تغريدات السيد جعفر العلوي في التمهيد للفرج الأعظم
السيد جعفر العلوي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
السيد جعفر العلوي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
*
1/ ليكن استقبالنا لمولد الطهر والتحرر العالمي الإمام المهدي عليه السلام بمعاهدة الله على نصرته بالعمل الحقيقي لتخليص شعوبنا بجد وإخلاص.
2/ الإمام المهدي عليه السلام هو محور الوجود الكوني ولو علم الناس مدى فضل وأهمية هذا الإمام لجعلوه محور اهتمامهم فهو باب الله وبقيته في الأرض.
3/ليسئل كل واحد منا: ماذا قدم من عمل للتمهيد لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه. في
١-نشر التدين الواعي
٢-العمل ضد الطغاة
٣-العمل بالأخلاق
4/الإمام_الخميني أنجز خير عمل وهو الجمهورية الإسلامية وهي من أهم ركائز التمهيد لفرج الإمام المهدي عليه السلام
نحن ماذا عملنا؟
5/ عملك في تربية الأجيال على التدين الواعي والأخلاق العالية هو من المممهدات لظهور الإمام المهدي عليه السلام، كن ناصراً حقيقياً بالعمل.
6/بقت عدة أيام على ذكرى مولد محرر البشرية ومقيم العدل في العالم الإمام_المهدي عليه السلام، لنفكر في إصلاح أنفسنا وأسرنا ومجتمعنا.
7/ مبادئ ثورة الإمام المهدي العالمية هي ذاتها مبادئ نهضة الإمام الحسين عليه السلام، بل هو المطالب بدم جده بمحاربة يزيدي العصر.
8/ ما سيقوم به الإمام المهدي من مجابهة الظالمين وإنهاء حكمهم في العالم وإقامة حكومة العدل هو عمل الإمام؛ فلنمهد له بنفس الإتجاه.
9/أيها المحبون لرسول الله
والمحبون للإمام علي
والمحبون لآل محمد
كل من تحبونهم يتجسدون اليوم في الإمام المهدي فهو وارثهم وامتدادهم.
***تغريدات لتقوية جبهة معارضة النظام*
1/قوة الثورة هي بإتفاق الأطراف المعارضة على القاسم المشترك بينها وهو استحصال حقوق الشعب، وحدة الهدف واختلاف الأساليب وعدم فرض إسلوب بعينه.
2/التواصي بالحق ضرورة تتطلب التعاون والتكامل والإحترام والتناصح بين أطراف المعارضة وعدم التهميش او الاستبداد والاستفراد بالقرار العام.
3/التواصي بالحق بين المؤمنين في المعارضة السلمية والثورية يعني إبداء النصح بإحترام وتنشيط العلاقات البينية وإعطاء كل ذي حق حقه.
*** وعن الإمام الخميني رحمه الله في ذكرى رحيله*
1/المحب حقاً للإمام الخميني هو من يتبع منهجه. في
١جهاد النفس
٢ الرقي العلمي
٣ العمل بالتكليف
٤ العزم والتوكل
٥ مجابهة أمريكا وأتباعها
٦ إسقاط الطواغيت
2/رحل الإمام الخميني ولم يرحل منهجه الثوري الذي يواصله الآن قائد الثورة السيد الخامنائي
وهو مجابهة أمريكا + التمسك بالمبادئ رغم الصعاب + التقدم العلمي.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat