قصيدة (سلام عليك على رافديك)
أبو الحسن العابد (العابدي)

بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ
سلامٌ عليكَ على رافديكَ معينَ الكَرَمْ ** فأنتَ كتابٌ ووحيٌ ورُكنٌ لِقُدسِ الحَرَمْ
سلامٌ لأرضك أرض الخلود ** وفيض العطاء وأسّ الوجود
سلامٌ عليك عراق الصمود ** ومهد العهود ومُحي الرِممْ
وأنت سماءٌ وأرضٌ وماءٌ وتاجُ الهَرَمْ ** وحرفٌ ورقمٌ وقُطبٌ وحبرٌ لسرّ القَلَمْ
وأنت زبورٌ وصُحفٌ ونورٌ ووحيُ أَلَمْ ** وروحٌ وجسمٌ وقُدسٌ وعقلٌ لمعنى الكَلَمْ
رعاك الإله بفيض السماء ** وطُهر النفوس وثغر العطاء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** معيناً على تُربهِ لَمْ تَنَمْ
وعيسى وموسى وكُتب السماء لكلّ الأممْ ** وصرحٌ وطُورٌ ونارٌ وبأسٌ لتلكَ القِمَمْ
سلامٌ عليك على رافديك مِهادَ القِدَمْ ** فأنت حوارٌ ورحمٌ ودارٌ وأنفٌ أشَمْ
سلامٌ عليك أديم الصِّبا ** وحصن النفوس وثوب الإِبا
ستبقى لِطَيفِ الورى مَذهبا ** كتابٌ ورُسلٌ وتحمي العِصَمْ
وأنت حياةٌ ومجدٌ وزادٌ لخير النِعَمْ ** ووترٌ وشفعٌ ورحمٌ أبيٌّ ولحمٌ ودَمْْ
ودار السلام ورُكن المقام ووتر النّغَمْ ** فأنت إنتماءٌ وألفٌ وباءٌ لسرّ القَسَمْ
سلامٌ عليك أديم التُراب ** وإرث الإله وسرّ الكتاب
وقسط المعاد بيوم الحساب ** فداء فداء ويحيا العلَمْ
فأنت مزارٌ وحصنٌ ودارٌ تصونُ الحُرَمْ ** وأنت يقينٌ ستبقى عصيٌّ حُسامٌ وفَمْ
وفي كلِّ ذكرٍ ونشرٍ وشعرٍ وفخرٍ قَدَمْ ** وشَدوٍ وشادٍ تغنّى بِنادٍ فأنتَ النَّغَمْ
ومسكٌ يضوعُ مُتونَ الرياحِ ** ويُزجيهِ للنَّشرِ ضوعُ الصباحِ
على نشرهِ تستفيقُ الأقاحِ ** تثنّى على سارجاتِ اللُّجُمْ
فأنت المعينُ وأنتَ السّفينُ لِسفرِ القَلَمْ ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْْ
سأكتبُ فوقَ جبيني العراق بجمرِ الوَشَم ْ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
فأنت جراحٌ وروحٌ وراحٌ ** وطِرسٌ وطاسٌ وسيفٌ وساحٌ
وأنتَ صباحٌ وأنتَ وِشاحٌ ** يرفرِفُ فوقَ رؤوسِ القِمَمْ

بلادَ السوادِ وأرض المعادِ معين الأممْ ** فأنت العراق وأنتَ المَساقُ وَبَحَرٌ خِضَمْ
وأنتَ لمجدِ العصور شموسٌ وبدرٌ أتمْ ** رعاكَ الإله بفيض السماء عراقَ السّلَمْ
سلامٌ لِطَيفك ملء النفوس ** وسُقياً لتُربكَ مهدَ الطُروس
فأنتَ عقودٌ لتاج الرؤوس ** وتاجُ الإمامة فيكَ اِنفَطَمْ
هُنا المجدُ صاغَ عقود البلاغة حتّى رَسَمْ ** معانٍ لعلَّ وسرٌّ لحتّى منهُ اِبتَسَمْ
فأنتَ إمامٌ وحامٌ وسامٌ وأبٌّ وأُمْ ** وآدَم وحوّا بأرضك تابَا وأَبدا الندَمْ
بلوحي كتبتُ حروف الوفاق ** وطرّزتُ طمري بطيفِ العراق
كوصلِ الجِناسِ وسبكِ الطِّباقِ ** وأمَّنتُ جيلاً بتِلكَ الأَكَمْ


هذه أبيات القصيدة الأصلية
التي سرقها ما يسمى بالشاعر أسعد
وغناها كاظم الساهر
وهذه القصيدة منشورة في العام 1994 في الصفحات الأخيرة من جلاد كتاب
(معالم التربية القرآنية وأثرها في البنية السلوكية الإنسانية)
الفيلسوف
أبو الحسن العابد (العابدي)


لا يخفى ان الساهر هو امكانية فنية كبيرة ولكنه وقع في الغفلة حينما غنى قصيدة سلام عليك على رافديك دون الاعلان عن الشاعر الحقيقي لهذه القصيدة.
فالقصيدة منشورة في العام 1994 في كتاب معالم التربية القرانية للفيلسوف ابو الحسن العابد (العابدي) وفي الصفحات الاخيرة من جلاد الكتاب المذكور واليكم وصلات موقع نشر القصيدة والكتاب مع التنويه بان الفيلسوف العابد له قصيدة اخرى على هذا المنوال نشرت قبل العام 1994 يذكر فيها ايضا سلام عليك على رافديك عراق القيم منشورة في نفس الموق
هذة اللينكات
https://www.scribd.com/document/441138937/%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83
https://www.scribd.com/document/445157717/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%93%D9%86%D9%8A%D8%A9
https://www.scribd.com/document/441230601/%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D9%85

 

للفيلسوف البرفسور أبو الحسن العابد (العابدي)
drsaharalalousi@gmail.com


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


أبو الحسن العابد (العابدي)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2020/08/22



كتابة تعليق لموضوع : قصيدة (سلام عليك على رافديك)
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 3)


• (1) - كتب : المهندس حسن العابد ، في 2020/10/20 .

تحية طيبة وبعد
هذه ابيات القصيدة التي انتحلها اسعد الغريري وغناها الساهر ثم ادعوا بانها توارد خواطر والحكم متروك للادباء واصحاب الاختصاص مع التحيات
القصيدة منشورة في العام 1994 في كتاب معالم التربية القرآنية وفي العام 1998 في كتاب تربية الطفل وأثرها على المجتمع وغيرها للفيلسوف أبو الحسن العابد (العابدي). ومسجلة دولياً بأرقام حقوق الحفظ.
أُلقيت هذه القصيدة في العام 1994 ستوكهولم - السويد
S.M.A. AL-AABID (Al-Aabidi)

هذه أبيات القصيدة الأصلية التي سرقها أسعد الغريري وغناها كاظم الساهر
ويدّعون انها توارد خواطر
الأبيات التي سرقها الغريري وغناها الساهر (باللون الأحمر)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ
سلامٌ عليكَ على رافديكَ معينَ الكَرَمْ ** فأنتَ كتابٌ ووحيٌ ورُكنٌ لِقُدسِ الحَرَمْ
سلامٌ لأرضك أرض الخلود ** وفيض العطاء وأسّ الوجود
سلامٌ عليك عراق الصمود ** ومهد العهود ومُحي الرِممْ
وأنت سماءٌ وأرضٌ وماءٌ وتاجُ الهَرَمْ ** وحرفٌ ورقمٌ وقُطبٌ وحبرٌ لسرّ القَلَمْ
وأنت زبورٌ وصُحفٌ ونورٌ ووحيُ أَلَمْ ** وروحٌ وجسمٌ وقُدسٌ وعقلٌ لمعنى الكَلَمْ
لأور وسومر عهد إنتماء ** لوحي النبوءات والأنبياء
رعاك الإله بفيض السماء ** وطُهر النفوس وثغر العطاء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** معيناً على تُربهِ لَمْ تَنَمْ
وعيسى وموسى وكُتب السماء لكلّ الأممْ ** وصرحٌ وطُورٌ ونارٌ وبأسٌ لتلكَ القِمَمْ
سلامٌ عليك على رافديك مِهادَ القِدَمْ ** فأنت حوارٌ ورحمٌ ودارٌ وأنفٌ أشَمْ
بلاد السواد ستبقى أبياً لساناً وفمْ ** سلامٌ عليك على رافديك عراق القيمْ
سلامٌ عليك أديم الصِّبا ** وحصن النفوس وثوب الإِبا
ستبقى لطيفِ الورى مَذهبا ** كتابٌ ورُسلٌ وتحمي العِصَمْ
وأنت حياةٌ ومجدٌ وزادٌ لخير النِعَمْ ** ووترٌ وشفعٌ ورحمٌ أبيٌّ ولحمٌ ودَمْْ
ودار السلام ورُكن المقام ووتر النّغَمْ ** فأنت إنتماءٌ وألفٌ وباءٌ لسرّ القَسَمْ
سلامٌ عليك أديم التُراب ** وإرث الإله وسرّ الكتاب
وقسط المعاد بيوم الحساب ** فداء فداء ويحيا العلَمْ
فأنت مزارٌ وحصنٌ ودارٌ تصونُ الحُرَمْ ** وأنت يقينٌ ستبقى عصيٌّ حُسامٌ وفَمْ
وفي كلِّ ذكرٍ ونشرٍ وشعرٍ وفخرٍ قَدَمْ ** وشَدوٍ وشادٍ تغنّى بِنادٍ فأنتَ النَّغَمْ
سلامٌ عليكَ مقام الخليل ** وقُدس الفرات ووحي النخيل
ومسكٌ يضوعُ مُتونَ الرياحِ ** ويُزجيهِ للنَّشرِ ضوعُ الصباحِ
على نشرهِ تستفيقُ الأقاحِ ** تثنّى على سارجاتِ اللُّجُمْ
فأنت المعينُ وأنتَ السّفينُ لِسفرِ القَلَم ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْ
سأكتبُ فوقَ جبيني العراق بجمرِ الوَشَم ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
فأنت جراحٌ وروحٌ وراحٌ ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْْ
وأنتَ صباحٌ وأنتَ وِشاحٌ ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
بلادَ السوادِ وأرض المعادِ معين الأممْ ** فأنت العراق وأنتَ المَساقُ وَبَحَرٌ خِضَمْ
هُنا المجدُ أوحى وأمَّ وصلّى وصام ** وأحرمَ ستّاً وحجَّ وطافَ بدار السّلَمْ
وأنتَ لمجدِ العصور شموسٌ وبدرٌ أتمْ ** رعاكَ الإله بفيض السماء عراقَ القِيَمْ
سلامٌ لِطَيفك ملء النفوس ** وسُقياً لتُربكَ مهدَ الطُروس
فأنتَ عقودٌ لتاج الرؤوس ** وتاجُ الإمامة فيكَ اِنفَطَم
وأنت امتداد ووضادٌ وياءٌ ** وهمزة وصلٍ لكلّ الأممْ
هُنا المجدُ صاغَ عقود البلاغة حتّى رَسَمْ ** معانٍ لعلَّ وسرٌّ لحتّى منهُ اِبتَسَمْ
فأنتَ إمامٌ وحامٌ وسامٌ وأبٌّ وأُمْ ** وآدَم وحوّا بأرضك تابَا وأَبدا الندَمْ
وبغدادُ تكتبُ مجد العصور ** وما جفَّ فيها مداد القلمْ
بلوحي كتبتُ حروف الوفاق ** وطرّزتُ طمري بطيفِ العراق
كوصلِ الجِناسِ وسبكِ الطِّباقِ ** وأمَّنتُ جيلاً بتِلكَ الأَكَمْ
سلامٌ سلامٌ عراق القيمْ ** وباء الحضارة مهد الأممْ
سلامٌ سلامٌ لدار السَّلَمْ ** ووحي الكتاب وسرّ القلمْ
ومهد النبوءة والكبرياء ** وتاج الإمامة سرّ السماء
كسا تُربهُ حُلّة الأنبياء ** بفيض النفوس وطُهر الدماء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** ضميرٌ على تُربه لم يُضَمْ
عراق الكرامة أرض الوفاء ** وقُدس الهوية والإنتماء
فأنت معين هُدى الأولياء ** وصرحُ العصور وبحرُ العطاء
وضوع الخلود ومسكُ الثّناء ** وطيف الرسالات والمُعتَصَمْ
سلامٌ عليك على الرافدين ** وأرض الطفوف وسفر الحسين
فأنت هوى النفس والمُقلتين ** وأنتَ هُدى الله والقبلتين
وسرّ القلوب ونجوى اليقين ** ومَرضَعُ فخرٍ لكلِّ القِيَمْ
سلامٌ على كعبة الخالدين ** وعرش الإمامة والمؤمنين
عليٌّ سُرى قبلة العارفين ** وسيف الإله على الناكثين
وليثُ العراق لدى الواثبين ** وطيفٌ لحُلّة لون العَلَمْ

القصيدة طويلة لها تتمة
كتبها الفيلسوف أبو الحسن العابد (العابدي) في العام 1993


• (2) - كتب : المهندس حسن العابد ، في 2020/10/17 .

تحية طيبة وبعد
نامل نشر هذة اللينكات التي نشرت فيها القصيدة ونشكر الدكتورة سحر على مشاركتها في نشر بعض ابيات القصيدة راجين حذف مانشرته الدكتورة المحترمة واستبداله بهذه الوصلات لكونها تحتوي على كامل القصيدة مصادرها مع الامتنان
المهندس حسن العابد ابن الشاعر الحقيقي لقصيدة سلام عليك

الى متى ستبقى الحقية خافية على الجميع ؟.

انظروا الحقية التي يريد البعض اخفائها

ان من المخجل والمعيب على الساهر والغريري ان يدعيان زورا بانهما جاءا بحفنة شعراء كما يدعون هم وقالوا انها توارد خواطر وليست سرقة، هل ان توارد الخواطر تتوافق مع ستة اشطر كاملة وبيت كامل بشطريه مثلا، يا لسخافة هؤلاء وشعراء الزور والجهل والباطل ، ولذا نود من كل انسان له المام باللغة العربية البسيطة وليست اهل التخصص او الشعراء ليطلع على الابيات المنتحلة والمسروقة من قصيدة الوالد ويرى كذب وادعاء هؤلاء.
ونقول لهم هل ان (سلام عليك على رافديك عراق القيم) و (هنا المجد اوحى وام وصلى وصام *8 واحرم ستا وحج وطاف بدار السلم) و ( فهذا الحسين وذي كربلاء) و (فانت مزار وحصن ودار ...) و (وبغداد تكتب مجد ...) و (لاور وبابل عهد انتماء) وغيرها كل هذا توارد خواطر !؟.
الا يستحون ! ألا يخجلون ! فكيف يدعون ولماذا يكذبون !.

https://youtu.be/RuZ8ZXclTh8

https://www.scribd.com/document/478650804/%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%AF%D9%8A%D9%83-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D9%85?fbclid=IwAR2IugNiKikGaVw6WRH7H5P8oC_Dv3gabGE1izF_sp_DR46Yq34okUOi1hI


https://www.scribd.com/document/479884699/%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%94%D8%AB%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9



• (3) - كتب : علاء الخطيب ، في 2020/08/24 .

تحية طيبة
السؤال الذي اريد ان اطرحه هنا , هو : لماذا اخفى الساهر اسم شاعرها الحقيقي ؟ علما انها قصيد عريقة وقديمة لكونها منشورة في العام 1994 في مصدرها الذي اشارت له الاخت الدكتورة سحر الالوسي.
اذا ما هي الغايات من وراء نسبتها لاسعد الغريري بالرغم من انه حين انتحل منها بض الابيات وشوه معناها, اما القيدة الاصلية فهي روعة في المال والسبك فضلا عن انها تنضوي على صور العراق الحقيقية .




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net