صفحة الكاتب : سعد العميدي

ماذا تريد منا ملة البعث ؟ مؤيد اللامي و أنصاره مثالا .. الجزء الأول
سعد العميدي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

في الجزء الأول سأطرح تساؤلات كثيرة سأجيب على بعضها و أحاول قدر المستطاع إعطاء وجهة نظر شخصية في بعض القضايا التي سأتناولها هنا.
لكن قبل هذا و ذاك علي توضيح أمرين هامين
- البعثيون المقصودين بطرحنا هذا نعني بهم , أعضاء الشعب فما فوق و كذلك من إرتكب جريمة يحاسب عليها القانون و شارك بشكل فاعل في قمع المواطنين الأبرياء و حرض على القتل و العنف.
أنا أعرف جيدا و متيقن من أن غالبية العراقيين أجبروا على الأنتماء الى حزب البعث قسرا أو نتيجة مصلحة معينة كالحصول على عمل أو القبول في الجامعات العراقية أو الإلتحاق بسلك الشرطة أو الجيش , لذلك وجب النبيه إلى أنني لا أقصد هؤلاء بل أقصد القسم الأول من البعثيين
- الأمر الثاني هو إدانتي لجميع عمليات التصفية الجسدية و القتل بسبب المعتقد السياسي أو الديني أو لأسباب لها علاقة بالعنصر أو اللون أو الجنس و أعتقد و بشكل جازم أن القضاء هو الفيصل بين المجرمين و ضحاياهم.
إن البعثيين و حلفاءهم مارسوا القتل السياسي و رموا في غياهب السجون المخالفين الفكريين و المعارضين على شتى مشاربهم الفكرية و إذا لجأنا نحن ضحاياهم إلى نفس أساليبهم سنصبح نسخ جديدة منهم لكن بأسماء مختلفة
لو سألنا أنفسنا هذا السؤال
كم من الأدباء و الفنانين و الشعراء و المثقفين مدحوا الطاغية صدام حسين و كانوا جزء من الته الإعلامية التعبوية؟
و من ثم سألنا هذا السؤال
كم من هؤلاء إعترف بما فعله و أعلن إشمئزازه من فعلته و سعى الى كشف طبيعة النظام الدكتاتوري الفاشي ؟
لو عدنا قليلا الى الوراء و تناولنا مكرمة الرئيس القائد للشعب العراقي و التي كانت عبارة عن ربع دجاجة للفرد , بعضهم رقص و طبل لمكرمة القائد فيما الغالبية العظمى صمتت لأنها كانت تعرف أن الدكتاتور إنما فعل ذلك لإذلال شعبه و افهامهم بأنه هو من يحمي و يميت .
الطبالون و وعاظ السلاطين حصلوا على ربع الدجاجة لكن بذلة و عار , فيما حصل عليها الشعب المغلوب على أمره و هو يلعق جراحاته منتظرا الفرص التي يثور فيها على الجلادين.
أسوق هذا المثل و أنا البعض من الصحفيين يتصرفون كقردة السيرك و هم يتملقون الى السيد مؤيد اللامي بسبب مكرمته في توزيع منحة الصحفيين و قطعة الأرض.
نفترض أن هؤلاء الصحفيين لا يعرفون من هو مؤيد اللامي و نفترض أننا مجموعة من المجانين عندما نفضح اللامي و غيره.
لكن ألا يقرأ هؤلاء ما يكتب
كتب السيد نعيم كريم يقول
- مؤيد الذي تتحدثون عن افعاله ايام صدام تعد شيى بسيط الى افعاله بعد سقوط صدام فهو على علاقة وطيدة مع المجرم حارث الضاري ولقاءه معه في عمان ليست تهمة وانما مثبتة بتقرير قدمناه الى مجلس النقابة في الدورة السابقة ومنحة هوية النقابة الى البعثيين في سوريا وسابعث لك ولموقع المثقف صور من هذه الهويات
فضلا عن منحه هوية النقابة لسكرتير المقبور صدام المقيم في مصر واسمه اسكندر الحديثي ونشر اسمه في لوحةالاعلانات بتحويل عضويته الى عضو عامل -
أحسب أنهم لم يقرأوا ذلك لأن عمى الصيرة أخطر من عمى الصر.
و يكتب الصحفي صبيح العاني ما يلي
- هناك الاف من الصحفيين ومع كل الاسف والذي يسميهم البعض (نص ردن) واغلب هؤلاء هم ممن انتموا بفضل اللامي خدمة لجمع اصواتهم في الانتخابات الماضية واللاحقة وثق اذا دخل اللامي الانتخابات القادمة فسوف يكتسح كل المرشحين بفضل هؤلاء من امثال الكتاب الصحفيين الذين يتملقون الى اللامي ولو ان هناك لجنة نزيهة تدخل للنقابة للتدقيق في منح الهويات والعضوية فسوف تفصل الكثيرين ممن اعطائهم اللامي الهويات اي انه سيخسر الكثير من الاصوات التي يعول عليها واني واثق من ان الامي سوف يغير مئات الهويات من المشاركين الى عاملين لغرض ضمان اصواتهم .
أما مسألة المنحة الشهرية فهي ليست من مؤيد اللامي ابدا فهذه المنحة موجودة منذ النظام السابق والتي لم تر النور بسبب الاحتلال والف رحمة ونور على روح المرحوم شهاب التميمي الذي اصر ان يترك وراءه شيئا يستذكره الصحفيون فاخذ بجولات مكوكية استمرت اكثر من سنتين لغرض الحصول على اراض صحفية للصحفيين وهذه ايضا ليست من مؤيد اللامي .
لماذا يتملق هؤلاء الصحفيون الى مؤيد فبدلا من هذا اذهبوا اليه واسألوه باي حق باع اراضي الصحفيين في منطقة البلديات والتي عددها اكثر من مائة قطعة ارض سكنية واين هي اموالها والى من باعها .
لقد باعها الى اصدقائه ممن هم ليسوا صحفييون ابدا وتم تزوير هويات لهم واخذ عمولته باعتباره تاجر قبل ان يكون صحفيا ولعمري ماقرأت له خبر صحفي وتم تسجيل اكثر من خمس قطع منها باسماء اولاد عمومته وسوف تتحول باسمه بعد ان يخرج من النقابة باذن الله او على تقدير يعرضها للبيع حيث وصل سعرها اكثر من مائتي مليون للقطعة الواحدة.
هذا غيض من فيض لما يعمله اللامي وزمرته البعثية التي تعشعش في اروقة النقابة والنقابة براءة منهم فمن هم اعضاء المجلس الحالي فامين السر لايعرف اذا كان اليوم صباحا ام مساء لكثرة خمره وسكره والنائب الثاني بطل العراق بالدمبلة بعد ان كان مرافق شخصي لوطبان الحسن وناظم الربيعي ضابط المخابرات المعروف لدى كل الاوساط الصحفية والامنية والحاج صبيح مدير مكتب سعيد الصحاف وحسن العبودي الرجل التاجر الذي ادخله مؤيد الى اروقة النقابة بعد ان كان سائقا يعمل تحت أمرة السبع وتحول بقدرة قادر الى سائق شخصي لمؤيد اللامي ثم ترك تجارة الاطارات واصبح عضو مجلس نقابة يالسخرية القدر حتى سكرتيره الخاص المدعو صباح احد اقرباء البعثي الهارب جواد العلي هو الاخر يعمل في الامن اما سناء النقاش فهي مشمولة باجتثاث البعث وهي لازالت في النقابة .
هذا غيض من فيض ما يظهر تباعا من معلومات عن اللامي و من يحيط به .
هذا اللامي أصبح هرم الثقافة العراقية كما يقول صاحب مؤسسة وهمية و مشبوهة تبرع لها اللامي بمصاريف مهرجان و تعهد بمنح هوية النقابة لكل من يكتب هناك و لو راجعنا لوائح النقابة حول المواقع الالكترونية لما وجدنا فقرة تنص على ذلك , لكن ملة العث متضامنة و متكاتفة فيما بينها , ففي الوقت الذي يحرم فيه الصحفي الحقيقي من هوية النقابة , تمنح هذه الهوية لصاحب موقع الكتروني ليس له علاقة بالصحافة لا من قريب و لا من بعيد سوى أنه عمل في إعلام التوجيه السياسي للقوات المسلحة في عهد الدكتاتورية.
أحدهم و بطريقة صبيانية حاول و على طريقة المخابرات تهديدي غافلا أو متغافلا أن نظام العفالقة بعظمته لم يثنني عن التصدي له و فضحه و تذكرت المقبور صدام حسين عندما قال للقادة العسكريين قبيل الحرب الأخيرة
- كل واحد منكم يمد ايدو على شاربو
و طلب منهم التعهد بالدفاع عن نظامه , تذكرت ذلك و أنا اقرأ لأحدهم و هو يحلف بشواربه بأن دفاعه عن اللامي ليس بدافع المصلحة.
لماذا تتطوعون بهذه الطريقة عن شخص ماضيه اسوأ من حاضره و حاضره اسأ من ماضية على الأقل التزموا الصمت كما يفعل المئات من الصحفيين بدل أن تحاكوا قرد السيرك في تصرفاته و ستحصلون على المنحة و الأرض بكرامة و عزة نفس.
لماذا لا يرد السيد مؤيد اللامي و التزم الصمت و كما استغرب أحدهم من عدم قيام المكتب الإعلامي بالرد على تخرصاتنا و إتهامتنا الباطلة , أستغرب أنا أيضا و أطالب السيد مؤيد اللامي بما يلي
- مقاضاة السيد رئيس الوزراء نوري المالكي لأن مكتبه أصدر أمرا يطلب فيه من وزارة الثقافة الغاء أمر تعيين مؤيد اللامي لأنه قدم وثائق مزورة و طالبه المكتب بإعادة جميع المستحقات التي حصل عليها منذ عام 2004 و لغاية الغاء أمر تعيينه
- مقاضاة جريدة المدى لأنها قدمت صورة نصيه لما كتبه السيد مؤيد اللامي الى المقبور عدي صدام حسين و نشرها أمر وزير الثقافة العراقي السابق الدكتور ماهر الحديثي بإلغاء أمر تعيين مؤيد اللامي في دائرة ثقافة الأطفال بسبب تقديمه وثائق مزورة
- ملاحقة السيد علي اللامي رئيس هيئة المساءلة و العدالة لأنه أعلن مرارا و تكرارا شمول اللامي مؤيد بقرارات الأجتثاث و مطالبته نقابة الصحفيين بإستبداله.
غير هذا وذاك لماذا لا يتصدى المكتب الاعلامي في نقابة الصحفيين لتخرصات مكتب رئيس الوزراء و وزير الثقافة السابق و رئيس هيئة المساءلة و العدالة و صحيفة المدى و التزم الصمت و هذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها مواضيع خاصة بالسيد مؤيد اللامي .
الأمر لا ينتهي عند هذا الحد , فقد لجأ السيد اللامي الى إختلاق قصة محاولة إغتياله التي إنطلت على مسؤولين كبار في الدولة , لكنني سأثبت كذب اللامي و بالدليل القاطع و من على لسانه و لسان المتحدث بإسم نقابة الصحفيين.
لكن السؤال المطروح هو سبب التنسيق غير المباشر بين موقع البصرة نت رائد الجريمة و المتحدث بإسم البعثيين المجرمين و المدافع الأمين عن الإرهاب و بين مؤسسة و همية مدعومة من السيد اللامي , المؤسسة الوهمية إتهمت كل من تصدى للامي بالوقوف وراء محاولة الإغتيال التي سنثبت في الحلقة القادمة كذبها و عدم وقوعها.
أما البعث فقد نشر مقالة لسعد الدغمان يقول فيها
- - مؤيد اللامي (لاتستوحش طريق الحق)
شبكة البصرة
سعد الدغمان
هل نشجب محاولة أغتيال اللامي كما شجبنا إحتلال الوطن، حين قدم المحتل المجرم وجوقة الرعناء الذين قدموا معه ليحولوه الى جهنم، ومنافق من لايذكر غير ذلك أو يقول نصف الحقيقة، ويترك الموضوع رجراجا لايثبت على موقف.
كفى استهزاءا بمشاعر الناس، كفى أستهتارا بأرواح الشعب، الكل يحمل كفنه علي يديه وهو صامت من أجل ماذا، حتى تستمر هذه المهزلة، حتى تستمر الدماء، أم حتى يستمر هؤلاء الكفرة الفجرة الذين يضع السيد يده بأيديهم في حكم وفروه له أولئك اليهود والمجوس الذين يناصرونهم وكلهم على الإسلام حاقدين، وأسئلكم أي عون يقدمون لكم وهم كما شاهدتم منذ سنين وعشتم معهم وأمام أنظاركم، وصلت حتى ماء الشرب يسبب لكم (الكوليرا) والمادة المعقمة هي السبب، وهذه تأتي من إيران ،انتم أذكى مني وفسروا ما بين السطور، أنه قتل منظم تشترك به العصابات المجوسية والعصابات اليهودية المتمثلة بالفاسقين أولئك الأمريكان ومن معهم من شلة المرتزقة الذين يعيشون في المراعي الخضراء، أقسم أنهم يريدون تصفية كل شريف وهو مايجري على الساحة، وأنتم شاهدون.
بالأمس كان شهاب رحمه الله، وقبله شهداء وعروسهم (أطوار) رحمها الله وأسكنها فسيح جناته فهي البريئة الطاهرة الشريفة التي سيتلقاها الاماميين العسكريين في جنات ربهم ويضموها اليهم صادقة في مقاصدها كونها كشفت زيف عمائم الدجل وأرادت ان تفضحهم أمام الناس فأنتقموا منها، هنيئا لك الشهادة ياأختنا الغالية، كانت صوت الحق الذي يصدح ، وكتاب الأدانة الذي يشير الى زمرة الفرس وعلى رأسهم الذين تطاولوا على حرمات آل البيت الاطهار في سامراء، محاولين زرع الفتنة بين المسلمين بأفعالهم القذرة الشريرة.
الرابط
http://www.albasrah.net/ar_articles_2008/0908/doqman_210908.htm
الحلقة الثانية
محاولة إغتيال اللامي مسرحية بعثية سيئة الأخراج

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سعد العميدي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/02/03



كتابة تعليق لموضوع : ماذا تريد منا ملة البعث ؟ مؤيد اللامي و أنصاره مثالا .. الجزء الأول
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : صحفي عاش غريب وسيموت غريب من : العراق ، بعنوان : اياد الزمالي يتجول بالدول العربية باموال الصحفيين مبروك عليكم ياصحفيين في 2011/02/03 .

اخي سعد اليك مانشره الزمالي في اول صفحات موقعه موقع البعث الفاسق الغادر
شكر وامتنان لكل من سأل عنا .. وقلق علينا
كتابات
نود ان نعبر عن شكرنا الجزيل وامتناننا الشديد وتقديرنا العميق لكل من سأل عنا وقلق علينا خلال فترة انقطاعنا ، حيث كنا ضمن وفد نقابة الصحفيين العراقيين للتحضير مع اتحاد الصحفيين العرب لعقد مؤتمرهم القادم ببغداد في الربيع القادم ، وقد عبر الاتحاد عن سروره ورغبته في عقد مؤتمرهم ببغداد .. وآثر وفد النقابة البقاء في القاهرة واتمام مهمته التي انتهت بنجاح رغم ظهور بوادر ازمة شديدة بدأت في الشارع المصري صباح يوم 25 - 1 ..
صباح الجمعة الماضي خرجت مظاهرة ضخمة في شوارع القاهرة بعد صلاة الجمعة وكان شارع رمسيس حيث يقع فندقنا مسرحا لمواجهات عنيفة بين المتظاهرين ورجال الشرطة ، بعد ساعات قليلة من هذه المواجهات وقبل المغرب سقطت مدينة القاهرة بيد المتظاهرين . انسحبت قوات الأمن من شوارع القاهرة ، مما تسبب بفوضى عارمة احرقت خلالها مقرات حكومية وحزبية بعدها بدأت عمليات سلب ونهب وهروب عدد كبير من السجناء الخطرين .. اضطر وفد النقابة الى الانتقال الى مكان آخر اكثر أمنا من وسط المدينة حفاظا على سلامته ..
شركات الهواتف النقالة قطعت خدمتها عن مشتركيها باوامر حكومية .. واوقفت بالكامل خدمة الانترنيت ، فجأة اصبحنا في عزلة تامة عن العالم الخارجي ..
نسجل هنا موقفا ايجابيا يستحق الذكر قامت به السفارة العراقية بالقاهرة التي تعاطت بسرعة مع واقع الاحداث المتسارعة التي شهدتها مدينة القاهرة خاصة لتأمين من يرغب في العودة من العراقيين المتواجدين في مصر حيث قام سفير العراق في القاهرة الاستاذ نزار الخير الله بجهود طيبة من اجل تأمين عودة سريعة للعراقيين اذ قام بالتنسيق مع بغداد حيث استجاب وزير النقل الأستاذ هادي العامري لهذه الجهود فقام مشكورا على وجه السرعة بتوفير رحلات اضافية تستجيب للأعداد الضخمة من العراقيين الراغبين بالعودة الى الوطن ووجه بنقلهم مجانا ..
ونسجل هنا ايضا موقفا كريما للدكتور قيس العزاوي ممثل العراق في الجامعة العربية الذي تابع شؤون الجالية العراقية مطمئنا على سلامتهم ..
بعد جهد جهيد تمكنا من العودة بالسلامة ولله الحمد ، بعد ان وفرت شركات الطيران العالمية رحلات اضافية بهدف استيعاب الاعداد الضخمة من الجاليات العربية والاجنبية في تأمين عودة سريعة لهم بعد الأنهيار الأمني الذي عاشته القاهرة وعدد من المدن المصرية منذ عصر الجمعة وحتى اليوم ! .
هذه الظروف وانقطاع وسائل الاتصال منعتنا من التواصل معكم منذ الجمعة الماضي .
نترك لكم تأمل ودراسة وتحليل ثورة الشباب المصري .
سنعمل قدر استطاعتنا على نشر ما وردنا من مواد خلال فترة انقطاعنا .

من هو الزاملي حتى يذهب مع وفد النقابة
ومن سمح له بذلك
وباي اموال سافر
وماهي الصفقات






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net