صفحة الكاتب : د . صلاح الفريجي

مؤيد اللامي وازدواجية المعايير الاعلامية انور الحمداني انموذجا
د . صلاح الفريجي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.


في خضم الفوضى السياسية وعدم الرؤية باتجاه الواقع المرير الذي نحاول القفز عليه بعدة اساليب تارة ترقيعية واخرى توقعية لمستقبل زاهر ومرة ثالثة نعلل الخلل بالمجتمع والثقافة المجتمعية والتخلف لنحاول ايجاد مخارج لاخراج الدرة من فم التنين التي ابتلعها عام 2003 وهو يلوك بها علها تتكسر او تشق بطنه لتخرج مليئة بالدم ومع كل التحليلات السياسية الموافقة والمضادة يطل علينا نقيب الصحفيين مؤيد اللامي بنكات سمجة تدلل على عمق الطائفية المحشو بها عقول الاغلبية الجاهلة كي يسترضيهم او يرسل رسالة لهم بانه على مايتمنون ويتبنون من افكار ترجع بنا قرون والاغرب ان هذه المرة استهزء برسولنا الكريم خاتم الانبياء والمرسلين محمد ص وصحابته الكرام وخلفائه الراشدين من خلال اليوتيوب وانتشر نسجيل صورة وصوت للنقيب مؤيد اللامي لايحتمل الدبلجة او الاقتطاع او اي شك وانما فاح مالدية من اخلاق لاتنسجم مع موقعه ودوره الاعلامي والمهم كنقيب منتخب يمثل العراق وليس نصيحتنا للاستاذ تجدي نفعا لا قديما ولا حديثا ولكن المصيبة ان تطل علينا البغدادية والتي لانشك بوطنيتها واخلاصها للعراق ونحن ممن دفع ثمنا كبيرا في سبيل ايضاح صورتها الوطنية الطيبة لنقدها الموضوعي وبرامجها العملاقة في رفع المستوى الثقافي للمواطن وقبل يومين وبعد ظهور مقطع مشين لنقيب الصحفيين مؤيد اللامي ينال فيه من نبينا الاكرم-ص- وخلفائه الراشدين بتهكم شديدفي مقطع فيديو على اليوتيوب شاهدنا من يدافع عنه باستماته ويؤول الامور ويتهم المناوئين وبالضبط في برنامجنا المفضل استوديو التاسعة كي يتهم الحمداني الاخرين ولانعرف من هم الجهات التي تحاول اسقاط اللامي ؟ان النقيب معروف بتاريخه في مدينة العمارة بل في بعثيته وفدائيته لعدي صدام حسين كما انه لعب دورا قذرا في تدجين الاعلام العراقي والصحافة للدكتاتور المالكي من خلال دعم دولة القانون له بقوة وبالخصوص المستشار الخاص للمالكي ياسين مجيد فاي فضيلة او موقف للامي وطني او تاريخي في ظل الدكتاتوريتين الصدامية والمالكية ولن افهم حقيقة او سر دفاع القناة الحرة الوطنية عن هذا الشخص وما يحز بالنفس ان الاستاذ انور الحمداني لم يبرر الواقعة بشكل صح او يعلق بشكل يقبله العقل بل قال بان الفيديو ملفق ومشوه ومحرف ومدبلج عليه وقد سمعته عشرات المرات واتصلت على من كان حاضرا واكدوا صحته وصدوره من النقيب السيد مؤيد اللامي ولكن لماذا لم يدعي انور الحمداني او يقبل ان تكون فيديوات القاضي محمود الحسن وعباس البياتي وعلي الشلاه وحنان الفتلاوي في عمان والكثير من الفيديوات التي عرضها ببرنامجه استوديو التاسعه ولم نعترض او يعترض هو عليها ويحتمل ما احتمله للسيد اللامي ؟علما انني ضد كل الاسماء التي ذكرتها ليس لعداء شخصي وانما لمنهج خاطئ قاموا به ومارسوه في طريقة عملهم فكيف لهذا صح ولهذا خطا ؟ وصدق الشاعر حين يقول وعين الرضا عن كل عيب كليلة - ولكن عين السخط تبدي المساوءا ؟؟؟ اقول ياسيد انور انت اعلامي او موظف وكذلك الدكتور عون الخشلوك هل انت موظف ام اعلامي ام ماذا ؟ وهل هناك ضغوط عربية او اقليمية باللعبة ام ماذا ؟ من حقنا ان نفهم دفاعكم المستميت عن رجل ذا تاريخ ليس نزيها سابقا ولا لاحقا ؟ وكان وما زال عونا لكل ظالم ان الوطنية ان لاندافع عن الخونة لوطنهم لذلك انسجمت توجهاتنا معكم حين كنا نعتقد بانكم تدافون عن اظهار الحقيقة ولما اختياراتكم للحقيقة التي تخدمكم فهنا نتوقف عن اي كلمة تدعمكم لاننا قد نشرك في الدفاع عن غير النزيه وليس هذا منهجنا في الاعلام والصحافة كما اننا لانريد كشف فضائح ووحشية واستهتار الانظمة السابقة الابمقدار مانمنعهم من العبث بمقدرات الامة من جديد كذلك لايمكننا قبول الاطراء والمدح الاعمى والتبجيل لمن لايستحق ذلك ان اشكالية الصراع مع الحقائق لها ابعادها فلابد ان نرسم ايديولوجية اعلامية نقصي بها كل مايضر بالمجتمع العراقي سابقا او لاحقا اما الانتقائية والعلاقات والتاثير فهذه قضية عقيمة قد تقربنا من الظالمين ونحن نحسبها قريبة من الحق ومن الحقوق المهدورة ان الخلط بالاوراق لن يجدي نفعا كما اوهم المالكي به من مستشاريه الجهلة فان كان ذلك غير مجدي بالايام الماضية القريبة فكيف يجدي مع الاعلام الانتقائي او المنافق ان الاعلام هو من يعطي الشرعية ويسلبها ان كان اعلاما حرا وهو الرقيب والميزان على الحاكم والقاضي بل والكاتب واذا تنكب الاعلام الطريق فان الامة هي التي سترفضه وتقاطعه لان الامة لاتخلو من العقل والرشد بل وترفض من يزرع الضغائن ومن يدافع عنه ويثير الاحقاد وينبش الفتن ويمزق الصفوف ولكن يحصل عند خيانة الاعلام للامة عند ذاك تتحول الامة الى ثورة اعلامية ولن تثق فيمن يدافع عنها وعن مشاريعها كما ان الامة مهما كانت مغيبة فانها ياتي اليوم الذي تثبت وجودها ولو على حساب المجاملات والبيع بها والتجارة واما الدفاع عن الظالم فهو نوع من انواع الكبت والقمع الاعلامي والاستبداد بالهوئ
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . صلاح الفريجي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/02/24



كتابة تعليق لموضوع : مؤيد اللامي وازدواجية المعايير الاعلامية انور الحمداني انموذجا
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 4)


• (1) - كتب : عزيز علي ، في 2015/02/25 .

فعلا ان لم تستحي فافعل ماشئت
ما اكثر المطبلين لمؤيد الامي ويبدو ان حفلات مادلين طبرا والايباد والايفون فعل فعله السريع وبدانا نسمع الاسطوانة المشروخة
من يتجاوز على الرسول الكريم صلوات الله عليه واله وسلم
فهو في مزبلة التاريخ
ومن يساند امثال هؤلاء فهو شريك معهم في هذا التجاوز

احسنت دكتور

• (2) - كتب : احمد جلال ، في 2015/02/25 .

كرار الطبري
صادق الموسوي
ماهذا النفاق يالقالق الصحافة
والى هذه الدرجة وصلت بكم العبودية لمؤيد اللامي
الم تكتب يا رجل الفضاء سابقا مقالة اشبعت فيها اللامي سبابا
واخرجته حتى من الاسلام
اما انت ايها الطبري
فكل الصحفيين يعرفون مغامراتك
اما ما بدات به مقالتك والتطبيل للهدايا والمكارم فهو استحقاق الصحفيين ولا فضل لاحد على احد
الم تشمئز نفوسكم بعد من المديح للمكارم التي يغدقها عليكم وكان اللامي قد اخرجها من كيس ابويه
هذا استحقاقكم وما اللامي الا خادم لكل الصحفيين فلا تجعلوه سيدا عليهم
ومن رضى بان يكون خادما لاتنفعهم السيادة من امثالكم


• (3) - كتب : كرار علي الطبري ، في 2015/02/24 .

نجاح الزميل مؤيد اللامي وما قدمه من منجز للصحافة وللعراق أغاض الحاقدين ..


كرار علي الطبري ..

منذ أن تسنم الزميل مؤيد اللامي منصب نقيب الصحفيين وما قدمه من منجز للاسرة الصحفية , كان من أهمها قانون حماية الصحفيين وتوزيع الأراضي والمكافأة السنوية ورعاية اسر شهداء الصحافة ودعم زواج الصحفيين كذلك المرضى منهم وإرسالهم إلى خارج العراق , ومتابعة شؤون الصحفيين وتخفيض اجور النقل في الخطوط الجوية العراقية إضافة إلى المنجزات على المستوى العربي والدولي في حصوله على منصب النائب الأول لرئيس اتحاد الصحفيين العرب وعضوية اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين يعد هذا بحد ذاته منجزا للعراق وليس للاسرة الصحفية فحسب .
إن هذا النجاح الكبير الذي حققه الزميل اللامي قد أغاض الكثير من الحاقدين على مسيرة نقابة الصحفيين وعلى شخص الزميل اللامي , وقد حاكوا الكثير من المؤامرات والتهم وتعرض خلالها إلى الاغتيال . ولم يكتفوا في حينها ,فشنوا حملات تصقيطية وتشويه سمعة النقيب لكنها جميعا باءت بالفشل .
فيما تحركوا أخيرا في فبركة ودبلجة الفيديو مدعين استهداف النقيب لشخص الخلفاء والرسول الكريم . وهم يعلمون علم اليقين إن الزميل اللامي ينتمي لبيئة تحترم كل المقدسات الإسلامية وجميع الديانات ولا يمتلكون أي نفس طائفي . والمدينة التي أنجبت الزميل اللامي هي فسيفساء العراق فيها المسيحي والصابئ والسني والشيعي وقد تشبع من ثقافاتها فلا يمكن أن يصدر هكذا منطق من الزميل اللامي .
غير إن الحاقدين بعد أن جربوا كل شيء من اجل تشويه سمعة النقابة ونقيبها سلكوا هذا الطريق كونهم يعرفون جيدا إن الاشتغال على وتر الطائفية لعله أن ينجح هذه المرة , ومهما مكروا فالله خير الماكرين .

ويبقى الرسول الأعظم محمد ( ص) خط احمر لا يمكن المساس باسمه ومكانته المقدسة العظيمة التي غدت منارا لكل البشرية لما تمثله من قيم سمحاء ورسالة سلام ومحبة ومودة ووئام .
ويبقى الحاقدين في غيضهم ومؤامراتهم ودسائسهم خارج السرب , وتبقى نقابة الصحفيين ونقيبها الزميل اللامي الراية الخفاقة في عالم الصحافة .






• (4) - كتب : صادق عبد الواحد الموسوي ، في 2015/02/24 .

المسيرة الإنسانية لنقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي للأسرة الصحفية وللشعب العراقي
صادق عبد الواحد الموسوي
رجل السلام
لقد قادني الضمير الإنساني ان اكتب كلمة حق في رجل خدم العراق وشعبه وخدم الأسرة الصحفية من واقع منصبه ومكانته لدى قلوب محبيه وهو نقيب الصحفيين الأخ مؤيد اللامي . ومن خلال كلمتي ابعث رسالة للذين يتصيدون بالماء العكر
من الذين سوّد الله وجوههم وقلوبهم وأعمى بصائرهم وبصيرتهم عن نور الحق وتاهوا عن جادة طريقه الصواب.
الذين ما زالوا يخيرونني بخيارين اما الابتعاد عن قول الحق في ما أنجزه نقيب الصحفيين او سينالني زيف باطلهم. من إخبار زائفة ومقالات لبعض الصحفيين أتباعهم ممن باعوا ضمائرهم بالدرهم والدولار.
فأقول صدقا وانطق حقا....
يجب علينا مواجهة دعاة الغزو الفكري الداعشي ، المنتسبين ظلما للصحافة
الذين يبغون إشعال نار الفتن الطائفية والعصبية المذهبية وبث سمومهم بين الأسرة الصحفية من اجل غاية دنيئة لبعض السياسيين المرتبطين بأجندات خارجية.
حيث ان هؤلاء يعلمون ان نقابة الصحفيين منها انبعثت الأفكار المنصفة وتبيان الحق والحقائق ومنها تخرجت الثورات الإصلاحية من خلال الأقلام الحرة في النقد البنّاء لتصحيح مسار العملية السياسية ومسار بعض السياسيين من الذين ينتهجون المنهج الطائفي لنشر الفساد .
فأصبح الإعلام الحر يرعب هؤلاء الطغاة أصحاب النهج الطائفي من دواعش السياسة ودواعش الصحافة والإعلام.
فإن الدور الريادي الذي تلعبه الأسرة الصحفية على انطلاق الكلمة الصادقة والصوت الحر المسند لحرية الرأي والتعبير ،
من هذا المنطلق ارتفعت خطابات اللامي الصادقة للوحدة الوطنية في عدة مناسبات وهو ينتقد السياسيين وتحذيره لهم من مغبة التمادي في بث إشاعة الفرقة بين صنوف الشعب العراقي ، ومطالبته بتغيير نهجهم الطائفي والساعي لتقسيم العراق وتمزيق وحدته .
فكان شجاعا وحريصا على استعادة دور الصحافة الريادي في العراق.
وانا أنحني احتراما لهذا الرجل لحرفيته العالية في عمله ولما قدمه ويقدمه من منجزات جلية للأسرة الصحفية وللعراق عموما .
الذي عمل بجد وإخلاص من اجل استقلال الصحافة واختزالها بنقابة الصحفيين لتكون نقية خالصة غير مسيسة لأي شخصية سياسية وغير تابعة لأحزاب السلطة والتيارات الدينية .


لأنه متيقن بالعمل المشترك لصحافة حرة بآليات جديدة تتجاوز الشعارات، وسعيه لأهمية التكامل بالنهوض الفكري وإحياء مفهوم الوحدة الوطنية .
وطالب مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة وسعى لتقوية العلاقات العراقية العربية مع دول الجوار، وتأكيد دعمه الكامل للعمل الصحفي العربي المشترك.
وقد نجح اللامي في ذلك ولهذا انتخب النائب الأول لاتحاد الصحفيين العرب ،وقبله اختير ليكون ممثلا ومنسق الشرق الأوسط والعالم العربي لاتحاد الدولي للصحفيين
والمشكلة أن الخلاف في الماضي كان في التسلط والدكتاتورية أما في عصرنا فقد امتد إلى حرية الرأي والتعبير، التي لا يفهمها البعض عن الحرية الأخلاقية النابعة من دين الحق.
وعليهم العمل وفق هذه المبادئ السامية لتحقيق المقاصد الأساسية لمحورية المؤسسات الإعلامية في العمل بشكل فريد دون تناقض وتزيف للحقائق..
فان الكثير من الأسرة الصحفية قيموا أداء دور نقابتهم ، وكانوا مع دفع العمل والاستمرار فى الحفاظ على دور النقابة والمطالبة باستمرارها ، كونها الداعمة والراعية والممثل الشرعي والحقيقي للأسرة الصحفية.
وبالرغم ما تواجهه النقابة من تحديات، فى عملها لتأصيل المفهوم العلمي في تقييم الأداء والرقابة على المؤسسات الإعلامية التي تبث السموم .
ومطالبتنا من الاخ مؤيد اللامي الوقوف بصلابة وحزم ضد هذه المؤسسات وتلك الشخصيات المغرضة ، من اجل الدفاع عن استقلال الصحافة فى مواجهة التسقيط بأساليب غير أخلاقية بعيدا عن الأدبيات وبالفاض سوقية ، ومطالبته بالوقوف بجانب الصحفيين لاستعادة حقوقهم ، ومن اجل ان يعيش العراقي بسلام وأمان في مجتمع يسوده الحب والوئام.
واننا نعلم ان هم اللامي هو التجديد في الفكر الإنساني والتجديد الذي ينتظره شعب العراق من الأسرة الصحفية والدفاع عن حقوقهم ومظلوميتهم
هو التجديد في المعاني وكيفية التزام الصحفيين بالمنهج الصحيح، وفق تطابق السلوكيات الأخلاقية. السامية مع ما جاء في تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
فان العمل بغير هذا المنطق يكون نسفا للفكر الإنساني، وشتان بين التجديد والتبديد.
كون نقابة الصحفيين منبرا إعلاميا وواجهة العراق ومنارا يشع نورا وفكرا ومنطقا لتصحيح كل مسار معوج ،وستبقى ينبوعا للعلم لا يجف في أشد أوقات العالم جهلاً وظلاما.
ومن المؤسف أن نرى البعض ممن يدعون أنفسهم من المثقفين وبعض السياسيين الذين يسعون الى إطفاء نور ذلك السراج الذي أوقده الاخ مؤيد اللامي .
وسعيهم لخفت بريقه، بسبب سياسات فاسدة تلهف وراء حاضنة الطمع الشخصي.
فان تحمل الرسالة الصحفية هي الأمانة إلى كل شعوب العالم ، والعمل على إظهار وتبيان الحقائق وتبيان الفكر والقلم وأثره في تقدم البشر ورقي الحضارة، وكفالة الأمن والطمأنينة وراحة النفس لكل الناس.
كما تهتم الصحافة بانبعاث وهج الحضارة والتراث العلمي والفكري وخدمة المجتمع وتبيان الأهداف الوطنية والإنسانية والقيم الروحية للمجتمع.
وتزويد الشعوب بأصحاب الرأي المتسلحين بالثقافة العامة وتخريج أناس مهنيين يحملون الثقة بالنفس وقوة الروح، بعملية مهنية لتأكيد الصلة بين الفكر والقلم والصوت والمنطق السليم .
والربط بين الأخلاقيات والسلوكيات والمهنية العالية وتأهيل الفرد للمشاركة في كل أسباب النشاط والإنتاج والريادة والقدوة الطيبة، للمشاركة في حل جميع الأزمات التي تحل على العراقيين. أليس هذا دور الصحافة والإعلام في الدول التي لها تاريخ وحضارة عريقة مثل العراق؟ ...
مدير صوت العراق / بغداد
سفير المفوضية الدولية لحقوق الإنسان في العراق
والمستشار الإعلامي لرئيس المفوضية
صادق عبد الواحد الموسوي
رجل السلام




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net