دين القذافي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
انا شخصياً كنت غالباً ما اتسلّى بلعبة الزعامة العربية التي اسمها معمر القذافي,
القذافي هذا لنا عليه دين هو دم الشهيد موسى الصدر الذي غدر به رغم اننا لا زلنا نحلم بعودته الينا سالما حسب ما نعتقد, ولا ندري هل اذا صحت التوقعات و رجع الينا سيكون مواكباً للتطورات العلمية و المعلوماتية ام انه سيكون الزمن عنده متوقف على الساعة التي غيّب فيها.
القذافي الذي حاله حال بقية الزعامات العربية ( فيه دودة التغالب ) حسب ما يسميها الدكتور علي الوردي رحمه الله,
غيرانه لديه زيادة شوية عليهم بروح الدعابة و الفكاهه و المرح, وهذا الذي سيجلب له الرحمة اضافة الى ميزة ثانية وهي انه هو الذي صور لبقية الزعماء و بالاخص الخليجيي منهم الصور الماجنة و السافرة من كل براقع الحياء و الخجل, بل معراة حتى من ورقة التوت التي تستر ما سترته لآدم و حواء بعد خروجهما من الجنة,
يتقاسم هذه الرحمة و الرضوان مع القذافي ناقل اشرطة الفيديو و مسلمها الى النظام السوري بامانة اضافة للنظام السوري الذي سيكون له شرف عرض هذه الفضايح على الملئ....اتمنى ذلك وبعض ما يتمنى المرء يدركه, قولوا معي انشاء الله تتحقق الاماني.

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/10/08



كتابة تعليق لموضوع : دين القذافي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : زمن سعيد الباوي ، في 2013/10/09 .

يا بهلول
اقسم لك انا عراقي وعشت في ليبيا و الناس كانوا بامن وامان والناس بخير في عهد القذافي
و اليوم جميع ليبيا واهلها ا تعيش في ضلم وقتل وذبح والشعب في فوضى وضحكت عليهم الدول الاستعمارية والعربية ودمرت ليبيا وتحكم الان القاعدة
وثانيا لا تتحدث عن شخص لا تعرفه وهو الذي ضيف العراقيين واحترمهم في وقت الشدة بل كل الشعب الليبي يحترم العراقيين ويميزهم عن غيرهم من العرب لانهم عرب اقحاح .





حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net