صفحة الكاتب : وليد فاضل العبيدي

رواية من زمن العراق١٠ حملة ايمانية..
وليد فاضل العبيدي
اربع سنوات كلية علوم اسلامية وتأجيل فد سنتين وياخذ بكلوريوس علوم اسلامية..
كل هذا حتى لايلبس عسكري ويخدم  بالجهة ويه ولد الخايبات لو باقي الخريجين الذين استشهدوا في زمن الحرب الاغبر..
واذا لبس عسكرية يساق مباشرة الى جامع الوحدة حتة يندعي للقائد الفله وتلاكي قائد فيلق يلطلط يمه جفيان شر لان يعرفه وكيل امن شرعي وهوه فالت من الموت وكظاها ثمان سنوات يسب ايران وقتل عمر وكانه توجيه سياسي مو شرعي  ويصير مصدر قلق وعدم امان للوحدة كلها.
اربع سنوات كلية علوم اسلامية وتأجيل فد سنتين وياخذ بكلوريوس علوم اسلامية..
كل هذا حتى لايلبس عسكري ويخدم  بالجهة ويه ولد الخايبات لو باقي الخريجين الذين استشهدوا في زمن الحرب الاغبر..
واذا لبس عسكرية يساق مباشرة الى جامع الوحدة حتة يندعي للقائد الفله وتلاكي قائد فيلق يلطلط يمه جفيان شر لان يعرفه وكيل امن شرعي وهوه فالت من الموت وكظاها ثمان سنوات يسب ايران وقتل عمر وجمل عائشة وان القائد سيد جده رسول الله وكانه توجيه سياسي مو شرعي ..
ومن يخلص ينطوه جامع وبيه بيت وتجيه الناس صاغرة تعرض عليه بناته وتودي ناس وتجيبه ناس ويأمر وينهي بالمنطقة وكلامه خط احمر لايقبل النقاش بتاتا حتى لو طعن بكل الاديان لانه شيخ ومعمم..
 تعودنا ان نطيع ونخاف العمامة واعطيناها مستوى عالي من الرمزية الالهية وحاشى لله (وكأن الله معمم واسبغ مترين من عمته على راس مولانا)
من خلصت حرب ايران افتروا على الجهاد ضد امريكا لان كفزت العراق من وره ولمونه شكوا خلافي متطرف واصل فووول وخلوه يستلم جوامع بغداد وبلش بحملة ايمانية ضد العرگ والبيرة بحيث صار المشروب ينباع فل بالطاسة في درابين الحيدر خانة والميدان والعمار وكسرة وعطش وكل مدن العراق  واندثرت الاعتدالية والصوفية لتبرز الفكرة الوهابية وكتب الالباني وكتب التيجاني الجدلية في الاثبات والنفي لينشأ بعده جيلا متطرف اصلا ظهر بعد ٢٠٠٣.
ان كليات العلوم الاسلامية هي اصلا خلافية وتدرس الاسلام المذهبي واساتذتها مذهبيين بامتياز  وبالتالي طريقة التعليم ونقل التعاليم غير واضحة ومن السخل جدا التحكم بمناهجها  حسب اهواء الدولة على عكس مجالس العلماء التي تنقل العلم حسب اصوله وبطريقة انسانية.
رباط سالفتنه ...
الانسانية لاتعرف الخطوط الحمراء وتاج الراس ...
لان كل انسان هو تاج على الراس .
وليد فاضل العبيدي
١٥/٧/٢٠١٦

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


وليد فاضل العبيدي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2016/07/15



كتابة تعليق لموضوع : رواية من زمن العراق١٠ حملة ايمانية..
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net