صفحة الكاتب : علي محمد الجيزاني

ما فائدة (العلم )العراقي الان،،
علي محمد الجيزاني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ما فائدة (العلم )العراقي الان،، ظاهرة جديدة في زمن الديمقراطية ظهرت مجموعة أحزاب دينية وعلمانية تحكم العراق جيد جداً وكل حزب لدية علم خاص بة ..والعلم العراقي أشاهده بالتلفاز في المكاتب الخاصة للدولة فقط إذن ما فائدة العلم إذا..لم يتوحد في العراق ،وان السفارات العراقية في الخارج تابعة لأحزابها هي محاصصة) هل ترفع العلم الخاص لها..ما فائدة العلم العراقي والنشيد العراقي حالياً اذا لم يعترف به احد،، قبل فتره من الزمن حدثت ،اجتماعات كثيرة وندوات ورسامين في البرلمان من اجل الاتفاق على علم يمثل العراق الواحد والنشيد الواحد ء والبلد الواحد ء مااعرف يبقى العراق واحد ءوالعلم واحد ،وتلغئ كل الاعلام ) سؤالي للعقلاء في العراقءءبما فيهم المعارضين أصحاب الاعلام المتنوعة في الشارع العراقي ،،ذاكرتي تقودني الى عام (1977/ تم تكليفي من قبل الدائرة بعرض سيارة مدعومة الى شركة التامين العراقية لغرض التصليح ،المدير همش على المعاملة تعرض السيارة على الخبراء خمسة خبراء ءء كل خبير همش على السيارة شي بما هو قانع به وعندما وصلت الى المدير العام نظر للمعاملة وراء التهميشات كثيره مغايرة واحد عن الثاني ،(فوضئ ) همش في الأخضر ( تلغا كافة الآراء وترسل للمتعهد للتصليح ) مدير العام هو من كبار السن وقديم في السلم الوظيفي وظهرة مقوس من الخدمة والعلم والذكاء ،،يختلف عن مدراء هذا الزمن صغار السن بدون خبره ءء محاصصة حرامية بلا شهادات وأصحاب الشهادات عاطلين عن العمل رسالتنا أيها العقلاء كيف تتوحد حاليا الآراء حول علم واحد ونشيد واحد ونترك هذه الاعلام الطائفية ونلتزم بعلم واحد حسب كلام المرجعية والعقلاء ،،،والمدير العام مات الله يرحمة ..لو اعرف قبرة اذهب أقراء علية صورة الفاتحة ءء.يحتاج رئيس وزراء مثل المدير العام قوي ويحاسب الخارجين عن القانون  

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


علي محمد الجيزاني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/04/01



كتابة تعليق لموضوع : ما فائدة (العلم )العراقي الان،،
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net