لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
نعم ، فالعالـمُ قريةٌ صغيرة ،
[ التفاصيل ]
مع إنه يعرف العّد جيدا فهي ليست موهبة إستثنائية تصاحب ملكات الابداع
للموت ذئابية وأنياب وإفتراس وأذرعة منجلية ومقيت مواء وعواء،كلنا نعي ذاك ولااعلم لماذا تحوم طيور الموت دائما
تحمل في كفٍ أحجية وفي الكف الثاني صمتاُ
تقادم لإسماعه على الرصيف الكونكريتي المجاور لدكتّه، وقع خطى متميز بأنوثته ،كان غارقا
سيوف علتك ولا ترحم ****** ***** يشرفها فوق نصل دم
ملاحظة: الفرق بينك وبين الشعراء هو الفرق بين الرسامين والصباغين
هل تضطرب عندك المشاعر وتنبهر الأحاسيس مذعورة التلقائيات الحزائنية التي ترسمها لك قبل إستقبال موعد القدوم؟
هل تضطرب عندك المشاعر وتنبهر الأحاسيس مذعورة التلقائيات الحزائنية التي ترسمها لك قبل
يذكر(جوليان بندا)في كتابه (خيانة المثقفين )إن المثقفين الحقيقيين يشكلون طبقة العلماء أو المتعلمين ألبالغي الندرة حقا ،لان ما ينادون به
هذه النصائح التي أسدتها أحدى الأمهات الى أبنتها ساعة حملت الى زوجها حيث قالت لها : أي بنية ! أن الوصية
\"تره اللي يبوك الوطن مثل اللي يزني بأخته\" هكذا وصفت الشاعرة والروائية العراقية وفاء عبدالرزاق مفسدي الجيوب
أهبُّ كرياح الذهب على خرائب العشب
يسموني المشاكس حاد مثل السيف .... فضائيات شعري ومستمر البث
البرد قارص،دلف الجندي محمد المرهق من عناء الحرب والسفر الى مطعمه المفضل حال وصوله يغداد فلم تكن هناك زوجة بالانتظار أولهفة طفولية تنتظر ذراعاه الحانيتين احلام اليقظة فقط تحققها لمخيلته،
تطلق كلمة « الجاهلية » على أحوال العرب قبل الإسلام لانتشار الوثنيّة والعداوات وقد ذكر القرآن الكريم كلمة « الجاهلية »
ذات مساء شتائي.. كان طرق الباب دائما بعنف رسالة الفاشيين ،هم لايستعملون قرع
أعتنيتك...... والحزن ثوب والخطوه الطريقك ...
تهالك إلى فراش أرض غرفته الرّث...مرهقا متثاقلا بعد نهار عمل عضلي شاق ومضن..يدفع عربة خشبية في السوق المحلي
إلى مدينة تعشق الشعر
رفع الشيخ الكبير رأسه وجال بنظره في أطراف الغرفة وكان أولاده الثلاثة يتحلقون حوله وعلامات الحزن تبدو على ملامحهم المتقدة إشفاقا
بدأ الألمُ يعتصرُ أحشاءهُ, ألم الجوع والعطش, ليس للطعام فحسب, بل لكل شئٍ جميل فقده في غفلة من الزمن.... لامكان يفرُّ إليه
هنــــــــاك ..قرب باب الجنــــة يتزاحــم الشهــــداء.. يترجل ُ ملاكٌ عن صــهوة النــور
أن الظهور الحقيقي للسينما العراقية بكامل كوادرها كان في فيلم ( فتنة وحسن)
بدر ينحلّ من ليل العراق صبابة الشوق ويهل ّ فى جسر الرصافة للمها وعيونهن مواقد شمسٌ تنير ضُحًى الكرخ فيهما ناداهُ حلمٌ من عيون النرجس عندما مسّ النهار
كنت مدعوا أول أمس للمشاركة في محاضرة حول الأدب العربي الحديث يديرها "زويلي" فذ وهو الدكتور زياد المرصفي. وكانت المحاضرة، وهي لطلبة الادب الانكليزي ومريديه،
تتركز قيمة الأدب في كونه التعبير عن عواطف وأحاسيس ومشاعر الإنسان فهو وإن كان يظهر بألفاظ كلامية موسيقية إلاّ أنّه يتضمن ما تنطوي عليه الروح من صفات كالحبّ والكره والمدح والذمّ
الى حلمي الغالي الى القصر العالي يا دار الأمة انت كنت وللآن مازلت دار السلام عهدناك
أواسط شهر نيسان الماضي وصلتني رسالة ، عبر مجموعة بريدية اشترك بها ، وفي الرسالة خبر له أثره ودلالته في نفسي او لأكن اكثر غورا في القصد : الخبر نكأ ذاكرة مخزّنة بتأجيلات
في الزمكانية الفنية والادبية يتكثف الزمن شاخصا ،يكتسي لحما ،ويصبح من الناحية الفنية مرئيا وبالمثل فان المكان يصبح مشحونا ومستيجبا لحركات الزمن والحبكة
حبيبتي والمنفى
أن قصة الأصمعي ( الأديب العربي المعروف ) مع الخليفة المنصور قصة معروفة لما فيها من لطائف الأدب العربي ، وكذلك لما تضمنته من دروس
يمثل عقيل علي نموذجا مثاليا للشاعر الباحث عن المفارقة الدلالية لبنية النص، فتترك هامشا من القصدية في بنيتها السيميائية،إذ تخرج اللغة في شعره عن مجرد كونها تراكيب وجمل تنتظمه
كان البعض من زملائي وأساتذتي يسأل الزميل فراس الحربي متى يتوقف ناصرعلال عن الكتابة عن العزيزة الغالية الأعلامية هيفاء الحسيني وعندما توقفنا صاروا يسألون الزميل
مــن بــزوغ الــفـجــر
عندما تختفي رائحة المساء في المساء وعندما أكون وحيدا أقيم لنفسي أمسية شعرية هكذا بلا جمهور القي فيها نزواتي وهمومي وأحزاني على النوافذ والجدران والصمت يصغي: يا أقسى
هدي قصيدتي هذه لابن الناصريه الاخ والزميل علي الغزي مع التقدير
اعزي اولا زوجتي وحبيبتي العلوية الطاهرة انعام السيد موسى السيد هادي الحكيم الرضوي الموسوي وواعزي اختيها واخويها.
أننا لا يمكن أن نقرأ أو نفهم أي نص أدبي إذا لم يكن هناك نوع من الانتماء المتبادل بيننا ضمن علاقة جدلية المؤثر والـتأثير وهذا يتم عبر الألفة بيننا وبين هذا النص الأدبي مع العلم أن هذا النص غير مفصول
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net