صفحة الكاتب : مرتضى علي الحلي

الامام علي بن أبي طالب /ع/ وصي رسول رب العالمين
مرتضى علي الحلي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
 
(الهوية الذاتية لعلي /ع/)
==============
 
(ولادته) ع /تمت في داخل الكعبة الشريفة في /13 رجب الحرام بعد عام الفيل بثلاثين عاما
 
(والده ) /رئيس مكة /ابوطالب بن عبد المطلب بن هاشم / فهوعم النبي محمد/ ص/
 
 
(أمه ) ع/ فاطمة بنت أسد
(كنيته) ع / أبوالحسن أو أبوالحسنين ع
 
(ألقابه ع)/ المرتضى / سيد الوصيين / امام المتقين /قائدالغر المحجلين / أميرالمؤمنين /الفاروق الاعظم / الصديق الاكبر
 
 
(أولاده )ع / وأشهرهم الحسن ع والحسين ع والمحسن ع الذي سقط بأعتداء القوم على دار الصديقة الزهراء ع بحادثة الباب المشهورة تاريخيا
 
 
ومن أولاده ع / العباس ع وأمه (أم البنين فاطمة بنت حزام الكلابية ) ومحمد بن الحنفية / والسيده زينب ع (بطلة كربلاء ) وأم كلثوم وهناك أخرون لامجال لذكرهم مع الاعتذار
إنّ الحديث عن الامام علي /ع/ أمر صعب مستصعب فهو غني عن التعريف ولكن لنتعرف عليه بالقدر الممكن فهو أول أئمة أهل البيت ع وهو الخليفة الشرعي بعد رسول الله ص بلا فصل وهو أبو الائمة المعصومين ع وهو أول من أمن برسول الله ص وكان يحمل لواء الرسول ص في السلم والدفاع عن الاسلام والتاريخ يشهد بذلك والقلم يعجز عن الكتابة عن شخص علي /ع/ المقدس والذي لايعرفه الاالله والرسول /ص/
 
 
 
 
 
================ 
( علي /ع/إنسان العدالة الالهية )
==================== 
 
 
 إن مشكلة الناس في وقتها مع الامام علي /ع/ تكمن  في عدالته الحقه التي لم يحتملوها لأنها لاتتفق ومصالحم الذاتية .
 
 
فكان /ع/ رجلا غير قابل للتبديل ومرت السنون بعد وفاة الرسول /ص /
 
وقد أعتاد فيها المجتمع الاسلامي على تقديم الامتيازات للأفراد ذوي النفوذ وخاصة في وقت حكومات الخلفاء الثلاثة من قبله/ع/
 
وبعد ما رجعت الخلافة السليبة الى علي /ع/ شوهاء 
 
 فقد أبدى /ع/ في مجال تطبيق العدالة الالهية بين الناس صلابة عجيبة سجلها التاريخ المؤالف والمخالف
 
 
وكان /ع/ يقول:: :
 
(( أتأمروني أن أطلب النصر بالجور ، لا والله لا أفعلن ما طلعت شمس ولاح في السماء نجم ، والله لو كان مالي لواسيت بينهم ، وكيف وإنما هو أموالهم ؟)) /الأمالي/الطوسي/ص194.
 
 
 
 
 بمعنى أنه/ع/ ( ليس  ممن ينحرف عن العدالة قيد شعره )
 
 حتى أن أصحابه كانوا يطلبون منه شيئا من المداراة فكان /ع/:
 
 يجيبهم::
( أتأمروني أن أطلب النصر بالجور وألله ما أطور به ماسمر سمير )
ويعني بذلك أنه /ع/ لايريد الحصول على المكاسب السياسية بالظلم والتخلي عن تحصيل الحق للضعفاء فهو لايفعل ذلك ما أختلف الليل والنهار وما دام الفلك يجري .
 
 
 
 
 
 
 
============================
(علي /ع/ رجل الصراحة والصدق في سياسة الدولة )
=============================
 
 
 
امتاز /ع/ بصدقه وصراحته في السياسة الامر الذي لم يرض به عددمن أصحابه
 
 وكانوا يقولون له /ع/ إنّ السياسة لاتتوافق مع منهج الصدق 
 
ولابد من مزجها بشيء من الخداع والدهاء وأن حلاوة السياسة في الحيلة والكذب في نظرهم الجاهل والمقلوب
 
 
ومن سوء حظ بعض الناس أنذاك أنهم أتهموا الامام علي /ع/ بأنه لايملك حسن السياسة فصاروا ينظرون الى معاوية ويصفونه بالسياسي البارع نكاية بعلي /ع/ حتى أنه /ع/ أجابهم ذات يوم فقال /ع/::
 
 ( والله ما معاوية بأدهى مني ولكنه يغدر  ويفجرولولا كراهية الغدر لكنت من أدهى الناس ولكن لكل غدره فجره وكل فجره كفره ولكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة )                          فأذن علي  ع كان  يرى السياسة قداسه وكان  الاخرون يرونها حيله وكذب وخداع وشتان مابين الامرين
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
=================
(علي /ع/ رجل القران والسنة )
======================
 
لم يحظ رجل في الاسلام بعد الرسول /ص/ بمثل ما حظي به علي /ع/ من ثناءواجلال بالتوصيف من لدن القران الكريم وبالصراحه من السنة النبوية الشريفة
 
 
 فمن أوسمة التقدير والتقديس التي نالها علي /ع/ من ألله عز وجل ومن رسوله ص
 
ما يلي /
 
1: / أية التطهير /33 /سورة الاحزاب /حيث قال تعالى::
 
 ( إنما يريد ألله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
 
فقد ذكر المفسرون أن هذه الاية الشريفة نزلت في رسول ألله ص وعلي ع وفاطمة والحسن والحسين ع حين دعاهم الرسول ص إليه فضمهم بعبائته الشريفة وجللهم بها
 
2 / أية المباهله /61 /سورة أل عمران حيث قال تعالى ( فمن حاجك فيه من بعد ماجاءك
من العلم فقل تعالوا ندعُ أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة ألله على الكاذبين )
 
أكد أهل التفسير من جميع المسلمين على أن أية المباهلة نزلت حين خرج الرسول ص بعلي ع وبفاطمة ع وبالحسنين ع لمباهلة  نصارى نجران فعبرت الاية عن الحسنين ع بأبناء الرسول ص (أبنائنا) وعبرت عن فاطمة ع (نسائنا) وعن علي ع (أنفسنا)
 
 
والمباهلة / هي الدعاء ألى ألله تعالى باءنزال العذاب على الكاذبين ولما رأى أسقف نصارى نجران الرسول ص وأهل بيته ع أمرقومه بالانسحاب قائلا لهم ( يا معشر النصارى إني لأرى وجوها لو شاء ألله أن يزيل جبلاً من مكانه لأزاله بها فلا تباهلوا فتهلكوا )
3
 / سورة الدهر / أية / 8 ـ11 حيث قال تعالى ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا \" إنما نطعمكم لوجه ألله لانُريدُ منكم جزاءًولاشكورا )
 
وتفسير هذه الأيات بحق علي ع وأهل بيتة ع مذكور في تفسيري الكشاف للزمخشري ومفاتح الغيب للفخر الرازي فراجع إن شئت .
 
4
 
 / أية الولاية الحقة لعلي ع / أية 55 من سورة المائدة
قال تعالى ::
 
( إنما وليكم ألله ورسوله والذ ين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )
 
 
وقد كان سبب نزول هذه الاية حين تصدق علي ع على مسكين بخاتمه أثناء ركوعه في الصلاة
فهذه الاية نصت على   ولاية علي ع للمؤمنين حيث جاء التوصيف لعلي ع بصيغة الجمع للتعظيم
 
وهذا غيض من فيض صدح به القران الكريم  وأعرضنا عن الكثير للاختصار
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
( شواهد مشهورة ومتواترة من السنة النبوية الشريفة على قداسة علي/ ع/))
===================================
 
1 / قال رسول ألله ص  / ( من كنتُ وليّه فعلي ّوليّه ) هذا الحديث رقم 70 / ذكره أحمد بن حنبل في كتابه (فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع )
واسناده صحيح وهو متواترمشهور
 
2 / قال ص / ( أوما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غيرأنه لانبي بعدي )
 
وهذا الحديث أيضا ذكره أحمد بن حنبل برقم  /79
في نفس الكتاب أعلاه وبسند صحيح والحديث متواتر ومشهور
 
3 / قال ص / (من سبَ عليا فقد سبني ) هذا الحديث ذكره الخوارزمي في المناقب / 82 /91
 
4 /قال/ ص /( الصديقون ثلاثة حبيب بن موسى النجار مؤمن أل ياسين  وحزقيل مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب وهو أفضلهم ) 
 هذا الحديث ذكره السيوطي في الجامع الصغير /2 /50
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
=================
(علي /ع/ رجل القيادة المعصومة )
==================
 
 
بعد مقتل الخليفة الثالث (عثمان بن عفان )أجمعت الامة على بيعة الأمام علي /ع/ قائداوأميراوقد إجتاحت النفوس موجة من العاطفة نحو علي /ع/
 
ولكن عليا /ع/ ليس ممن تغريه المناصب حتى يستجيب فور إقبال الناس عليه لأن الاءمره كلها لاتساوي عنده
 
(جناح بعوضة ) كما عبر عنها ع مرارافي خطبه الشريفة وأكد فيها أن القيادة لاتساوي عنده شيئا مذكورا مالم
يُقم الحق ويُبطل الباطل /مقولة مقدسة لم ولن يتنازل عنها ع /
غير أنّ إصرار الأمة على بيعته ع جعله يطرح عليها شروطه لقبول الخلافة فقد قال ع
 
(إني إن أجبتكم ركبتُ بكم ما أعلم ولم اصغ إلى قول القائل وعتب العاتب )
وقال ع أيضا ( أللّهم إنك تعلم أنه لم يكن الذي كان منا منافسة في سلطان ولاإلتماس شيء من فضول الطعام
ولكن لنردَ المعالم من دينك ونُظهر الأصلاح في بلادك فيأمن المظلومون من عبادك وتُقام المُعطلة من حدودك) /الكتاب /131 /نهج البلاغة
لذاكانت من أولى مهماته /ع/::
 
 أن يزيل صور الانحراف التي طرأت على الحياة الاسلامية في وقت الخلفاء الثلاثة وأن يعود بالأمة إلى أصالة المنهج الألهي فطرح /ع/ مشروعه القويم وهو اصلاح السياسة الراهنة في وقته /ع/ واصلاح الوضع الاقتصادي وبناء دولة العدالة والمساواة والنزاهة والاخلاق
 
 
فكان /ع/ يسعى مثابرا وجادافي بناء الأمة بناءاً واعيا وعلميا في شتى مجالات الحياة الانسانية فهذه أطروحاته ومقولاته المقدسة ع في نهج البلاغة تؤكد على عصمة وعيه الثاقب وسداد فهمه للقرآن الكريم في ضرورة
التغير للأنسان والدولة ولكن حالت مؤامرات المنافقين والناكثين والقاسطين والمارقين دون ذالك  فأنشغل ع عن طموحاته الراقيه بهذه المشاكل الخطيرة التي
 
حلت بالمسلمين والتي راح ع ضحيتها غدرا وعدوانا .
 
 
 
======================
( علي /ع/  إنسان رباني وإجتماعي واقعاً )
===========================
 
إنّ عليا /ع/ لم يحتجب لحظة ما خلف الذات أبدا بل إجتاز الذات ودكها دكا في ذات ألله تعالى والمجتمع 
 
فحين النظر إلى حياة علي ع تجدُ فيه عابدامن الدرجه الاولى ومن يقوى على عبادته ع حتى أنه صار مثلامقدسا في العباده ولكن لم تكن عبادته ع مجرد ظواهر بل كانت زاخره بالاخلاص وحضور القلب والصدق  وهذه هي العبادة الحيّة والفعالة في الذات والمجتمع
 
 وإليك شهادة (ضرار) وهو أحد أصحاب علي /ع/ حينما طلب منه معاوية أن يصف له عليا /ع/
 
 ومعاوية يومها نفسه كان أعرف الناس بعلي ع إلاأنه كان يحب أن يسمع ذالك من الاخرين لأنه كان في أعماق قلبه يدرك حقيقة علي ع مع أنه كان يقاتله ولكن هذه هي طبيعة البشر :فضرار هذا نقل لمعاوية أحد المشاهد التي شاهدها عن علي ع وقال /شاهدته ليلة في محرابه ع (يتململ تململ السليم ويبكي بكاء الحزين ......ألخ )حتى أبكى معاوية (المنافق) ومعنى ذالك أن عليا ع كان يستشعر الألم الحقيقي والخشية الواقعية من ألله تعالى /    السليم / الملدوغ من الحيّة /
 
 
هذا ذرة من عبادته ع ::
 
ولكن هل كان علي /ع/ رجل محراب فحسب كلا وألف كلا؟
 
 فعلي /ع/ نعم هوإنسان عابد ولكنه اكثر الناس إندكاكا في المجتمع في جميع الجوانب 
 
فكان /ع/ أعرف الناس بأحوال الفقراءوالمساكين وأصحاب المظالم  ومع أنه ع كان خليفة كان في النهار يلقي دُّّرّته على كتفه الشريف ويطوف بين الناس ويتفقد أحوالهم
وحينما كان ع يمر بالتجار كان يرفع صوته ويقول ::
 
(الفقه ثم المتجر )   
وإذارآى شخصاجاء إلى عمله متأخراكان يحثه على العجله وينادي /ع/ (أغدوا إلى عزكم ) أي بكروا بالذهاب إلى العمل والكد والكسب الذي فيه رزقكم وعزكم وكرامتكم
فعندما يكون للانسان مصدرللعيش ويدبر حياته بنفسه يغدو عزيزاوكريما أي (مسلم حقيقي)
وحينما كان ع يجلس في سند القضاء كان قاضيا عادلا لايحيد عن الحق قيد شعرة
وأما في ساحة الدفاع كان ع جنديا شجاعا وقائدا معصوما في نفس الوقت
 
هذاهوعلي ع قرآن حقيقي وإسلام واقعي بروحه وشخصه
فعلي ع لم يؤمن بثقافة الاحتجاب عن الرعية لأنها مفردة سلبية أجنبية عن واقع الاسلام ولم يتخفى خلف جدران السلطة بل حطمها وجعلها جسرا للعدالة والمساواة بين الناس
 
 
 
 
 
====================
(التكامل الأنساني عند علي/ ع/ )
=================
 
كان ع يؤمن بلا بدية تحرير القلب والانعتاق من عبودية غير الله تعالى كشرط مقوم لنيل الكمال المعنوي ولتنضيج الشخصية الحقيقية للانسان
فقد جاء في إحدى رسائله ع / انه  قال اشارة الى ذلك::
 
 ( لاتكن عبد غيرك وقد خلقك ألله حرا ) 
 
(لأروضنّ نفسي رياضة تهش معها
الى القرص اذا قدرت علية مطعوما وتقنع بالملح مأدوما ولأدعنّ مُقلتي كعين ماء نضب معينها مستفرغةٌ دموعها ...... أتمتلىء
السائمة من رعيها فتبرك ؟ 
 
وتشبع الربيضة من عيشها فتربض ؟   
 
 ويأكل علي من زاده فيهجع ؟  قُرّت اذن عينه اذا اقتدى بعد
السنين المتطاولة بالبهيمة الهاملة والسائمة المرعية )
 
 
وعلى كل الاحوال فإنّ علياً /ع/ قد خير نفسه وبحسب الظاهر بين امرين لاثالث معهما إما الطعام والشراب والغضب و الشهوة وهذا
طريق لاكمال فيه ولاتوجه لله تعالى حيث يكون العبد اسيرا ورقا  لذلك ومتقوقعا في الذات الحيوانية .
 
وإما السير في مراتب الانسانية الراقية والمتكاملة واستثمار النعم الالهية التي خص بها القلوب الطاهرة والانفس الطيبة
والمعروف عنه ع انه اختار الطرق الثاني لأنه ع الانسان الحقيقي وبمعنى الكلمة ,.
 
 
 
 
 
=========================
 (مسك الختام لعلي/ ع /بشهادة وفوز بالمرام )
======================== 
 
 
عندما استعد الامام علي /ع/ لأستئناف قتال القاسطين في الشام (معاوية وزمرته الباغية ) مرة اخرى وعبأ /ع/ جيشه وأعلن حالة الحرب ضد القاسطين
ولكن وللاسف الشديد كان يجري في الخفاء وفي غرف الكفر والظلام تخطيطا أثيما من اجل اغتيال الامام علي/ ع/ .
فقد عقدت جماعة من خصوم علي ع اجتماعا في مكة وخرجوا بقرارات كان اخطرها قرار اغتيال الامام علي/ع/  وقد أوكلوا امر تنفيذه
للمجرم الاثيم (عبد الشيطان بن م%E 
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مرتضى علي الحلي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/08/19



كتابة تعليق لموضوع : الامام علي بن أبي طالب /ع/ وصي رسول رب العالمين
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net