌ تعدُّ
فأوّلُها أنّ هذا قدرْ
وثاني الأمور هوًى للحروفِ
تملّك روحيَ منذُ الصغرْ
وأحببْتُ أيضًا ـ وعلّي أكونُ
بما قدْ كتبْتُ بلغْتُ الوطرْ ـ
أسرُّ نفوسًا لها مثْلُ شُغْلي
كما قد سُرِرْتُ ببعض البشرْ
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat