هل يمكن أن نقول إنّ سحب الفساد المدلهمّة في سماء تونس، قد دخلت مرحلة الإنقشاع؟ أفتكون مبادرة الرئيس
[ التفاصيل ]
إنهم ستةٌ وستةٌ آمنوا بحريتهم وازدادوا بها يقيناً، وتمسكوا بها حقاً وعملوا من أجلها فعلاً، وخططوا لها وأصروا
قبل عشرة أعوام، اختارت أميركا، بالشراكة مع بعض أدواتها الإقليمية، وخصوصاً الكيان الصهيوني، سورية لتكون المرحلة الثالثة....
من الواضح انه وتزامناً مع كل التطورات والمتغيرات العسكرية في الجنوب السوري ، وخصوصاً اقفال ملف مدينة درعا وحسمه عسكرياً...
من مساوئ وسلبيات هذا العصر، الموصوفة دوله بالثورة والحرية والديمقراطية، أن تجتمع فيه المتناقضات،
آخر مَن يستطيع الحديث عن الجوار انطلاقاً من حقّ إبداء الرأي هي الجزائر ، في ظل ما تحياه من أزمات بسبب عدائها
يقول المثل أنه ليس هناك دخان من دون نار، لعلّ هذا المثل ينطبق في مظهره على تونس وهي في وضع استثنائي حرج لا يدري الشعب التونسي...
لم يتخلى الإستعمار الفرنسي على الجزائر بالمقام الأول، وتونس بالمقام الثاني، إلا بعد تضحيات جسام خلدتها
خلال متابعتي لصحيفة الـ(وشنطن بوست ) قرأت هذا اليوم الجمعة الموافق 19 / اب (أغسطس)
قد يستفسر البعض عن العلاقة الوثيقة في الذاكرة، والاقتداء، والمستقبل بين فلسطين والجزائر،
راهن أهل الفساد على إسقاط شعبية الرئيس قيس سعيد، وإظاهره مظهر العاجز عن فعل شيء، واعتبروا تحذيراته
يخطئ من يظن أن نفتالي بينت أكثر عنفاً وأشد تطرفاً من سلفه بنيامين نتنياهو، وإن كان هو تلميذه ومريده، وخادمه وأجيره،
ما وقع في تونس سبقه تخطيط لشهور خلف الكواليس ، تجمَّع خلال نفس المدة ما يُنجِح تنفيذه على مراحل وبكل المقاييس ،
ما أود الإضاءة عليه في هذا المقال هو معاناة أسرانا البواسل، نسور الحرية من الأوضاع الصحية والكارثية...
لا تبالغ قوى المقاومة العربية والإسلامية في تقدير حجمها واستعراض قوتها، ولا تتباهى غطرسةً وتتبختر...
يصارح الإسرائيليون أنفسهم، ويتحدثون بطريقةٍ غريبةٍ لافتةٍ للنظر فيما بينهم بصوتٍ عالٍ يشتركون
أعلن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي الثلاثاء تنصيب المتشدد إبراهيم رئيسي رئيسا جديدا للجمهورية في إيران،
بالبداية ، لايمكن بهذه المرحلة تحديداً انكار حقيقة أنّ ما يقوم به الجيش العربي السوري من عمليات
يبدو أن هناك دولا في أفريقية سمحت لنفسها، بأن تسند صفة مراقب لإسرائيل في مجلس الإتحاد الافريقي،
هي مهمةٌ عسيرةٌ ومسؤوليةٌ كبيرةٌ وأمانة عظيمة، تلك التي تصدى لها الأستاذ إسماعيل هنية وحملها،
أقدم قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية المنتخب يوم الاحد 25/7/2021 على اتخاذ عدة قرارات أبرزها حل البرلمان...
كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول خطورة ما يجري في تونس اليوم، ومقارنته بالإطاحة
عندما فاز الرئيس قيس سعيد بفارق عريض، على منافسه المافيوزي المفسد في الأرض (نبيل مقرونة)
تكاد تكون الصرخة المدوية التي أطلقها مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون الفلسطينية والإسرائيلية هادي عمرو،
انتهت الانتخابات السورية منذ فترة من الوقت، وبدأ الاستعداد لأداء مراسم أداء اليمين الدستوري للرئيس بشار الأسد،
بدت اتفاقية أبراهام للسلام الموقعة بين دولتي الإمارات العربية المتحدة والبحرين من جهة والكيان الصهيوني...
تجهد قيادة أركان جيش العدو الإسرائيلي في البحث عن أسماء لحروبها وعناوين لعدوانها، فتختار من بينها ما تراه عقيدةً وتاريخاً...
كان يوم السبت الموافق 3/7/2021م يومًا مشهودا في فلسطين لأسباب ثلاثة الأول وطني،
في الأيام القليلة الماضية في فلسطين ظهرت مجموعة من الأخطاء والخطايا تمثلت بأفعال منفلتة مدانة ومرفوضة انسانيا،
جُنَّ جنون الإسرائيليين "اليهود"، وأصابتهم هستيريا شديدة، وانتابهم قلقٌ كبيرٌ، خشية تغير السياسة العامة الأوروبية التقليدية...
بعد المواجهة الأخيرة في معركة القدس (1)، بات العالم ليس كما كان، فالقضية الفلسطينية أصبحت قضية دولية...
"لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه قبل أن تحرر إفريقيا نفسها من الاستعمار العقلي الذي يجعل العبث يبدو طبيعياً"
لعل جريمة تصفية الناشط الفلسطيني نزار بنات في أقبية التحقيق الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية في مدينة الخليل،
الماء سر استمرار الحياة على الارض, ومع فقده تتوقف الحياة تماما, وكانت تزهر الارض وتظهر الحضارات في الاماكن التي يتواجد...
لم يستدرجوه إلى سفارةٍ أجنبيةٍ ليقتلوه، ولم يوهموه بالأمان ليخدعوه، ولكنهم داهموا بيته وفيه ضربوه، وأمام زوجته وأطفاله سحلوه،
كأنهما كانتا على موعدٍ واحدٍ وقدرٍ مشترك، فالأولى كانت يوم العاشر من شهر رمضان، والثانية كانت يوم العاشر...
يبدو أن رأس المقاومة الفلسطينية مطلوبٌ في هذه المرحلة أكثر من أي مرحلةٍ مضت، وأن ما كان قبل معركة "سيف القدس"
إن الذاكرة المنظمة كالحديقة المزهرة أو البستان النضر تزوره فيسرك منظره وتعود منه وقد امتلأت
مجموعة من المتطرفين اليمينيين يعتدون على أب شاب من أصول عرقية غير دنماركية...
لا جذور له فيها ولا أصول، ولا تاريخ له فيها ولا ذكريات، فهو منبتٌ عنها وافدٌ إليها غريبٌ فيها، مستعمرٌ لها...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net