صفحة الكاتب : د . ناهدة التميمي

سيد مقتدى .. لاتجعلنا نصدق ما يقال..!!!
د . ناهدة التميمي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 لابد انها من علامات الساعة ان يتهم احد سادات بني هاشم واحد اعمدة التشيع في العراق والعالم من آل الصدر السيد المالكي بانه يسعى الى تشييع العراق .. ولاندري هل انشأ المالكي حسينيات في كل زاوية وشارع ومنطقة واطلق عليها حسينيات المالكي .. ام انه اخلى مناطق كاملة من سكانها السنة واحل محلها شيعة او انه هجّر بالقسر والترهيب مواطنين سنة من العراق ليزيد نسبة الشيعة فيه كما فعل صدام عندما كتب على دبابات الحرس الجمهوري التي دكّت الجنوب ولم تبقي فيه على اثر( لاشيعة بعد اليوم ) ام انه اخلى جميع الدوائر الحكومية والرئاسية والبرلمانية من اي شخص من الطائفة السنية او القومية الكردية..

ياسيد مقتدى تصريحكم هذا هزنا من الاعماق وجعلنا نصاب بالدهشة والشدهة معا .. هل كل ذلك لان هنالك وقف ديني في كركوك كان اصلا للتركمان الشيعة فيها ثم اصبح مشاعا في زمن زمن صدام قامت الاوقاف باعادته الى الوقف الشيعي .. اذهب الى جامع النور في بغداد والذي كان مذبحا لكل الشبان الشيعة ايام الطائفية والذي ارتكبت فيه جرائم يشيب لها الولدان .. مازال قائما وعليه حراسة حكومية ومازال يخطب فيه الخطيب السني وهو في منطقة شيعية .. وعليه لا نقول الا ان تصريحكم هذا يعد علامة من علامات قرب الساعة وقيامها
 فلا تجعلنا ياسيد مقتدى بناءا على هذا التصريح واجتماع اربيل ومواقف اخرى نصدق ماقيل ويقال عنكم وما يتداوله الناس في احاديث الشارع العراقي من انه بعد استشهاد والدكم ارسل في طلبكم عدي صدام حسين وكلمكم بلهجة نابية وفضة غليظة وقال بالحرف الواحد ( اسمع .... اذا تتكلم حرف عن موت والدك  فسوف .....) وكان جوابكم كما يقول الناقلون امرك سيدي
ولاتجعلنا نصدق ان زياراتكم انت وعمار الحكيم للسعودية وقطر وامراء الخليج وبصورة دورية هي لاستلام الاموال القارونية منهم مقابل دعم البعثيين والاكراد وتسهيل مهماتهم في الحكومة والتغطية على المشاكل التي يفتعلونها والهدف هو اسقاط حكومة المالكي وتفتيت العراق ..
 ولاتجعلنا نصدق ان تياركم مملوء بالبعثية والرفاق وفدائيي صدام الذين عاثوا في الارض فسادا واستهدفوا الشرطة والحرس الوطني والنساء الفقيرات وبائعات الخضار والقيمر في الجنوب لترويع الناس وخلق بلبلة وعدم استقرار في البلد.
وهم ذاتهم الذين قاتلوا مع الارهابيين في الفوجة وقاتلوا في النجف ليس حبا في الشيعة وانما لازالة الشيعة من الوجود وتقويض حكمهم ..
 ولاتجعلنا نصدق ماكذبناه دوما من انهم كانوا يقصفون مسجد الكوفة وعندما كانت تصلهم اوراق موقعة منكم كانوا يسخرون منها ويقولون لحاملها اذهب انت ومن بعثها (بلها واشرب مائها) .. او من انكم استلمتم الاوامر من امراء الخليج للصلاة خلف الضاري قاتل الشيعة والد اعداء ( الرافضة ) وانت منهم.
ولانريد ان نصدق ما نكرناه دوما ودافعنا عنكم به من ان التيار كان يمنع اي اعمار في الجنوب واستهدف الشركات اليابانية والايطالية التي جاءت تبني وتعمر في الجنوب مما جعلها ترحل على عجل تاركة خططها للاعمار ليبقى التخلف والخراب يعم تلك المدن ويغرقها في مستنقع البؤس الابدي .. فلمصلحة من ابقاء حالة الفوضى والعبث والفساد والتخريب في هذا البلد الذبيح بايدي ابنائه قبل غيرهم  ..
وهل صحيح مايشاع عن وصول قيادات بعثية الى مراكز القرار والقيادات العليا في التيار مثل مها الدوري والاعرجي الذي يحلق شاربه ويبقى على لحية خفيفة متشبها بالسلفيين
وهل صحيح ان التيار الصدري اهمل مدينة الصدر او الثورة سابقا اهمالا شديدا وخصوصا في حي طارق او حي التنك وهو الذي يمسك بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية وقد امسك من قبل بوزارة الصحة والنقل وغيرها من الوزارات الخدمية فماذا انجزتم للفقراء والمسحوقين من مناصريكم ..!! فهل الامر مقصود ام ماذا
 لانريد ان يقال ان مواقفكم في مزاد سياسي لمن يدفع اكثر .. ماذا ينقصكم وانتم من سادات بني هاشم ومن سادات التشيع في العراق ولبنان والعالم , لتصطفوا مع اعداء الشيعة والرامين الى اسقاط حكمهم وانهائهم من الوجود ..
 الان انتم على المحك .. فاما ان تثبتوا ولاءكم لمذهب ال البيت حقا وتقفوا بجانب ابناء جلدتكم والسيد المالكي الذي يحاولون بكل ماوتوا من قوة اسقاطه وازاحته لانه وباختصار وقف ضد تفتيت العراق.. او انكم تقفون في خندق المعادين للعراق الجديد وبالضد من التشيع ومع اطماع الكرد في ابتلاع ثلاثة ارباع العراق واغلب نفطه بتدبير من قطر والسعودية لانهاء شي اسمه العراق ...
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . ناهدة التميمي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/05/11



كتابة تعليق لموضوع : سيد مقتدى .. لاتجعلنا نصدق ما يقال..!!!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 13)


• (1) - كتب : محمد عبد الله العراقي ، في 2012/11/07 .

أنت تتحدثين بطائفية عميقة وكره متأصل للسنة والسلفيين وتدعين غير هذا في بقية مقالاتك
ومع أنني كسني كنت أحترمك وأقرأ لك إلا أن لغتك الطائفية المقيتة لا تحتمل

• (2) - كتب : د. ناهدة التميمي ، في 2012/05/15 .

الاستاذ تقي الوزان المحترم
تحية وتقدير
هو منشور في عراق القانون http://qanon302.net/news/index.php ومنشور ايضا في الاخبار وهو موقع واسع الانتشار ايضا http://www.akhbaar.org/ والمثقف وعروس الاهوار وشبكة الاعلام العراقية الدنمارك وشبابيك وكثير من الموقع الاخرى المهمة وعليه تعليقات كثيرة جدا وتقراءات كثيرة ايضا .. تحية لك مع باقة ورد صباحية

• (3) - كتب : علي احمد الكاظمي ، في 2012/05/15 .

ما زال هناك فقر في كتابات بعض الادعياء على الكتابة فهم لا يفرقون بين الدين والدين السياسي الذي اهلك العباد ومن يقود هذا العمل قد دفع اهل العراق الى الكوارث والمصيبة ان من يكتب لا يقراء التاريخ وبخاصة تاريخ الدول التي حكمتها الكنيسة في العهود الماضية في اوربا لوجدنا وحه المقارنة المتشابه اذ انها قادت اوربا الى حروب صليبية ابادت من انقاد لها ومجازر ابادت المسلمين ايضا ولو حللنا الاسباب لوجدنا من ضمنها ان رجال الدين يحكمون بالمنطق وليس بالاستناد الى الواقع فقد غيبت العقول لذلك نجد ان رجال السياسة المتلبسين بالدين قد جيروا رجال الدين لدعمهم مقابل وعود بدعم الدين والطائفة وبغيرها من ادوات السياسة التي اسقطت رجال الدين وبالتالي حل الخراب في الارض وتكرر التاريخ في ابشع صوره في بلاد الرافدين ... عذرا لن اذكر اسماء حتى لا اخدش من كرامة احد... فذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين...

• (4) - كتب : تقي الوزان ، في 2012/05/15 .

الدكتورة القديرة

مقالكِ رائع ,ودقيق,ومثالي ,وفيه كثير من الأمور الخافية على الكثير
نصيحتي لجنابكِ
أن تنشري المقال في اكثر من موقع للمقالات وهذا ليس قصور بموقع كتابات في الميزان

بل ليتسنى للكثير ان يطلعوا على ماوردت من حقائق بمقالكم

وتحية للدكتور الموسوي

الذي زادنا نوراً بنكهة زمنية وتاريخية جميلة عن شخصيات سيكشف عنها المستقبل بدون اي مجاملة او عذر بسبب تخبط مواقفها وشبهة تحركاتها


• (5) - كتب : د. ناهدة التميمي ، في 2012/05/14 .

شكرا للاخ الدكتور محمد الموسوي على سرده للتاريخ وبصورة مختصرة من باب فذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين ومن باب فذكر انما انت مذكر ولست عليهم بمسيطر .. شكرا لك اخي الدكتور وبارك الله بك
اما الاخ جلال محمد فاقول له
ارجع الى اغلب مقالتي السابقة تجد اني دافعت عن التيار الصدري دفاع الابطال حتى اتهمت باني طائفية لدفاعي الشديد عنهم .. كما ارجو منك ان تعود الى لقاءاتي التلفزيونية على الفضائيات ومن ضمنها برنامج اوراق عراقية على قناة الفيحاء وكان المشاركون هم النائب حسن السنيد والنائب محسن السعدون وقد ابليت بلاءا حسنا ودافعت بشراسة ضد صولة الفرسان وقلت له بالحرف الواحد بدلا من مقاتلة هؤلاء الابطال الذين حموا بغداد والمناطق المختلطة اذهبوا والقوا القبض على عدنان الدليمي فهو لايبعد سوى كيلومترين عن المنطقة الخضراء بدلا من السير الاف الاميال لتقاتلوا هؤلاء المضحين من جيش الفقراء والمحرومين ..
ولكن يا اخي جلال موقف السيد مقتدى الاخير جعلني في حيرة فكيف يضع يده بيد الاكراد والنجيفي وهو يعرف ان مسعود يريد تقسيم البلاد ونهب النفط
اما ماتقوله من اني انتمي الى حزب
فاؤكد لك اني لاانتمي الى حزب ولا تيار ولا اكتب مقابل مال واحتقر اي كاتب يكتب مقابل مال ولااكتب الا ضميري وما اشعر انه صواب
تحياتي مع التقدير

• (6) - كتب : جلال محمد ، في 2012/05/14 .

لا استطيع الا ان اقف عند مفترقات طرق اذكر بها الاخوة
1- ان من يستطيع تحريك الشارع هو التيار الصدري
2- اغلب قيادات التيار الصدري ملتزمة حرفيا بما تقوله قياداتها
3- لم نسمع اونرى ان وزراء التيار الصدري قد اثيرت حولهم شبهات في الوقت الحاضر
4- لكل المتحاملين من المعلقين انظروا الى نصف الكاس الفارغ ولا تنظروا الى النصف الاخر

وعلى كاتبة المقال ان تتناول جميع الجوانب وان لاتترك الافق الضيق لحزبها يسيرها باتجاه واحد

• (7) - كتب : د.محمد الموسوي ، في 2012/05/14 .

اني لأجد متعة كبيرة وانا أستمع لتصريحات "مقتدى الصدر"بين حين وآخر ,سواء في الفضائيات او في وسائل الاعلام المقروءة.
وعندما نتابع تلك التصريحات منذ بزوغ نجمه كقائد"محنك"مهووس بحب الظهور لتعويض ما يعانيه من نقص "مناعي"ونقص"نفسي"نجد ان هناك تناقضات واختلافات وتفاهات وحماقات تنم عن فهم خاطيء وعشوائي لجميع المفاهيم والمصطلحات الدينية والسياسية والفكرية ,وهذا ما لمسه الجميع من ابناء الشعب العراقي وخاصة ابناء ما يسمى "بالتيار الصدري"الذين باتوا يضعون اياديهم على قلوبهم حينما يظهر قائدهم "المحنك"مخافة ان "يجفص"ويفضحهم امام الملأ ,خصوصا ونحن نعلم انه اذا ما أسترسل في الكلام فان أية قوة في الارض لن تستطيع منعه من الوقوع في أخطاء لغوية وفقهية تثير الاشمئزاز والسخرية في آن واحد.
تقوم الآن احدى الفضائيات العراقية بعرض لقطة قصيرة للسيد"االغائد"وهو يقول "انا ليس لي علاقة بالحوارات وانما غرضي خدمة الشعب العراقي",علما بانه قد ذهب الى اربيل وهو يحمل في جعبته 18بند"ساخت ايراني"لاصلاح العملية السياسية حسب قوله,وحينما يسأله أحد الصحفيين عن جدوى الحوارات التي تمت فيما بينه وبين الطالباني والبرزاني وعلاوي والنجيفي ,يقول "انا ليس لي علاقة بالحوارت"؟؟؟
في عام 2005ظهر في قناة الجزيرة وحينما سأله مقدم البرنامج عن خطط التيار الصدري في المستقبل القريب أجاب"نحن ليس لنا خطط ,وانما نقوم الآن بمقاومة المحتل الامريكي فقط",بعد ذلك بفترة وجيزة ظهر السيد"الغائد"في قرص فيديوي وهو يخاطب مجموعة من زبانيته قائلا"ارتدوا الزي العسكري وادخلوا المناطق السنية واقتلوهم اينما ثقفتموهم".
في الانتخابات البرلمانية السابقة سأله أحد الصحفيين العراقيين عن امكانية التحالف مع "المالكي"فأجاب بامتعاض "نحن لن ننسى جرائم الابادة التي قام بها المالكي ضد ابناء جيش المهدي فهل تعتقد اننا سنضع ايادينا بيد من قتل أبنائنا",وما ان طارت الطيارة الى طهران صرح بملء فيه من هناك"نعم نحن ندعم المالكي في توليه لرئاسة الوزراء"؟؟
بعد ثورة 25شباط الخالدة ,ظهر لنا السيد"الغائد"من الكوفة وهو يزمجر ويرعد طالبا من المالكي اجراء اصلاحات شاملة خاصة في مجال الخدمات ,وحينما التقى بالسفير الايراني صرح بضرورة امهال المالكي 100يوم لاجراء تلك الاصلاحات ,قبل المطالبة باقالته عن منصبه,وحينما انتهت المدة "السحرية"دون ان يلبي المالكي اي مطلبا من مطاليب الجماهير العراقية الثائرة ,اوعز مرة اخرى بضرورة منحه فترة اخرى مقدارها 100يوم اخرى لتحقيق تلك المطالب ,وانتهت تلك المدة ايضا دون تحقيق شيء ,ليسكت السيد"الغائد"نهائيا امام الشعب العراقي وامام اتباعه الحمقى ,دون ان يدري ما ذا يفعل ؟؟؟
بعد الاجتماع الخماسي في "اربيل"أمهل السيد "الغائد"صديقه القديم وعدوه الجديد "المالكي"مهلة قدرها 15 يوما ,طالبه فيها باصلاح الكهرباء وتعقيم المياه واطلاق التعيينات وتعبيد الطرق وشراء الدبابات والطائرات وتسمية وزراء الدفاع والداخلية والامن الوطني ,واستيراد الخل والطرشي والعمبة من الهند مع بناء المدارس والمستشفيات والمؤسسات المدنية والعسكرية ,اضافة الى اطلاق سراح المجرمين والقتلة واللصوص من اتباعه ,مع صرف جوازات سفر مستعجلة لهم من اجل السفر الى سوريا والمشاركة في الحرب الدائرة هناك ,وان لم ينفذ المالكي شروط السيد "الغائد"فان الاخير سيضطر الى التوافق مع العراقية والكردستاني والمجلس الاعلى لسحب الثقة منه ,وتشكيل حكومة جديدة بزعامة الشفاف الطائفي "الجعفري"او حرامي الزوية "عادل عبد المهدي"...
مقتدى الصدر هذا ,يضحكني كثيرا ,ويذكرني بالمسلسل الكارتوني "توم وجيري",حيث نرى القط ومنذ اكثر من عقدين وهو يطارد الفأر ,دون ان يمسك به,او دون ان ينتهي المسلسل,مع الاخذ بنظر الاعتبار ان الفأر هو دائما ما ينتصر ,معرضا القط الى مشاكل ومآزق لاتحمد عقباها,وهاهو مقتدى الصدر"القط"يطارد المالكي"الفأر"لكن من ينتصر ويكفخ الاخر ويصعد على كتف الآخر هو "الفأر",وهذا شر البلية؟؟؟

---------------------
تحية للدكتورة الشجاعة حياكِ الله

• (8) - كتب : علي العراقي ، في 2012/05/14 .

*********************



• (9) - كتب : سمير عبد الاله الوندي ، في 2012/05/14 .

***************



• (10) - كتب : د. ناهدة التميمي ، في 2012/05/13 .

التحية والتقدير والامتنان للاخوة
علي راضي
د. منذر الطائي
م. رائد الجواهري
على كلماتهم الرائعة وشكرا لهم لانهم يروني شجاعة ولااخشى في الحق لومة لائم
شكرا لتعليقاتكم وملاحظاتكم واضافاتكم التي اغنت الموضوع واضافت اليه جوانب خافية عن عيون البعض
تحياتي مع الود

• (11) - كتب : علي راضي ، في 2012/05/13 .

نعم يا دكتورة ان الذي تكلمتي عنه وتخشين تصديقه نقول لك صدقيه لان الواقع الذي نعيشه يثبت ان *********** التي تحكمت ووصلت الى الحكومة والبرلمان باسم ودم السيد الشهيد الصدر هذه ******** لم يجن منها الشعب العراقي غير الارهاب والخوف والقتل والتهجير وسفك دماء الابرياء وتهديم الجوامع وحرق المصاحف وفرض الاتاوات فلا خدمات ولا تعويض للفقراء والمحرومين ولا اي شيء يثبت مصداقية الوعود التي قطعوها للشعب العراقي ونرى مقتدى اليوم صار العوبة بيد اعداء العراق يحركونه اينما شاؤوا وكيفما شاؤوا دون ان يعي مقتدى وتياره الاهوج الى اين يسار بهم



• (12) - كتب : د.منذر الطائي ، في 2012/05/13 .

الدكتورة القديرة تحية لبوح قلمكم الجريء والذي كسر سنان الصمت الكلاسيكي ,المبرمج لدى البعض نتيجة المجاملات الفارغة على حساب الشعب العراقي بكل أيتامه وفقراءه والثكالى والأرامل ,,وعلى حساب كل دموع أمهات الذين فقدن اولادهن
فأني اقول لكِ وأجزم بأن تصدقي أن
1-- وما يتداوله الناس في احاديث الشارع العراقي من انه بعد استشهاد والدكم ارسل في طلبكم عدي صدام حسين وكلمكم بلهجة نابية وفضة غليظة وقال بالحرف الواحد ( اسمع .... اذا تتكلم حرف عن موت والدك فسوف .....) وكان جوابكم كما يقول الناقلون امرك سيدي
2-سيد مقتدى وعمار الحكيم للسعودية وقطر وامراء الخليج وبصورة دورية هي لاستلام الاموال القارونية منهم مقابل دعم البعثيين والاكراد وتسهيل مهماتهم في الحكومة والتغطية على المشاكل التي يفتعلونها والهدف هو اسقاط حكومة المالكي وتفتيت العراق
3-وصول قيادات بعثية الى مراكز القرار والقيادات العليا في التيار مثل مها الدوري والاعرجي الذي يحلق شاربه ويبقى على لحية خفيفة متشبها بالسلفيين
4-ان التيار الصدري اهمل مدينة الصدر او الثورة سابقا اهمالا شديدا وخصوصا في حي طارق او حي التنك وهو الذي يمسك بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية وقد امسك من قبل بوزارة الصحة والنقل وغيرها من الوزارات الخدمية فماذا انجزتم للفقراء والمسحوقين من مناصريكم ..!!
والكثير الكثير ياسيدتي من مهازل التي لو اطلعتِ عليها لوليت منها فراراً ولكن اااااااااااااه من لكن
تبقى أبواق الجهل ,,,ابواق عبادة الاشخاص ,,,وصنميتها ,,,في كل زمان
وستثبت الأيام حقائق وعجائب كثيرة وخطيرة
وسيكون لموقع ويكليكس المساحة الكبيرة من نشر حقائق كبيرة وخطيرة على شخصيات
هزيلة تحاول ان تلمع وجهها بهكذا تحركات مشبوهة
وحسب ماسمعت من مقربين بأن شخصيات دينية وسياسية كبيرة ولو ذكرت اسمها الأن لأتهمت بشتى الاتهامات
يدفعون ملايين الدولارات للموقع بهدف عدم نشر فضائحهم وكشف وجههم الحقيقي للشعب المسكين الذين اضروا البلاد والعباد
منذ سنوات طوال ,,,,والذين لهم الأثر الكبير لما آل اليه الوضع الحالي ....مع التقدير للكاتبة المبدعة

• (13) - كتب : م.رائد الجواهري ، في 2012/05/13 .

مقالك دكتورة ناهدة اصاب كبد الحقيقة حقا...بل انه كله حقيقة...




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net