رَأى فِي المَنَامِ، أنهُ دَخَلَ الجَنةَ، وبَينَما هو جَالسٌ يَتَفَيئُ ظِلالَها، حَيثُ المَاءَ والبُحيراتِ أمَامَهُ, والنَبَاتَ والمَنَاظِرَ الجَميلةِ حَولَهُ، فَتَحَ كِتاباً وَبَدأ يَقرأُ، فَمَرَ بهِ أحَدَهُم، وقال: ماذا تفعل!؟ فأجَابَهُ بإستِغرابٍ: أقرأُ! فقال: ألا تدري أننا في الجنة؟ ...!ففَزِعَ ونَهَضَ، ثُمَّ تَنَهَدَ وقال: الحمدلله، كان كَابُوساً.
الموضوع السابق
تأملات في القران الكريم ح326 سورة يس الشريفة
الموضوع التالي

4 - أحمد شوقي ومَنْ حوله - طرائف ومواقف أحمد شوقي وشوقي إليه ( الحلقة الرابعة)
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
![]() تأملات في القران الكريم ح326 سورة يس الشريفة |
الموضوع التالي
![]() 4 - أحمد شوقي ومَنْ حوله - طرائف ومواقف أحمد شوقي وشوقي إليه ( الحلقة الرابعة) |
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat