جئتُ إليكَ..
معذبة ...
بسؤالي الأخير
أجرُ أقدامي
المتعبة ...
وإليك أسير
أعبرُ الطرقات
وأهابُ ...
إنتهاء المصير
أريدُ أن أطالع ..
عينيكَ ...
أقبلُ شفتيك
أكسرُ صمتكَ هذا
المثير ...
جئتُ أهَروِلُ
بِخُطايا ...
وأحملُ الأشواق
إليك ...
وعبقُ الأزهارَ ..
والعبير ...
وأشقُ بخطواتي
ليلِ الطرقات
كي أصلُ ..
لأبتسامتك ...
لوجهك هذا المنير
وأهمسُ...
في شفتيك
أحبُكَ .. أحبُكَ ..
يا عمري...
برغم ...
هجركَ المرير
فسؤالي الآن ..
هل تُحبُني ...؟
أم أن
هَجرُكَ ...
إنذارٌ يُشير..
أرجوكَ .. لا تصمتْ ..!
هيا إخبرني ...
إخبرني ...
فهذا...
هو إليكَ ..
سؤالي الأخير ..؟
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat