مدونون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي يستذكرون فتوى المرجعية الدينية العليا بتغريداتهم

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

في الذكرى الخامسة لفتوى انقذت شرف العراقيين ومقدساتهم ،  ينشر موقع كتابات في الميزان بعض اراء الاخوة المثقفين ممن تركوا بصمة لهم في هذه المناسبة :- 


......................
الانتماء للوطن ليس مجرد شعارات أو كلمات بل هو حب وإخلاص وفداء وتضحية 
وأن الإسلام جعل حب الوطن والانتماء له جزءا من العقيدة وجعل الدفاع عن تراب الوطن واجباً مقدساً
ومنها صدح صوت النجف الأشرف بعلمائه الاعلام بفتوى سيخلدها التاريخ للدفاع عن وطننا وطن الانبياء والأئمة عليهم صلوات الله 
والحمد لله الذي وفقنا لتلبية هذا النداء وننال شرف الإصابة وتقديم ما نستطيع تقديمه نسأله القبول والثبات على هذا النهج الأصيل . 

امين العلي 
..........................................

اتأذن لي سيدي ان انظر في افق عينيك لأرى ركائز فتواك المقدسة .. 
كيف نظرت الى ساحة الفوضى ؟ دعوات باطلة، منابر ضالة ومضلة، مرجعيات مصطنعة، تيارات مختلفة، دول معادية، ذات مسحوقة، معنويات محطمة، جيش منكسر، عدو على اعتاب العاصمة، خذلان، مراهنات على الهزيمة الكاملة والحرب الطويلة، ساحة لتصفية النزاعات، .. فإستخلصت من اللاشيء دعائم لفتواك، اي ركيزة عولت عليها واي مستند وثقت فيه ؟!.. 
ابعينك الملكية ام الملكوتية افتيت سيدي ؟! .. ما يقينك .. وبأي جاذبة استجاب لفتواك الجميع ؟! بأي عين برزخية خبرت اخلاص مقاتليك ؟! وبأي ترتيل دعوت لهم، وبأي يقين تأكد النصر لديك.
 من انت سيدي ؟! عجز ادراكي عن عمق عينك .. فديتك نفسي سيدي المرجع الاعلى.
  
  عادل الموسوي
................................................

شكرا لك ياسيد علي السيستاني   .... شكرا لانك رفعت رؤسنا بالعز والكرامة ...... شكرا لفتواك المقدسة .... شكرا للشهداء .... شكرا لعوائل الشهداء ... شكرا للجرحى وعوائلهم ... شكرا لمن لبى نداء المرجعية وضحى بنفسه .... والجود بالنفس اقصى غاية الجود ...  
حسن الجبوري ..
........................................

الفتوى حفظت المشروع المحمدي الاصيل من الانكسار لأنه كان المخطط أن يكون المنطلق هو العراق للسيطرة على سوريا ولبنان وحتى الوصول الى ايران ولن يسلم حتى الشيعة في الخليج..

هداية الرحمن 
..............................................

في #ذكرى_تاسيس_الحشد_الشعبي نقول: #لولا_الفتوى لكان كل عراقي غير وهابي اما شهيدا والحمد لله او مقتولا كما #سبايكر اوهاربا مهاجرا او مسبيا في سوق النخاسة بما انتجته لنا #السعودية و #قطر من عصابات الدواعش وماشابهها 

شيخ المغردين ( ابو حيدر العراقي ) 
............................................

وهذه الفتوى جعلت من كانو يريدون بالعراق سوء يقتنعو ان الشعب العراقي ولو رأيت النار تشتعل في اطرافه قادر ان ينتفض ويتوحد خلال ساعات لهذا رأينا الكثير ممن ارادوا تمزيق عراق التاريخ يتسابقون للتقرب من الشعب العراقي بشتى الطرق
العقربي البديل 
......................................

13شغبان يوم تاريخي بتاريخ العراق المعاصر هو الذي افتت فيه المرجعيه العليا بالنجف الاشرف بفتوى الجهاد الكفاىي بعد أن داهم الخطر العراق بارضه
سعد الكريزي 
....................................
على الجميع استذكار الدماء المقدسة التي سالت دفاعاً عن #العراق

hussein ALkazilee
.....................................
اقول لكم حقيقة كان نداء عزة فهنيئا لكم فزعتكم ونصركم على الأرهاب  .
حسين السلامي 
...............................

شواهد الميدان كانت حاظرة وستبقى للتاريخ تذكر الأجيال
خميل 
.........................

اتذكر في ذلك الوقت وصلت القلوب الحناجر وكانت الخطبه الاولى عن الصبر والتضحيه ولكن ما بدأت الخطبه
ثائر الصبيحاوي 
..............................

..................................................

يتبع ... 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2019/04/20



كتابة تعليق لموضوع : مدونون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي يستذكرون فتوى المرجعية الدينية العليا بتغريداتهم
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : روح الجنوب ✌ ، في 2019/04/20 .

في يوم الثالث عشر من شعبان قلبت موازين العالم وانهارت مخططات الأعداء التي وضعوها منذ سنين طويلة كانت فتوى الجهاد الكفائي عبارة عن صاعقة على رؤوس الخونة ممن يدعون الحب والسلام لبلدي العراق أن الذي أحدثته الفتوى هو كشف زيف الكثيرين من الإرهابيين الذين تحصنوا بالحزب والكرسي والمنصب




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net