صفحة الكاتب : عامر ناصر

هل تكزن ألأُم رجلاً ج2
عامر ناصر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

واقع المسلمين 

ينقسم المسلمون الى ألأقسام التالية :
1- المؤمنون وهم القلة 
2- المؤلفة قلوبهم
3- الذين في قلوبهم مرض
4- المنافقون وهم كثرة
كل من هذه ألأقسام يسمى مسلمون ؟؟؟!!! والمؤمنون منهم حقيقة لا يمثلون إلا القليل ، وهويمثلون الطبقة ألأضعف مادياً ، بينما ألآخرون بيدهم العُدة والعدد ، ولو تصفحت التاريخ في مرحلة الرسالة أيام الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم لوجدت مخالفاتهم وإعتراضاتهم نابعة من مصدر قوة مادية ومعنوية ؟؟؟!!! والدليل على ذلك هو : قوله تعالى :
1- يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ (8)المنافقون
2- وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا )154آل عمران لو نظرت الى هاتين ألآيتين لشعرت بوجود تكتل مترصد لإمرٍ ما لا يستطيعون البوح به ويؤجلونه لإسباب ميدانية لإجل إستكمال المستلزمات كافة ليتحقق لهم المطلوب 
3- إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4)التحريم ، وعليك أن تتصور حجم وضخامة ألأمر الذي يستقبل النبي ص بحيث يضع الله سبحانه نفسه هو وملائكته لنصرة النبي ص ، ألا يعني ذلك أن ألأمر جد خطير ؟
4- صلح الحديبية ومجابهة المنافقين للمعاهدة ليبقى الصراع قائما بين المسلمين والكفار لتتحقق مآربهم ، حتى صرح أحد رؤوس المنافقين بأنه عمل أعمالاً لإفشال الصلح الذي عده ألله سبحانه فتحاً عظيما .
5- محاولات إغتيال النبي ص وكانت المحاولة قبل ألأخيرة ما حدث في وادي العقبة من قبل ألإثنا عشر منافقاً .
6- محاولة ألإنقلاب الكبيرة التي أعدوها عند محاولة خروج النبي ص الى تبوك ، حيث كانت خطة كبيرة لقتل النبي ص وألإستيلاء على الحكم ؟؟؟!!! وتتلخص الخطة ببقاء مجموعة تتخلف عن النبي ص في المدينة لإحكام السيطرة عليها ، بينما تقوم المجموعة ألأخرى بقتل النبي ص على أرض المعركة ، فلما أحس النبي ص بوحي من الله سبحانه بهذه المؤامرة أمر علياً عليه السلام بالبقاء في المدينة ، وهذا يعني إحباط المؤامرة ، لإن علي ع ليس من السهولة بمكان أن ينتصروا عليه ، وكان قصد النبي ص أن إذا حدث له شيء في تبوك فإن علي ع مسيطر على المدينة وسيتولى تمشية ألأُمور وبقاء الوليد ( الدين ) الذي كرسا له كل ما يملكان من قوة ووسيلة ، أمام هذا التغيير الذي لم يكن بالحسبان بالنسبة للمنافقين ؛ إذ لم يحدث ولا مرة أن تخلف ألإمام علي ع عن النبي ص في معركة أو غزوة ، فما كان منهم إلا مواجهة هذه الخطوة بإستخدام ألأسلوب ألإعلامي لإنجاح مخططهم ، فعمدوا الى نشر دعاية هرَّجوا لها وزمَّروا وطبَّلوا ؟؟؟!!! وهي أن النبي ص يكره رِفقة علي ع فعمد الى تركه في المدينة مع النساء والصبيان والعجزة ؟؟؟!!! هذه الدعاية عبارة عن أُسلوب إستفزازي لكل من النبي ص وعلي ع ليدفعوا النبي ليثبت أنه لا يكره علياً فيأخذه معه ، وليسعى ألإمام علي ع الى وسيلة للذهاب مع النبي ص ؟؟؟!!! أمام هذه المشكلة لا خيار إلا كشف الحقيقة من قبل النبي ص ، لإن مجرد الرد عليهم من قبل ألإمام علي ع سوف لن يجدي نفعاً أمام هؤلاء المتحمسين لتنفيذ المؤامرة وأمام الجمهور العام في المدينة وفيهم سماعون لهم ، فما كان من ألإمام علي ع إلا أن أخبر النبي ص بذلك ، فكان جواب النبي ص الصريح والواضح : إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي ، بعد أن قال له أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وفي رواية أُخرى : إما أن أذهب أنا أو تذهب أنت ، وفشلت المؤامرة ، وبدأت مؤامرات أُخرى .
7- منع النبي ص من التصريح بإسم علي ع في عدة مكانات في عرفة وغدير خم ويوم النحر بمنى ثم يوم النفر ألأول ؟؟؟!!! وكانت طريقة المنع بإحداث الضجيج والصراخ والفوضى والتكبير لئلا يتمكن الناس من سماع صوت النبي ص ، وقد صرح بعدم التمكن من سماع كلام النبي ص كلٌ من أنس وعبد الملك بن عمير وعمر بن الخطاب وأبي جحيفة وجابر بن سمرة ، جميع المصادر تذكر : فصرخ الناس فلم أسمع ما قال النبي ص ، هذا ما قاله جابر بن سمرة ، ويقصد أنه لم يسمع تتمة حديث ألأئمة ألإثنا عشر ؟؟؟!!! قال : فقلت لإبي وكان أقرب الناس الى رسول الله ص ، فقال : قال : كلهم من قريش ، وجاء في مسند أبي داوود : فكبر الناس وضجوا ، وفي لفظ أبي عوانة : فضج الناس ، هذه الروايات كلها قد تحدثت عن حدوث فوضى وضجيج بحيث لم يسمع الراوي بقية كلام النبي ص ، وهذا يدل دلالة واضحة علم الناس بما سيصرح به النبي ص ولذلك واجهوه بالصراخ والضجة والتكبير ؟؟؟!!! الغريب في ألأمر هو هذا الإصرار والتحدي من قبل الناس في جميع هذه المواقف لمنع النبي ص من التصريح بوصيته بعلي ع ، وهذا يدلك على حجم المعارضة الشديد ( النفاق ) والعدد الذي يمثله المنافقون ؟؟؟!!! 
لو نظرنا الى تلك الكلمة التي لم يسمعها الراوي ( كلهم من قريش ) فهل قالها الرسول ص حقاً ؟ ولو فرضنا أن الكلمة قد قيلت فعلاً ، إذاً ما الموجب لكل هذا الصخب والضجيج ؟ 
المعروف أن أقطاب الشر ألمعترضون ( المنافقون ) هم من قريش ، وهذه الكلمة من صالحهم وملبية لرغباتهم ، لايمكن للعقل أن يقبل بهذا الفرض ، إذاً هناك إحتمال آخر ، هناك كلمة أُخرى إستفزت أقطاب الشر رؤوس المنافقين فمنعوا النبي ص من أن يوصل كلامه لكل الناس ؟؟؟!!! ألا وهي : ( كلهم من بني هاشم ) أو ( كلهم من أهل البيت ) ، لذلك بدأ التشويش لطمس الحقيقة ، والدليل على ذلك ما جاء في ينابيع المودة للقندوزي الحنفي : أن الكلمة هي ( كلهم من بني هاشم ) ، إذاً فُهِم بمجرد وصول النبي ص الى التصريح بهذه الكلمة وذكر ألأئمة ألإثنا عشر عليهم السلام وبيان مواصفاتهم ، ثارت ثائرتهم بالصراخ والضجيج خشية من إعلان إمامة ألإمام علي ع الذي وترهم وأباد خضرائهم في مواقفه المشهورة دفاعاً عن الحق عن الوليد الذي ضحى من أجله بكل ما يملك ، والتعبيرات التي وردت في الروايات واصفة حالهم هي كالآتي :

1- الرواية ألأولى : ثم لغط القوم وتكلموا 
2- الرواية الثانية : وضجَّ الناس 
3- الرواية الثالثة : فقال كلمة أصمنيها الناس 
4- الرواية الرابعة: فصرخ الناس فلم أسمع ما قال النبي ص 
5- الرواية الخامسة : فكبر الناس وضجّوا 
6- الرواية السادسة : فجعل الناس يقومون ويقعدون 
هذا هو حجم المعارضة الشديد ( النفاق ) الذي يتعرض له النبي ص في مسيرته الرسالية ، لقد حج النبي ص في حجة الوداع بل حجة التبليغ فاجتمع إليه 124 ألف من المسلمين وكان معظم هؤلاء الناس قد أسلموا بعد فتح مكة أي في سنة تسع للهجرة وما بعدها .
لقد كان المسلمون في المدينة فريقان ؛ المهاجرون وألأنصار ، وكان المهاجرون يدبرون لإبعاد أمر الخلافة عن علي ع ، وقد تعاهدوا وتعاقدوا على ذلك منذ نزول ألآية ( وإنذر عشيرتك ألأقربين ) في بداية الدعوة في مكة منذ زمن أبي طالب ع ، منذ ذلك التاريخ وهم يخططون للإستيلاء على ألأمور ؟؟؟!!! ولقد صرح عمر بي الخطاب صراحة حيث قال : ( ولقد أراد ( النبي ص ) في مرضه أن يُصَرِّحَ بإسمه ( بإسم علي ) فمنعت من ذلك ) ( شرح النهج لإبن أبي الحديد عن كتاب تاريخ بغداد لإحمد بن أبي طاهر ، وفي كتاب الجمع بين الصحيحين ) وكان ذلك في رزية يوم الخميس التي يذكرها البخاري إذ قال حسبنا كتاب الله ؟؟؟!!! .
فقد كانت المؤامرات تحاك منذ اليوم ألأول للبعثة النبوية بتخطيط من اليهود وبني أُمية والمنافقين ، وقد كانت علاقة عمر بن الخطاب باليهود كبيرة جداً ، فقد كان يستنسخ أشياء من التوراة ويأتِ بها الى النبي ص ويقول له إن هذا كتاب نسخته من التوراة لتزداد به علماً ؟؟؟!!! فيغضب رسول الله ص وحتى تحمر وجنتاه فيأتي ألأنصار بأسلحتهم ، هذه الحادثة جاءت في كتب الحديث السنية وفي كتب شروح الحديث وكتب ألألباني وغيرها والنبي ص يقول لعمر شخصياً ، (عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَتَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- بِكِتَابٍ أَصَابَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الْكُتُبِ فَقَرَأَهُ عَلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَغَضِبَ وَقَالَ « أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً لاَ تَسْأَلُوهُمْ عَنْ شَىْءٍ فَيُخْبِرُوكُمْ بِحَقٍّ فَتُكَذِّبُوا بِهِ أَوْ بِبَاطِلٍ فَتُصَدِّقُوا بِهِ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مُوسَى -صلى الله عليه وسلم- كَانَ حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلاَّ أَنْ يَتَّبِعَنِى »( مسند أحمد وكنز العمال والدر المنثور ومجمع الزوائد والجامع الكبير للسيوطي وجمع الجوامع ومصنف بن أبي شيبة وغيرها ) جميع الروايات تذكر أن وجه النبي ص كان يحمر من الغضب عندما كان عمر يقرأ الصحيفة اليهودية ، (وأخرج ابن الضريس عن الحسن أن عمر بن الخطاب قال : « يا رسول الله إن أهل الكتاب يحدثونا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا ، وقد هممنا أن نكتبها فقال » يا ابن الخطاب أمتهوكون أنتم كما تهوكت اليهود والنصاري؟! أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، ولكني أعطيت جوامع الكلم ، واخْتُصِرَ لي الحديث اختصاراً « . 
وقد جاء في لسان العرب ( كلمة متهوكون تعني : أمتحيرون أنتم في ألإسلام ) أي شاكون في ألإسلام ؟
هذه هي المعاناة ألتي كان يعانيها الرسول ص وألإمام علي ع في تثبيت ركائز الدين الحنيف فقد كانوا صلى الله عليهم أجمعين يتصدون لهذه المؤامرات مرة بالقوة ومرة بالمهادنة والصلح ومرة بالتغاضي في سبيل ألإبقاء على الوليد ( ألإسلام ) ولو في حده ألأدنى ، جاء في شرح النهج لإبن أبي الحديد : (روى الزبير بن بكار وقال: قال المطرف بن المغيرة بن شعبة: دخلت مع أبي إلى معاوية، وكان أبي يأتيه فيتحدّث معه ثمّ ينصرف أبي، فيذكر معاوية وعقله، ويعجب بما يرى منه، إذ جاء ذات ليلة فأمسك عن العشاء ورأيته مغتمّاً فانتظرته ساعة، وظننت أنّه لأمر حدث فينا فقلت: مالي أراك مغتمّاً منذ الليلة؟
فقال: يا بني! جئت من عند أكفر الناس وأخبثهم (يعني معاوية).
قلت: وما ذاك؟
قال: قلت له وقد خلوت به: إنّك قد بلغت سناً يا أمير المؤمنين، فلو أظهرت عدلا، وبسطت خيراً فإنّك قد كبرت، ولو نظرت إلى إخوانك من بني هاشم، فوصلت أرحامهم، فوالله ما عندهم اليوم شيء تخافه... وإنّ ذلك ممّا يبقى لك ذكره وثوابه.
فقال: هيهات هيهات! أي ذكر أرجو بقاءه!
ملَكَ أخو تيم فعدل وفعل ما فعل، فما عدا أن هلك حتى هلك ذكره إلاّ أن يقول قائل: أبو بكر.
ثمّ ملَكَ أخو عدي فاجتهد وشمّر عشر سنين، فما أخذ أن هلك حتى هلك ذكره، إلاّ أن يقول قائل: عمر.
وإن ابن أبي كبشة ليصاح به كلّ يوم خمس مرّات (أشهد أنّ محمّداً رسول الله) فأيّ عمل يبقى؟
وأي ذكر يدوم بعد هذا لا أباً لك؟
والله إلاّ دفناً دفناً ) ؟؟؟!!! 
هذا ما كانوا يسعون الى تحقيقه الى محق دين الله سبحانه (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)التوبة
هذا هو ألإمام علي عليه السلام الذي كان راعياً للدين الحنيف بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحوطه بنفسه وبكل ما أستطاع من قوة ليفديه من كل غائلة تريد به الطمس فسكت عن حقه بالخلافة لئلا يثير حرباً والمسلمون كانوا حديثوا عهد بالإسلام وسكت على ماجرى على زوجته الزهراء عليها السلام إمتثالاً لإمر الرسول ص بالصبر على البلاء ، كل ذلك من أجل بقاء الوليد ( ألأسلام ) ولو بحده ألأدنى ، وهو القائل سلام الله عليه ( فُزتُ ورب الكعبة ) عندما ضربه الشقي بن ملجم لعنة الله عليه .
فسلام عليك يا أمير المؤمنين يوم ولدت ويوم مُتَّ ويوم تبعث حيا . 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عامر ناصر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2017/06/10



كتابة تعليق لموضوع : هل تكزن ألأُم رجلاً ج2
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net