قد هب ّ عن دِين ٍ
لنصرة ِ عمّه ِ
لمّا رأى الدين َ القويم َ بوسمِه ِ
لم ينطُق ِ النسَب ُ الشريف ُ
لوحدِه ِ في سيفِه ِ ،
دين ُ الإله ِ بعزمِه ِ
ظل ٌّ مِن َ الحسَن ِ الزكي ّ
يعيدُها صِفّين
ما اختلط َ الظلام ُ بنجمِه ِ
الطف ٌّ مملحة ُ الجراح ِ
بنكهة ٍ للورد ِ
إذ حمَل َ العبير َ لقومِه ِ
الطف ُّ مدرسة ُ الشباب ِ
لحاضر ِ
مستقبل ٍ
يشدو الحسين َ بإسمِه ِ
ويُغيّر ُ الأنهار َ
وِجهة َ كربلا
ويلوّن ُ الدنيا بلوحة ِ رسمِه ِ
إنموذج ُ الطف ِّ المبجّل ِ
قاسم ٌ
إذ حاز َ مرتبة َ النجاح ِ بقسمِه ِ
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat