دمر اليـوم كأنه سحابـة تجـوب في عـرض السمـاء!
لا.. كأنه بطيء يحبو حبو الفلك في عرض البحر!!
زاد ثقل أعماله و همه كهلي، فأقلق راحتي، وفي كل يوم تكون هناك نهاية
نومٌ على وسادة، فهـي دائمـاً مـا تـكـون بالانتـظار
كأنـها الارض بأكمـلها، أسمــع دَوي باطنهــا!!
تسألني من بعد الضميـر : ماذا عملت اليـوم وقدمت؟!
فيـا حسرتـي ان لم تكن هناك إجـابة !!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat