لحل مشكلة الاتصال بدون استخدام العجلة والتنقل بكافة الأجهزة المستخدمة للاتصال داخل الوديان والتلال والأراضي الصحراوية المتعرجة التي يصعب حركة العجلات فيها، طورت امرية الاتصالات في قيادة الفرقة العاشرة فكرة الحقيبة المحمولة على الظهر والتي تحمل جهاز DMR، حيث تم تحوير هذا الجهاز المحمول بالعجلة إلى جهاز محمول على الظهر وإضافة بطارية سعة 12 فولت 35 أمبير باستطاعتها تشغيل الجهاز لمدة يومين واستبدالها ببطارية احتياط أخرى، كما تم إضافة جهاز التراسل الفضائي LTAC وجهاز المجس الجوي للاتصال بالإسناد الجوي علما ان الحقيبة مصممة بشكل متقن لكي تكون خفيفة وتحمي الاجهزة من العطل ويسهل حملها وسهولة الحركة اثناء الواجبات، حيث اثبتت كفاءتها بصورة جيدة لادامة الاتصال مع القطعات المشتركة بالواجب.