صفحة الكاتب : علي محمد الجيزاني

.ارى سختجيه مع المتظاهرين .
علي محمد الجيزاني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
 ثلاثة عشر عام السختجية في زمن حكومات المالكي مرفهين  ويسرقون مبالغ المشاريع  الوهمية الكاذبة . كالمستشفيات والمدارس .وعدم تبليط المقرنص للازقة والشوارع وقلة الخدمات وتعين اقربائهم وعندما افلست الميزانية اصطفوا مع المتظاهرين  الجائعة التى تطالب بالإصلاح وتحقيق العدالة . 
واحد من المتظاهرين السختجية الأسدي وزير الداخلية .وكثير مثله في البرلمان كانت الحماية الخاصة له اكثر من اربعمئة مسلح من سقوط صدام الى الان ( يأب انت هم جائع ياسيبندي ) ماتشبع الميزانية فارغة الان ماذا تريدون وماذا تحقق للشعب العراقي المظلوم غير اللوعات والماسات لايزال الأجهزة التى استوردت لكشف الأسلحة والمتفجرات في زمانك عاطلة .وقتلت التفجيرات مئات الألف من العراقيين والان مع المتظاهرين انت وجماعتك جيد أريدك انشط هي ( خربانة ) ..     
كيف تتحقق العدلة والميزانية صفر .اي عاقل يتمكن من تحقيق العدالة الان والميزانية خاويه ومسروقة مع العلم . العدالة بالعراق مفقودة من زمان الدكتاتور .ومن الحرامية بعد الدكتاتور .والان نحن نتصارع في البرلمان على العدالة المستحية هذا هراء . 
 
هذا تعطيل مصالح الناس وتعطيل مستلزمات الحرب المفروضة علينا من البعثين والسلفين الدواعش. في المناطق الغربية . لكن اقول نظفوا وقلصوا. كافة الزاوية في مؤسسات الدولة .واتركوا رئاسة الوزراء نحن بحاجة لها في هذا الظرف الصعب .من اجل إدامة المعركة لتحرير مناطقنا وقتل الدواعش التى جاءوا الينا من كل فج عميق بواسطة اهالي المناطق الخونة ..
اتركوا المناكفات الحزبية الى الانتخابات القادمة .ربما ننتخب وجوة جديدة في الانتخابات القادمة ان شاء الله اذا العراق باقي  صامد هذه السنتين .بامكانكم الان تمشية القائمة التى قدمها العبادي الاولى التى شارك في الاختيار بها السيد مقدى الصدر ربما هي اسلم للعراق الان.مع تغير روساء إلهيئات المستقلة والمدراء العامين والمستشارين .ومحاسبة رؤوساء الكتل. والحكومات السابقة سارقين الأموال والعقارات والاراضي والقصور في بغداد، ومحاسبتهم في برنامج من اين لك هذا. عبر الشاشة بالتلفاز . والمتهم يعاقب بعقوبات رادعة حتى يكونوا عبرة لأمثالهم ممن يتجرأون على سرقة المال العام  .

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


علي محمد الجيزاني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2016/04/24



كتابة تعليق لموضوع : .ارى سختجيه مع المتظاهرين .
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net