تتقدم منظمة شيعة رايتس ووتش الدولية بالتهنة الى كافة شرائح المجتمع الفرنسي بمناسبة الانتخابات الرئاسية الجديدة، متمنية ان تلعب الحكومة الفرنسية المنتخبة دورا فاعلا ومؤثرا على صعيد حقوق الانسان بما يتلائم ومركزها العالمي المهم.
اذ تلقت المنظمة نتائج الانتخابات الرئاسية باريتاح شديد سيما مع تغليب الشعب الفرنسي كفة الاعتدال والمساواة على حساب كفة التطرف اليميني، مؤكدة ان ذلك يعكس بصورة جلية طبيعة المجتمع الرافض لكل اشكال التطرف والانحياز العنصري او الديني او الاثني.
واذ تشد المنظمة على يد الرئيس الفرنسي المنتخب وحكومته المزمعة في لعب دورا انسانيا وحقوقيا يعكس بطبيعة الحال تطلعات المجتمعات الفرنسية والشعوب الحرة في مختلف انحاء العالم، مطالبة الرئيس الجديد ان يضع نصب عينيه قضايا شعوب الشرق الاوسط ومعاناتهم المستمرة، والتعامل مع الاشكاليات القائمة بنزعة انسانية واجتماعية بعيدا عن المصالح السياسية والاجندات الاقليمية التي لا تراعي حقوق الانسان.
كما تدعو الجمهورية الفرنسية الجديدة الى الالتزام بالمعايير الدولية الملزمة للحكومات الديمقراطية في التعامل مع الدول التي تعاني القمع والاستبداد الحكومي، وانصاف ومد يد العون الى المسلمين الشيعة خصوصا وهم يتعرضون الى حملات ابادة غير مسبوقة على مدى التاريخ.
وفي ختام رسالتها تجدد المنظمة تهانيها للشعب الفرنسي متمنية المزيد من الرفاهية والاستقرار على الصعيد السياسي والامني والاجتماعي.
منظمة شيعة رايتس ووتش
واشنطن
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
تتقدم منظمة شيعة رايتس ووتش الدولية بالتهنة الى كافة شرائح المجتمع الفرنسي بمناسبة الانتخابات الرئاسية الجديدة، متمنية ان تلعب الحكومة الفرنسية المنتخبة دورا فاعلا ومؤثرا على صعيد حقوق الانسان بما يتلائم ومركزها العالمي المهم.
اذ تلقت المنظمة نتائج الانتخابات الرئاسية باريتاح شديد سيما مع تغليب الشعب الفرنسي كفة الاعتدال والمساواة على حساب كفة التطرف اليميني، مؤكدة ان ذلك يعكس بصورة جلية طبيعة المجتمع الرافض لكل اشكال التطرف والانحياز العنصري او الديني او الاثني.
واذ تشد المنظمة على يد الرئيس الفرنسي المنتخب وحكومته المزمعة في لعب دورا انسانيا وحقوقيا يعكس بطبيعة الحال تطلعات المجتمعات الفرنسية والشعوب الحرة في مختلف انحاء العالم، مطالبة الرئيس الجديد ان يضع نصب عينيه قضايا شعوب الشرق الاوسط ومعاناتهم المستمرة، والتعامل مع الاشكاليات القائمة بنزعة انسانية واجتماعية بعيدا عن المصالح السياسية والاجندات الاقليمية التي لا تراعي حقوق الانسان.
كما تدعو الجمهورية الفرنسية الجديدة الى الالتزام بالمعايير الدولية الملزمة للحكومات الديمقراطية في التعامل مع الدول التي تعاني القمع والاستبداد الحكومي، وانصاف ومد يد العون الى المسلمين الشيعة خصوصا وهم يتعرضون الى حملات ابادة غير مسبوقة على مدى التاريخ.
وفي ختام رسالتها تجدد المنظمة تهانيها للشعب الفرنسي متمنية المزيد من الرفاهية والاستقرار على الصعيد السياسي والامني والاجتماعي.
منظمة شيعة رايتس ووتش
واشنطن
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
