فهذا الزعيم العربي (محمد بن زايد) عندما احتاجت اسرائيل الى وقود لدباباتها وطائراتها الحربية سارع الى اصدار امر بارسال مليارات اللترات المكعبة من الوقود
[ التفاصيل ]
منذ احداث غزة وتحديدا منذ اكثر من احد عشر شهرا من الابادة الجماعية في غزة, صارت الامور تاخذ مناحي ومعاني اخرى حيث تعودنا...
آثر نتنياهو الذي لاذ بالصمت طويلاً أمام وسائل الإعلام العامة الإسرائيلية والدولية، وامتنع لفترةٍ عن عقد مؤتمراتٍ صحفيةٍ، يقف فيها أمام الإعلاميين ورجال الصحافة،
ليست مجرّد حملة عسكرية كسابقاتها من حملات الاستباحة للضفة الغربية بمدنها وقراها، رغم أنّها الأعنف والأكبر منذ عشرين عامًا. إنها الحرب على الضفة التي تعيد إنتاج
في النقاشات السياسية منها وحتى الاجتماعية كثيرًا ما يفترض الشخص أنه على حق، ويمتلك ناصية الصواب فيحاول أن يورد الحجج والدلائل المنطقية إزاء الطرف الآخر
تبيَّن لحكماء إيران المسؤولين على إبقائها كيانا له وجود إقليمي يُحْسَب له ما يُحسَب لدى دولٍ بعينها كالولايات المتحدة الأمريكية التي ترى فيها الخطر
بعض الفضائيات العربية ما زالت على أصالتها الوطنية، وانتمائها القومي، والتزامها الديني، لم تضل الطريق، ولم تحد عن الدرب، ولم تتخل عن الواجب، ولم تقصر
أجَابَت : أنا دجاجَة متَى ذُبِحَت رقصت لكَ لتُخَفِّفَ عنها الألم لآخر نفس قبل رحيلها وإلى الأبد ، أنا حمامَة متَى نُزِعَ ريشها وجدتكَ راعياً كما أوصاكَ بالمحتاجين
لعلها فرصة للتوبة والندامة، ومناسبة للعودة والإنابة، وبوابة للتكفير والتعويض، قد مَنَّ الله بها على بعضهم، وآثرهم بها وقدرها لهم دون غيرهم، وهيأها لهم لظروفهم، رغم أنهم قد
لماذا "دينيس روس"؟ قد يسأل سائل عن ذلك وهو محق لمن لا يعرف الرجل، ف"دينيس روس" هو السياسي الامريكي والدبلوماسي المحنّك الذي خاض مع الراحل ياسر عرفات
بين قائل متى وكيف سيكون الردّ على جريمة اغتيال الشهيد هنيّة؟ وبين مترقّب ذلك من أطراف مختلفة ومتباينة في المواقف، بدت فرضيّة الردّ الإيراني على جرائم الكيان
آخر الأوراق التي أخرجها الساحر الصهيوني الكذاب بنيامين نتنياهو من جيبه، لإفشال المفاوضات، وعرقلة المحادثات، وتعقيد جهود الوسطاء، من أجل استمرار الحرب ومواصلة
كشر الأمريكيون عن أنيابهم، وأسفروا عن حقيقة موقفهم، وصدموا كل المراهنين عليهم خلال زيارة وزير خارجيتهم أنطوني بلينكن الأخيرة وهي الحادية عشر منذ
من لم يعرف حزب التحرير، فكرا وتاريخا وواقعا، لا يجب أن يغترّ بمعسول كلام أصحابه من دعاة ومنظّرين، فما كتبه مؤسسه، واسترسل فيه من استلم القيادة بعده، مجرّد
هناك داخل تطوان الحُسْنُ خَبَّأَ سِرَّه عمَّن يحيا بين القوم عادِياً وأحياناً مَغْموراً ، كلَّمَّا أحَسَّ بدنو مَن لا يستحقّ اكتشافه خَبَا نوره حتى إن مَرَّ المَعْنِي مِن قُدَّامِه تعامَت عنه الأحاسيس
استمعتُ لتحليل أحد الأخوة لصالح طرف، وبوضوح لصالح محور محدد في إطار العدوان الصهيوني الهمجي على فلسطين من بوابة شعبنا في قطاع غزة المكروب، وللحق فلقد
تتواصل حرب الإبادة التي يقودها كيان الاحتلال المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية بحيث تجاوزت حصيلة الشهداء الأربعين ألف شهيد منذ السابع من تشرين الأول الماضي
أقل ما يمكننا أن نصف به أصحاب مكاتب التحويل المالية في قطاع غزة، ونظائرها التي تتعامل معها في الخارج، أياً كان صاحبها ومشغلها، فلسطينياً أو عربياً،
حبَّةُ الكَرَزِ الأرجوانية اللون وَشْمَة خدِّها الأيمن لوجه كالثلج أبيض مغتسلٍ كل إشراقه فجر من المتدفِّق عن "عين بُوعْنَانْ" مُنذ سالف عصرٍ حتى الأقربَ منه غير مُدوَّن
خلال مسيرتي الكتابية الشقية والشاقة في مسيرة دروب الوعر العربي, كتبت الكثير عن نظام البارك المقبور حسني مبارك وعن مؤتمرات شرم الشيخ االلتي حولة حسني
من الواضح أن العقل الفلسطيني مازال يدور حول فكرة الزعيم أو فكرة المُلهِم، رغم أن الزعامة أو الالهام أو الجاذبية التأثيرية (الكاريزما) لا تنطبق على كل صاحب موقع محدد
المشهد في غزة واقعي وخيالي ، واقعي وصواب في التضحيات السخية لدفاع فصائل المقاومة ومقاتلي ناسها عن الارض والعرض ضد عدو لئيم لا يعرف الا لغة المقاومة ،
في حوار مع الأخ أبونَمِير -وهو أحد نشطاء التواصل الاجتماعي والمؤثرين فيه والمشهور على منصة (تكتك) الشبابية- حول موضوع فلسطين الدولة الواحدة، أم ما يتم تداوله تحت عنوان (حل الدولتين)، والذي
غدا الطامحون إلى الفوز بالرئاسة، والحالمون بالأغلبية في المقاعد الانتخابية، والساعون إلى تمديد ولايتهم وإعادة انتخابهم وتجديد الثقة بهم، وغيرهم ممن يبحثون عن أدوارٍ لهم في بلادهم
في ظل استمرار تداعيات ما بعد السابع من أكتوبر والانتصار العسكري العربي ضد الصهاينة جاء حادث مجدل شمس المدينة السورية العربية المحتلة ضمن هذه التداعيات ومعها تم استغلال الحادث
صحيحٌ أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ما زالت بخير، وأنها ما زالت تقف على أقدامها بكل ثباتٍ ورسوخٍ ولم تسقط، وتحتمل الضربات العنيفة،
بدأت خطوات التعاطي بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني- "فتح"، وبين حركة "حماس" منذ عهد الرئيس الراحل الخالد ياسر عرفات
تنهار القِيَم ويَتَفَشَّى السَّاقط مِن الكلام ، ويتدنَّى داخل المجتمع تبادل الاحترام ، وتتخلَّص الفاحشة من رداء الاحتشام ، فيسود الاختلاط غير البريء
أكتبُ عن بدايات الأزمة السورية
الكتابة ليست عن غزة التي تعاني كل شرور الحياة. ولا عن حملة الإبادة الجماعية فيها، ولا عن أكوام الجثث،
ستنتهي الحربُ وسيتوقف القتال، وسينقشع الغبار وستتضح الصورة، وستتكشف الحقائق، وستوثق المعلومات، وستظهر بوضوحٍ وجلاءٍ وبالأدلة
تحدثنا موضحين الفصل بين مفهوم الكفاح (أو الجهاد أو الثورة أو المقاومة أو النضال) كمفهوم أصيل يصيب كل الشعب الفلسطيني، وبين التصاقه بفصيل
الشعب المغربي العظيم حفظه الله ونصره لِنُبل أخلاقه صبر وصبر ، والحكومة لفشل سياستها وسوء تدبيرها للشأن العمومي عليه تضغط أكثر وأكثر ، الدليل
أبت مشيئة الله سبحانه إلا أن يصطفي من عباده الذين أحبوه وأحبّهم شهداء، ليلتحقوا بقوافل شهدائه قريري الأعين، مستبشرين ببيعهم
يكثف العدو الإسرائيلي جهوده الدولية والإقليمية لاستكمال عدوانه على قطاع غزة، وتعويض فشله العسكري بحلولٍ سياسيةٍ، من شأنها
أبت مشيئة الله سبحانه إلا أن يصطفي من عباده الذين أحبوه وأحبّهم شهداء، ليلتحقوا بقوافل شهدائه قريري الأعين، مستبشرين ببيعهم الذي بايعوه
انها المواجهة العسكرية الاطول مع الغزاة بكل اطيافهم ومرجعياتهم واغراضهم والأعلام التي يصطفون تحتها، والأكثر ايلاما لاهلنا الجبارين في
قالت الأمم المتحدة، إن “9 من كل 10 أشخاص في غزة نزحوا مرة واحدة على الأقل داخل القطاع الذي يشهد عدوانا إسرائيليا مدمرا منذ نحو 9 أشهر”.
أعلن “حزب الله” في بيان، أنّ “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصّامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشّريفة، وردًّا على اعتداءات العدو الإسرائيلي
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net