من غيرِ أنْ يُدركَ سِرَّ وجوده
في يومٍ موحشٍ كما هو يوم ميلاد رحيله
كتمَ الكثيرمن اسرارِ عمره
اصطدمَ بالواقع ..
ذاكرتهُ حُبلى بالمواجع
اقتربَ من احلامهِ الوردية
صارَ يطلبُ كأس الدنيا بلا تردد
في نهايةِ المطاف
خسرَ ..
وربحوا رغم خسارته !
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat