أتفق الحرامية على سرقة العراق
عبد الكريم قاسم

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

اذا لم ننعت السادة اصحاب السوابق أدناه بهذه الاوصاف كالسيد عادل زوية وعمار الكتكوت وعلاوي العفلقي  فقلي بربك عن اي الحرامية اذاً نحن نتحدث هل ينسى العراقيون حكومة السيد علاوي سيئة الصيت التي جعلت من كان في اروقتها يصبح من اثرياء العالم في غضون ستة اشهر فقط مثل السيد علاوي صاحب الاسهم في الشركات النفطية كبرتش يتروليوم ،  أو حازم الشعلان أو ايهم السامرائي أو من يستحق مثل هذا اللقب وبجدارة غير السيد عادل زوية الذي اصبح حتى الأطفال يتغنون بسرقة بنك الزوية التي تناقلتها جميع وسائل الأعلام حينها فما كان من العراقين الى ان قاموا بمنحه لقب عادل زوية فهل يستطيع اي عارف أو متابع أن لايتذكر عادل وبنك الزوية عندما يضهر امامه بصورة  المعزي في اي مجلس عزاء فكيف به اذا ضهر على شاشات التلفزة بصفة رئيس مجلس الوزراء عندها سيهز العراقي راسه متململاً ويلعن الزمن الأغبر الذي جعل من هكذا حرامي وقد أصبح في مؤامرة قذرة رئيس وزراء دولة الاضرحة وقبور الانبياء والائمة األاطهار فهل سيقبل العراق ان يعود البعرور وقد اصبح القائد الطنبور  ،  أما حفيد الدوحة المحمدية فعلمه عند الله عمار الكتكوت فأنه يسير مؤسسة شهيد المحراب براتب جده التقاعدي فيزوج زواج جماعي ويعقد الؤتمرات والندوات الثقافية ومعها دكاكينه الاعلامية جميعها بسبب رواتب العائلة فاشترى البيوت في بغداد والمقرات المليشياوية في جميع المحافظات وأستأجر القتلة والمجرمين للقضاء على الخصم حتى ولو كان هذا الخصم شيعياً يؤمن بعكس مايؤمنون أوتتعارض مصالحه معهم فالحكيم الغير حكيم يدير مؤسسة شهيد المحراب من رواتب جده المتراكمه قدس الله سره) فاي ذقوناً تضحكون عليها واي شعباً أتخذتموه مطيتكم التي توصلكم للقيادة بالوراثه الم يحن الوقت لطردكم والى الابد خارج الحياة اليومية للمواطن العراقي فاننا سئمناكم وكرهناكم ياحرامية العراق .
 
عبدالكريم قاسم
Abdkk1958@yahoo.com    
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عبد الكريم قاسم

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/09/29



كتابة تعليق لموضوع : أتفق الحرامية على سرقة العراق
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net