صفحة الكاتب : كتابات في الميزان

الامام علي ( عليه السلام ) شجاع رغم انفك يا فواز الفواز ... 1
كتابات في الميزان

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

يوما بعد يوم ينكشف الحقد الاموي على علي ( عليه السلام ) من خلال مايتناوله موقع الزاملي ( كتابات ) الذي باع دينه بدنياه فليراجع نفسه عما يتناول من كتابات في موقعه الذي اصبح مكبا لنفايات الاخرين امثال الكاتب فواز الفواز والذي خرج علينا بعدة مقالات تتناول هجمة مسعورة على ائمة الهدى عليهم السلام وليس اخر ما سيكتب في هذا المجال الذي يدل على حقده على السلالة النبوية صلوات الله عليهم اجمعين ... فقد حاول في اخر كتاباته الخالية من الرجوع الى المصادر التاريخية التي اتفق عليها جميع المسلمين سنة وشيعة الا ماندر من امثال الكاتب وغيره ممن يحاول ان يغطي شمس الحقيقة بغربال التفاهة والسفاقة التي تعود عليها امثاله وامثال الزاملي ، حيث تناول شبهة عقائدية لايستطيع احد نكار واقعتها الا من اعمى الشيطان قلبه وملئه حقدا على وصي رسول الله صلوات الله عليه ـ فقد حط رحاله اخيرا فواز الفواز في النيل من شجاعة الامام علي عليه السلام محاولا بكل صورة كما تعود هو والزاملي النيل من هذه الشخصية العظيمة التي كتبت عنها مؤلفات يعجز الانسان عن ان يحصيها، فاظهر حقده الدفين المتشبع بثقافة بني امية لتحسين صورته امام شيطانه ، ولمحاولة تسليط   بعض النقاط التي اثارها في مقالته بموقع الزاملي ( كتابات ) " هل كان فعلا الامام علي شجاعا 
 لنرد عليه اولا ومن مصادر السنة انفسهم والتي تناولت احاديث لاتعد ولاتحصى على شجاعة الامام علي عليه السلام

قال ابن أبي الحديد في شجاعته (عليه السلام ) :
أما الشجاعة فإنه أنسى الناس فيها ، ذكر من كان قبله ، ومحا اسم من يأتي بعده ، ومقاماته في الحرب مشهورة ، تُضرب بها الأمثال إلى يوم القيامة ، وهو الشجاع الذي ما فرَّ قط ، ولا ارتاع من كتيبة ، ولا بارز أحد إلا قتله ، ولا ضرب ضربة قط فاحتاجت إلى ثانية .
ولما دعا معاوية إلى المبارزة ليستريح الناس من الحرب بقتل أحدهما قال له عمرو بن العاص : لقد أنصفك ، فقال معاوية ما غششتني منذ نصحتني إلا اليوم ، أتأمرني بمبارزة أبي الحسن وأنت تعلم أنه الشجاع المطرق ، أراك طمعت في إمارة الشام بعدي .
وكانت العرب تفتخر بوقوفها في الحرب في مقابلته ، وأما قتلاه فافتخار أهلهم أظهر وأكثر بأنه ( عليه السلام ) هو الذي قتلهم ، حيث قالت أخت عمرو بن عبد ودٍّ وهي ترثيه :
لو كان قاتل عمرو غير قاتله  بكيته أبدا ما دمت في الأبد
لكن قاتـله من لا نظير لـه  وكان يدعى ابوه بيضة البلد
فكانت ملوك الروم والإفرنج تضع صوره ( عليه السلام ) حاملاً لسيفه في بيوت عبادتها ، وكذلك ملوك الترك والديلم فكانوا يضعون صوره ( عليه السلام ) على سيوفهم ، كأنهم يتفاءلون به النصر والظفر في الحرب .
فلا يمكن أن توصف الشجاعة بأكثر من أنه ما نكل عن مبارز ، ولا بارز أحداً إلا قتله ، ولا فرَّ قطّ ، ولا ضرب ضربة فاحتاج إلى ثانية ، وكان يقول ( عليه السلام ) : ( ما بارزت أحدا إلا وكنت أنا ونفسه عليه ) .
وقيل له : يا أمير المؤمنين ألا تعد فرساً للفر والكر ؟
فقال ( عليه السلام ) : ( أما أنا فلا أفر ومن فر مني فلا أطلبه ) .
وكفى في ذلك مبيته على الفراش ليلة الغار معرضاً نفسه للأخطار ، فلم يخف ولم يحزن ، فوقى النبي ( صلى الله عليه وآله ) بنفسه ، وفداه بمهجته .
وخروجه بالفواطم جهاراً من مكة ولحوق الفوارس الثمانية به لما علموا بخروجه حنقين عليه عازمين على قتله إن لم يرجع راغماً ، ولا بد أن يكونوا من شجعان مكة وأبطالها لأن من ينتدب لمثل ذلك لا يكون من جبناء الناس ، وهم فرسان وهو راجل وهم ثمانية وهو واحد وليس معه إلا أيمن بن أم أيمن وأبو واقد الليثي وهما لا يغنيان عنه شيئاً .
وقد أخذ الهلع أبا واقد حين رأى الفرسان ، فسكن جأشه ، ولم يُنقل أنهما - أيمن وأبا واقد - عاوناه بشي‏ء ، بل كان حظهما حظ الواقف المتفرج .
ولم يكن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بحاجة إلى مساعد ، على أن الثمانية فوارس ولو لم يكونوا في الدرجة العالية من الشجاعة ، ألا إنه لا يفلت منهم رجل واحد في العشرين من عمره أو تجاوزها بقليل مهما كان شجاعاً ، فيمكنهم أن يحيطوا به من كل جانب فيقتلوه ولو رضخاً بالحجارة ، فإذا كر على الذين أمامه حمل عليه الذين وراءه ، أو كرَّ على الذين وراءه حمل عليه الذين أمامه فلا يمكنه الخلاص ويسهل عليهم قتله أو أسره .
وما كان منه في وقعة بدر التي بها تمهدت قواعد الدين وأذل الله جبابرة المشركين وقتلت فيها رؤساؤهم ووقعت الهيبة من المسلمين في قلوب العرب واليهود وغيرهم ، فقد كان في هذه الوقعة قطب رحاها وليث وغاها ، بارز الوليد بن عتبة أول نشوب الحرب فلم يلبثه حتى قتله .
وشارك عمه حمزة في قتل عتبة ، واشترك هو وحمزة وعبيدة في قتل شيبة فأجهزا عليه .
فكان قَتلُ هؤلاء الثلاثة أولُ وهنٍ لَحقَ المشركين ودخل عليهم ، وظهرت بذلك أمارات نصر المسلمين .
وبرز إليه حنظلة بن أبي سفيان فقتله ، وبرز إليه من بعده طعيمة بن عدي فقتله ، وقتل بعده نوفل بن خويلد وكان من شياطين قريش ، ولم يزل يقتل واحداً منهم بعد واحد حتى أتى على شطر المقتولين منهم و كانوا سبعين قتيلاً ، وذلك بمعونة الله تعالى له وتأييده وتوفيقه ونصره ، وكان الفتح له بذلك وعلى يديه .
قال المفيد ( رحمه الله ) : و في الأحزاب ( يوم الخندق ) أنزل الله تعالى : ( إِذ جَاؤُوكُم مِن فَوقِكُم وَمِن أَسفَل مِنكُم وإِذ زَاغَت الأَبصَارُ وبَلَغَتِ القُلُوبُ الحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظنُونَا هُنَالِكَ ابتُلِيَ المُؤمِنُونَ وَزُلزِلُوا زلزَالاً شَدِيداً وَإِذ يَقُولُ المُنَافِقُونَ وَالذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَا وَعَدنَا الله وَرَسُولهُ إِلا غرُوراً ) .
إلى قوله تعالى : ( وَكَفَى اللهُ المُؤمِنِينَ القِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيّاً عَزِيزاً ) الأحزاب : 9 - 25 .
قال فتوجه العتب إليهم والتوبيخ والتقريع ولم ينجُ من ذلك أحد بالاتفاق ، إلا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) إذ كان الفتح له وعلى يديه ، وكان قتله عمرو بن عبد ودٍّ ، ونوفل بن عبد الله ، سبب هزيمة المشركين .
وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بعد قتله هؤلاء النفر : ( الآن نغزوهم ولا يغزوننا ) .
وقد روى يوسف بن كليب عن سفيان بن زيد عن قرة وغيره عن عبد الله بن مسعود أنه كان يقرأ : ( وكفى الله المؤمنين القتال بعلي ) .
ومبارزته لـ ( مرحب ) يوم خيبر وقتله ، وفتح الحصن ، ودحو الباب .
إلى غير ذلك من غزواته ووقائعه في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله ) وبعده .
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


كتابات في الميزان
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/10/27



كتابة تعليق لموضوع : الامام علي ( عليه السلام ) شجاع رغم انفك يا فواز الفواز ... 1
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 7)


• (1) - كتب : محمود ، في 2012/10/31 .

اشكر الكاتب الكريم على هذا الرد ولكن اقول لك وللاخري ماذا يفعل هذا المفلس من كل شيء الا ان يتطاول على الكبار حتى يشعر انه مهم وذو مكانه . اذا كانت القافله تسير فما نفع الكلاب عندما تنبح

• (2) - كتب : وداد فاخر / جريدة السيمر الاخبارية ، في 2012/10/29 .

هذا الكلب الاجرب الذي يسمي نفسه فواز الفواز ضابط مخابرات بعثي انتحل هذا الاسم ومعروف للكثيرين لكن موقعهم الرسمي هو كتابات واسمه الحقيقي صح نفايات حزب البعث وانبه هنا لامر ارجو ان تتضامنوا معنا فيه ان تطردوا من موقعكم كل من يكتب ويساهم فيه رجاء كما نفعل في السيمر لان من يكتب فيه يسئ للشعب العراقي ولعقائده واخلاقه .

• (3) - كتب : احمد جلال ، في 2012/10/27 .

ليس للعاهر توبة وانما لها الحجر
فاحسنتم اخوتي حينما تحاولون ان تكشفوا لنا امثال هؤلاء المتلونين كل يوم بلون


• (4) - كتب : محمد ، في 2012/10/27 .

اطلب من الكتاب الشرفاء مقاطعة الموقع البعثي كتابات لينكشف وجهه الكالح عندما يبقى كتابه الماجورون وحدهم في ميدانه ، مكشوفي العورات ، فبرايي انهم يستخدمون بعض الاسماء الموضوعية كواجهة لدس كتاباتهم المسمومة ، فلو انسحب هؤلاء الكتاب الشرفاء من الموقع وقاطعوه لتبين امر هذا الموقع جليا ، لان متابعي هذا الموقع معروفون بتوجهاتهم البعثية والطائفية ، ان هذا الموقع يستخدم مقالات الكتاب الشرفاء والموضوعيين استخداما سيئا ، فاذا ما تم نشر مقالاتهم فانظروا الى التعليقات التي تحط من شأنهم ، فهم خاسرون بكل النتائج ، وانظروا الى اصحاب المقالات الصفراء وكيف تهلل وتبارك لهم التعليقات الوضيعة ، انهم زمرة وقحة تعتاش على السب والشتم والتجريح والحط من شان المذهب الشيعي ورموزه.. كما اود ان اقترح على هؤلاء الاخوان الشرفاء ان يكرسوا جهودهم في موقع واحد يدافع عن الحق والحقيقة ، و لابأس ان نذكر هنا موقع كتابات في الميزان لكي يكون رادعا بوجه الغزو العفلقي والاموي البغيض الذي يتبناه موقع الزاملي.. وقد علمت ان بعض الكتاب الشرفاء قد انسحبوا من موقع الزاملي وان بعضا منهم يمتنع عن النشر في هذا الموقع البذيئ .. مرّة اخرى اناشد اخوتي واحبتي من الكتاب الكرام مقاطعة الزاملي وموقعة لتنكشف عورته. والله الموفق والمستعان

• (5) - كتب : ابو علي ، في 2012/10/27 .

لا نستغرب عندما نقرا او نسمع مثل تلك الاراء التي تنطلق من افواه احفاد هند بنت عتبة ، فالبغض ازلي و متوارث ينتقل من جيل الى اخر ، فالطهر والعفة لا تعجب اصحاب الرذائل والبغاء ، فهما ضدان منذ الازل .. اذا لم يكن الامام علي شجاعا ، فبربكم قولوا لي من هو الشجاع ؟ لا بد ان فواز الفواز كان يقصد ان الامام علي (ع) لم يكن قاطع طريق او سلاب كما كان يفعل الاعراب الذين يتخذون من الغزو مهنة لهم ، هؤلاء الغزاة هم في نظر الفواز الشجعان ، هؤلاء الفتاك والمجرمون واللصوص هم الشجعان لان الشجاعة في عرف الامويين والجاهليين والاعراب الاجلاف هي ان تكون باطشا وفاتكا في الخير والشر في السلم وفي الحرب في الغنى والفقر ، اي ان تتأبط سيفك ليل نهارا وتغزو البلاد والعباد حبا في المال والنساء والجواري والغلمان.. هذه هي ثقافة بني امية التي فطروا عليها ، الغزو والسلب والنهب والبغاء ومن اراد ان يتاكد من البغاء المستشري في بني امية فعليه ان يقرأ مقال الكاتب المصري الشهير اسامة انور عكاشة عن البغاء المتصل في الشجرة الاموية واتباعها.

• (6) - كتب : ابو محمد ، في 2012/10/27 .

شخصيا ارى ان الرد على مثل هات الحثالات يجعل لهم مكانة واهلية ، فليس غريبا ان يتعلق هؤلاء الاقزام بالقمم الشامخة لطلب الشهرة وقديما تعلق اربعون شاعرا بثياب المتنبي ليهجوهم فيشتهروا بشعره لكنه لم يفعل لانه يعلم انهم انما يطلبون الشهرة. لقد فعلها من قبله ربيبه اسماعيل مصبح الوائلي عندما تعرض لشخصية الامام الخميني ، ان هذا الموقع المشبوه المسمى بكتابات ، معروف بأنحيازه للبعثيين واشباهمم من المافونيين ، وقد لمست ذلك عن تجربة معهم ..فلا ارى داعيا للرد على من هم في منزلة الحضيض لان الرد سيرفع من شانهم. فالامام علي ع ليس بحاجة الى شهادة من احد لانه هو الشهيد على العباد ، والحديث الوارد عن الرسول ص بحقه مشهور لدى صحابته الذين كانوا يختبرون حصانة ازواجهم بحب اولادهم للامام علي ع ، فمن يبغض الامام فليسأل امه عن السبب!! واذا عرف السبب بطل العجب.

• (7) - كتب : الدكتور يوسف السعيدي ، في 2012/10/27 .

لي سطور نشرتها سابقا اعيد كتابتها كتعليق ورد عام على موقع كتابات الزاملي:
موقع كتابات الزاملي....والارتزاق البعثي...وحاوية القمامه العفلقيه
---------------------------------------------------------------------
امنع نفسي عن بعض ما اتمناه ..علني اجد قدرة على فهم افكار الاخرين ولاننا لم نتعود على مهاجمة المواقع الالكترونيه كمواقع في الشبكه العنكبوتيه ...ومنها موقع (كتابات الزاملي )الا ان اقلام كتّاب الموقع المذكور معظمهم وليس جميعهم من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا وبت في موقف احاول ان اتبين منه علامة
الشروع في خاصرة الرد والكتابه على محرري الموقع الا اني خشيت ان تنزلق ردودي في زاوية التدوين التاريخي ضد مدونات وكتابات عبثت بها اصابع الاخطبوط البعثي التكفيري الصدامي ..وغطتها سحب دخان المفخخات...
لم تبق لهؤلاء الا كلمات على موقع بائس ..اصفر ...يبحث عن مفردات في قواميس السياسه والاجتماع في نصوص كتابيه متآكله ..ضعيفه انسلت من ركام الجثث العراقيه المحترقه ..وصراخ حناجر الحثالات البعثيه في داخل وخارج مجلس النواب العراقي ..اتبين هذا الموقع للاسف واحد من عربه اعلاميه صفراء وبعض من الكتاب المرتزقه ..وبعض من كتاب الكوبنات النفطيه ...بخلطة عجيبه للزاملي اياد (......) من كل المفردات والوجوه القبيحه واصوات نشاز في سوق نخاسة الاعلام العروبي الرخيص...اعلام عروبي ومستعرب معظمه وليس كله ..بلا حياء ..بلا طقوس ...بلا نواميس ..يجمع معظم كتّابه قاسم مشترك الا وهو...الافلاس..معظم هؤلاء الكتاب امتهنوا حرفة المتاجره بالشعارات السياسيه الوطنيه زوراً حيث رأس مالهم المرئي هم انفسهم والغير مرئي معروف ومشهور ...ولك ان تتصور كون احدهم يتاجر بقيمة ذاته بتجارة بائرة خاسره...كثير من هؤلاء الكتاب لم يتركوا مجالا يسعهم المتاجره والتحامق فيه الا دخلوه...هراء وجلبه..ونعيق يصم الاذان واقلام صبيانيه تثير السخريه والقرف ...وهم يتلذذون بها ويتغزلون بعفونتها...تصحبها عقدة النقص لحثالات بعثيه فكراً وممارسه...
نباح هستيري متواصل و معالم واضحة الموقف والخطاب العفلقي ...انهم معطلون منذ انشاء موقع كتابات الزاملي على يد الزاملي اياد....لا نريد ان نذهب بعيداً في بطون التاريخ لمعرفة الاقلام الهابطه العرجاء التي تتعكز على حطام الماضي البعثي ذي المناهج التفكيريه المنحرفه التي ارتمست حتى قمة الرأس في مكب نفايات التاريخ والعهر الصدامي.






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net