صفحة الكاتب : حسين باسم الحربي

بعد خمسة أعوام..رثاء أفتخار الطائي
حسين باسم الحربي

 من قيمة ِالكلام ِ..

وروعة ِالحرف الذي يُلقى على الرغام ِ..

من وجع أنهزامي ..مما تبقى من حُطام العمر ..

من حُطامي..

ومن تراتيل أنكساري ..ورؤى أحلامي..

من الف ِحُلم ٍ ضيعت أيامي..

من لحظة ِيرحلُ فيها الكون من أمامي..

أكتبُ عن عن أروع ِشيءٍ في حياتي كلها..

عن قصة ٍللحُب مالي غيرُها..

نُزفت وحتى الأن ماض ٍنزفُها..

لأمرأة ٍيا أيها الناسُ أنا أحبها..

أعشقها كأن ما في الكون أنثى غيرها..

هي من تكن .؟

فاتنة ٌ ملءُ الجفون صرخة ٌ..

تاريخ ُأهل الحُب والقوافي..

بريئة ُصادقة ٌرقيقه..

طموحة ٌدافئة ٌرشيقه..

تصرخ ُمن عُيونها حقيقة ُالحقيقه..

روحي فدا التُراب..فداك ِيا أنيقه..

يا وجعَ الزهر ويا رحيقه..

يا الهي هذه ِكم أتعبتك..

قل لنا كم عذبتك..

عندما صغتَ لها تلك َالنهود..

يا الهي كيف ما فكرت َفينا ..

عندما قَبَلتَ في الخَلق الوجود..

عندما أفرغت َفي الكون الوجود..

عندما ضيعتني فيها ضياعاً..

ما لهُ حدٌ وللعشق ِحُدود..!!

يا أمرأة ًتُغري كأية ِنجمة ٍمُحترفه..

يا أمرأة ًعن كُل ِشيء ٍفي الحيا مُختلفه..

يا أمرأة ًلم يخلق الله بها شيئاً..ولكن

كونتها العاصفه..

رُحماك ِهل من عَود..؟؟؟؟؟؟!!!!...............

أحبُك ِأنت ِ..أحبُك ِدوماً ..وأجهل ُحُباً...

لغيرك ِأنت ِ..

صحبت ُالملايين نهداً وخَصراً..

وكُحلاً وثغراً..وطولاً وعَرضاً..

وصُبحاً وضُهراً..وليلاً وفجراً..

ومن بعد ِخمسين عاماً أقولُ..

وللكون ِأصرخ ُأحبُك ِأنت ِ..

ولست ُأفكرُ ولا أتصورُ..أنك ِمُت ِ..

فما دامَ في القلب نبضُك ِأنت ِ..

وما زالَ في الخَلد ذكرُك ِأنت ِ..

وأني لأحيا بعطرك ِأنت ِ..

فكيف َيُريدون أنساك ِكيف..

وكيف َيقولون عنك ِقًتلت ِ.................

حبيبتي يا نَسمة ًتحولت بلحظة ٍذكرى..

يا من بها لجنة ٍرب الهوى أسرى..

يا كُل أيامي أنا ودمعتي الحيرى...........

دعيني أصب ُدموعي وأشكو..

فغيرُك ِمن سيفهمُ ما دموعي..

أنا وكعادتي أشعلتُ روحي..

تُضيءُ اليك ِوحدَك ِكالشموع ِ..

تعالي وأسكُني بين ضلوعي ..

لعلي أرتوي بالبوح عليّ...........

يا أول َأنثى في قلبي..

يا أخرَ كلمات الحُب ِ..

يا من أعشقُها أهواها..

مثلَ المُتعبد ِللرب ِ..

من أي عناء ٍأبتدءُ...

من أين يا صغيرتي..

كل القوافي ها هُنا..

ولأنت ِصرت ِقضيتي...............

لا تستفزيني بصمت ٍتكلمي..

فالصمت ينهشُني ويشربُ من دمي..

لم يبق َفي العينين دمع ٌأُريقُه ُ..

والوجه ُذاك َالوجه مات بريقُهُ..

ومُبعثراً في الأه باتَ أنيقُهُ..

لا أهل أقصدُهم ولا وطن ُ...........

لا تسأليني من أحبُ

هذا السؤال أراهُ ذنباً..
بحق جميع من حقاً أحبوا..
فغيرُك ِ أنت ِ من ؟ من؟ من ؟
يُحبُ..

وأن قُلنا عشقنا غير أنت ِ..

ورب العشق كل القول كذب ُ

أ ُكذبُ..

لا سُهادُ ولا ودادُ...

ولا أيمان في شعري اليها..

ولا ماقلتُهُ في مُقلتيها...

ولا ما صغتُهُ عن ناهديها..

فغيرُك ِ انت ِ لم يهوى الفؤادُ...

وسارة ُنزوة ٌ..ونهالُ وهم ٌ...

ونورُ خرافة ٌ..وهديلُ حُلمُ...

نوالُ تفاهة ٌ..وهُدايَّ سُمُ

وأيمان الهوى في القلب ِسهمُ

وهندُ خطيئة ٌ..والباقي همُ..

صحيحٌ أنني دونتُ شعراً...

وأشبعت الحياة هوىً ونثراً...

وقطعتُ الليالي اه فكراً..

ولكني اراك ِبكُل ِأنثى...

صحبتُ..وكُل قافية ٍ كتبتُ..!!!

أطير ُبألف ِاسم ٍ في زماني...

وما بسواك ِ لا والله طرتُ..

اقولُ لهذه ِانت ِحياتي..

وعنها الف حرف ٍ قد نشرتُ..

ولم اعرف بأن بكُل ِ بيت ٍ..

لغيرك ِ..كان فيك ِ وما شعرتُ..!!!!!

لقد جربتُ ان انساك ِ..لكن

امام القبر..ياقمري أنهزمتُ..

وها انذا تري من بعد ِخمس ٍ..

مررنَ على الفراق..لك ِرجعتُ..

وعُذرا يا ضحايا الحُب عُذراً..

فها أنذا من الحُب اعتذرتُ..

وها انذا لدُنياي أعترفتُ..

وكسرتُ القيود وما أنكسرتُ

وعُذراً يا الوف المُعجبات ِ

فلم أعشق وليتني ما عشقتُ..

أنا في الحُب لم أكذب ولكن..

لقد أوهمتُ نفسي وأكتشفتُ..

بأن قصائدي جمعاً جميعاً..

كانت لأفتخار وما ظلمتُ..

أنا حُرٌ ..أنا من أي وعد ٍ..

متى عاهدتُ أنثى ِأو وعدتُ..!!!!!

وهذا ما يؤكدهُ المدادُ...................

هروباً منك ِكُلُ مُغامراتي..

 

هروباً من عيونك ِ صاحباتي..

 

هروباً..كُل ايامي وكأسي

 

وقافيتي وجيش الفاتنات ِ

 

أكتبُ عن شَعر ٍلأماني..

 

أتخيل ُ شعرك ِكي أشعر..

 

أكتبُ عن ثغر ٍلأماني ..

 

أتخيل ُثغرَك ِفأسطر..

 

أكتبُ عن نهد ٍلُبناني..

 

أتذكرُ نهدَك ِأتذكر..

 

أكتبُ عن الم الحرمان ِ..

 

أتجرع ُحرمانك ِأكفر..

 

كُلُ قصائد شعري كانت..

 

لأمرأة ٍ تَقهرُ..لا تُقهَر.................

 

حبيباتي..عشيقاتي..ذبيحاتي..قتيلاتي..!!!

 

ضحايايَّ....ومأساتي..

 

خُرافة ُ كذبتي الكُبرى..وبعض ٍ من هواياتي..

 

تَزوجنَّ..وأنجبنَّ..وسافرنَّ..عن الحُب ِ..

 

أو أبحثنَّ عن العشق ِبعيداً ها هُنا عني..

 

وأفضحنَّ بليل الشرق.. حكاية َكذبتي الكُبرى..!!!

 

أقمنَّ مناحة ًوأرقصنْ..وأصرخنَّ بوجه الله والتاريخ..

 

أني كاذب ٌ في الحُب..

 

لم أعشق سوى أمرأة ٍتعيشُ بداخلي كالرب..

 

أنا رجُلٌ بلا قلب ٍ..فهل من عشق دونَ القلب..

 

فأشهرُ كاذب ٍفي الحُب يُدعى الشاعر الحربي..!!!!!!

 

كَذبتُ عليكُنَّ......وأوهمتُكُنَّ..وأوهمتُ نفسي..

 

بأنا عشقنا..وأنا نسينا..وأنا وفينا..

 

وأنا وأنا وأنا وأنا.....

 

وأخرُ قول ٍلدينا وداعاً..

 

فكل التفاهة ِما أمس قُلنا..............

 

مئة ُ أمرأة ٍ قُلتُ أحبُ..

 

لكن لم يأتيني الحُبُ..

 

حتى أيقنتُ بأنك ِيا...

قلبي..

ما في صدري قلبُ..

فأذا قالوا من ربُك َيا....

قُلتُ ومن غيرُك ِلي ربُ..

أحبُك ِ
حتى يرى الله حُبي

وحُرقة َقلبي
فيبكي عليّ
ويُرجعُك ِ
من جديد ٍ اليَّ
أو أنهُ يبعثُك ِ لي بأخرى
لتفغو بصدري
وتأخذ يديَّ
كأنت ِوفيه

كأنت ِأنيقة ُ..يامن رحلت
ولم ترحلي
من رؤى مُقلتيَّ
وفي كُل ِ يوم ٍ تغيبين عني
تعيشين بي من جديد
وحسبي
برغم الممات أحسُك ِ..حيه
أكلمُك ِفي الصباح وأبكي
عليك ِ
وأبكي مساءً عليَّ

........................

جربتُ جميعَ الأشياء..

قطعتُ نهوداً من عَسل ٍ..

وأكلتُ صباحاً ومساء..

وتذوقتُ من الحَلمات ِ..

سمراءُ وأخرى شقراء..

سافرتُ..كفرتُ..وصليتُ..

وأمطرتُ حروفاً ودماء..

خمسة ُأعوام ٍيا ليلى..

مرت بوفاء ٍ..بوفاء..

خمسة ُ أعوام ٍأذكُرُك ِ..

في الُلقمة ِفي شُرب الماء.....

بغروب الشمس ِأطالعُك ِ..

وبفجري أنت ِالأغراء..

لا أسطيعُ هروباً منك ِ..

وكأنك ِربٌ بسماء..

أنبضُ فيك ِوأحيا منك ِ..

وقبرُك ِعندي كالأحياء..

أنتِ الشمسُ وأنت ِالقمرُ..

وأنت ِزغاريدُ الشُعراء..

أنت ِالسوسنُ أنت ِالفُلُ..

وأروع ما كتبَ الشُهداء..

يا أبنة َطي ٍ أنت ِدوائي..

أنت ِالاول انت ِ الاخر انتِ الداء..

أسرى بي ربي فعشقتُ..

وعَرَجَ بي صوبَ الغيداء..

فرأيتُك ِأنت ِ فأعماني..

ربي بعدَك ِ..ربي شاء...........

 يسألُني عصفورٌ عنك ِ..

مَن..؟ مَن أنت ِ..أين يراك ِ أو يلمَحُك ِ..

أو يقرأؤك ِ..أو يسمَعُك ِ..

قُلتُ لهُ أن أمطرَ غيم ٌ..تلمحُها بين القطرات..

أو غابت شمسٌ ستراها..تبتسم ُبتلك اللحظات..

أو طالعتَ كتاباً يُبكي..تقرأؤها بين الكلمات....

أو قرأت عينُك َ قُرأناً..محبوبي بين الأيات.....

وفي الأنجيل ِوفي الزَبور ِ وفي التوراة..........

أو سمعت أذنكَ بوفاء ٍقل يا لوفاء الأموات......

أو أحببت ترى بسمتها ..طالع في الليل النجمات

أو تستنشقَ منها عطراً...فتناول أحدى الوردات..

أو ترثيها أو تبكيها ..فأقرأ لي بعض الأبيات......

أو تسبح في شعر حبيبتي..فلتقصد نيلاً وفرات....

أو تفهم ما معنى عشقي..فأسأل عن لُغة القُبُلات..

أو تُدرك مقياس هوانا..سيُجيبُكَ ليلُ الأهات.......

وأذا لم يأتيك َقصيدي..قُل شاعرُنا الحربي مات...

أو تعلم هي ما تعني لي..فجوابي هذي الدمعات...

دمعي أعظمُ ما أملُكُهُ..وترى أذرفُ من سنوات...

يا عصفوراً..ماتت..ماتت..ماتت سيدة ُ الظبيات..

كانت أهلي ..كانت روحي..كانت لي ورقاً..ودواة..

للأن بعيني شهقتُها...والنَزف وجُرحُ الوجنات......

تنظرُ لي والربُ تسامى لم  يسمح ان أسمعَ منها..

كلمةَ حُب ٍ أو توديعاً..لم أسمع غيرَ الصرخات....

لو تدري ما حالة حالي..وهي تودعُ بالزفرات.....

وجهٌ مجروحٌ والخالُ غريق ٌبدموع المُقُلات.......

تتذكرُ طفلاً منتظراً أماً تأتي بالنظرات.............

ما بين َيديَّ أودعُها..نودعُ بعض بلا كلمات........

بلا همسات ..بلا لمسات...بلا حركات.............

فارقتُ أميرة َأيامي..

وأنا مُشتاقٌ الثمُها...

وأنا مُحتاج ٌأحظنُها..

بي لهفة كُل العُشاق.........

ياعصفوراً...رحلت عني....

وعبائتُها بَقيت في الشارع ِمرميه..!!

وحقيبتُها في سيارة ِحادثنا المشؤوم سَبيه..!!

حتى خاتمُها أخذتهُ..غاسلة ُالأموات هديه..!!...

أعرفُ ان لستَ تُصدقني..

لكن أعلم يا عُصفوري ..أني حتى اللحظة ِهذي..

أحتفظُ بهاتفها عندي..

أتصلُ فيه ِأذا ضاقت بي دُنياي لأخر ِعهدي..

أتصل ويكفي لا يعني !!..حتى لو من غير الرد ِ!!!!!!

والصورة ُ هاهيَ في عُنقي..

أستأذنُها أذ أخلعُها..!!وأقدسُها وأعاملُها..

باللين ِوحيناً بالرفق ِ..

هي َتعويذة ُ فقه الحُب ِ..لتمُدَ فؤادي بالخفق ِ..

هي َ أخرُما يمنحُ روحي..أحساسَ الثورة ِللعشق ِ.........

والحَلقُ المُهدى في عُرسي..ها هو كالنجمة ِفي كفي..

وقميصاً منها بنجاحي ..أهدتهُ بحُب ٍ وبعطف ِ..

وقميصاً منها ممتلئً ..من يوم الحادث ِبدماها..

فاح َعبيراً رغم النزف ِ..

يا عصفوراً ..رحلت روحي..ماذا أخشى مما خوفي..

ولماذا أتأنق ُ..ولمن أبني بيتاً..أشري ذهباً..

أو أجمعَ تُحفاً من عاج ٍ..وتماثيلاً هي من خَزف ِ..

يا عصفوراً بعض ٌ منها أمرأة ٌ خارقة ُ الوصف ِ..

حسبٌ..نسبٌ..طٌهرٌ..خُلُقٌ..وخُلاصة ُتاريخ الشرف ِ

وبراءة ُ أطفال ٍ دُفنت..أحلامُهُمُ أرض َ النجف ِ.....

عطرٌ يتقاسم ُ أنفاسي ويذوبُ بأنغام ِالحرف ِ..

أنسى دُنيايَّ ولا أنسى..

خالاً قُرب الثغر يُغني..يُسكرُني أن ضحكت ..يُغفي

وكعصفور ٍجاء َلنهر ٍ..يشرب أو يلعب في الجُرف ِ.......

 يا عصفوراً زُرتُ القبرَ..فكتبتُ لها ذي الكلمات..

لا يعنيني قولُ الناس ولا تعنيني التعليقات..

ولا أشري نُقاد الدُنيا..جمعاً بصغير الحركات...............

هل يا تُرى في القبر من يسمَعُني ..

أم أنني أكلمُ التُراب..

هل أنت ِياقمري هُنا..لا باب كي أطرقهُ..

ما للقبور ِباب..

أنها التاسعة ُ الأن بليل ٍوأغتراب..

جئتُك ِمُنفرداً..ومن معي خافوا من الظلماء..

من وجه القبور ِفلم يجئ ِ..أصحابيَّ الأحباب..

أنهُم عندَ صديق ٍيسكرون..وأنا مازلتُ سكراناً..

بثغرك ِوالرُضاب..

خمسة ٌ مرت علينا في عذاب ..

خمسة ٌلم أجن ِمن لُغة ِالسعادة ِغير أطلال السراب..

كلميني..أنني أشعرُ بالخوف وبالضعف..

وما حولي سوى أرض ٍيباب..

وصراخ ٌدونما صوتٌ..أقاويلٌ..خُرافات عذاب..

وغُراب..

كلما أحسست بالأغماء نبهني وغاب..!!!!!!!

أنهُ من عِلم ِربي..

الفُ شُكر ٍيا الهي للغُراب..!!!

والشباب..

ماتَ ..ولى..وتبدى ..وأنتهى ..ذاكَ الشباب..

...................

أفتخار..أ .ف.ت.خ.ا.ر..أفتخار

أنهُ الليل أفتخار..

هذه ِالشمعة ُوالعطرُ وأثوابٌ قِصار..

أنهضي يا ..وأنفضي عنك ِالغُبار..

فالصغار ..ملء أعيُنهم تعابيرُ أنكسار..

أرجعي الأن الينا..

نحنُ لا نقوى على بُعد أفتخار..

ملت العينُ من الدمع..مللنا الأنتظار..

....................................................................

القصيده..للراحله الباقيه..أفتخار الطائي..بمناسبة مرور خمسة أعوام على رحيلها..يوم 20..10..2007

حسين الحربي المحامي..بغداد..2012

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حسين باسم الحربي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/10/18



كتابة تعليق لموضوع : بعد خمسة أعوام..رثاء أفتخار الطائي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net