صفحة الكاتب : مالك عبدالامير رحيم

قال وكفى
مالك عبدالامير رحيم

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

قال كلمة الفصل كما هو دائماً قائلها فكل الشعب العراقي يترقب بشغف مايقول هذا الرجل المقدام، فإن قولة الحق ولايكون غير ذلك لأنه بيت الأمان ودار السلام لكل العراقيين محب الإنسانية يحترم أراده المواطنين ويسعى جاهداً للتحقيقها، منذ ستة عشر سنه وهو يقول ويقول والمحبين مطيعين لما يقول ومطمئنة قلوبهم لما يقول، وفي الشدائد هو مخلصها عندما يكون هناك خطر ما يحدق على العراق يكون له بالمرصاد مقاتل بكل ما أتى من قوة، يستمع لصوت العراق وحده ولا يهم مايقولونه الغير عراقيين فهو اعلم بشؤون بلاد هو راعيها وحاميها فلا يخفى عنه شيء أو، تدلس عنه الحقائق كونه على الالتماس المباشر مع الناس دارك مايريدون وما يودون و ممن يخشون، انقذ العراق بيوم لا حكومة فيه وحماه عندما أراد البعض الاستيلاء عليه ودافع عنه عندما دنس الخفافيش أرضه ولم يتوانا حتى تحرر على يد ابناءه المطيعون، حاربه إعداء الحق وسراق السلام فلم يبالي لهم ولم يهتز لما يخططون له وكان ومازال همه الأول الإنسانية وحفظ بلد السلام الأول العراق نعم فكل من راهن على ان يجعل من هذا البلد نار موقدة يتحمى عليها من برودة بلادة تخيب أماله كونه أضعف وأصغر بأن يلاقي العراق صوت المرجع الصوت الأعلى للعراق فهو سيده وقائده الأوحد فلا احد يزاود أهل العراق على قائدهم الموحد والمحامي الاقوى له الكل يعلم حبه للعراق وحب العراق له فهو أيقونة السلام ورسول السلام ومحب السلام فلا يمكن لأي قوة بالعالم ان تزحزح المحب عن محبيه ولا تثني المخلص عن نصرت أرضه وأهلها فمن عرفه قد عرفة ومن لم يعرفة فإنه سيد العراق وتاج رأس كل شريف سماحة السيد المرجع الأعلى اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دامت بركاته وحفظة الله للعراق.

النجف الاشرف


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مالك عبدالامير رحيم
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2019/11/01



كتابة تعليق لموضوع : قال وكفى
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net