كافة التعليقات (عدد : 11)
• (1) -
كتب :
د. عزيز الخزرجي
، في 2012/04/03 .
الأخ و الصديق الاستاذ الذبحاوي المحترم:ـ
أساس كل الفتن و المصائب و المحن في العراق و الأمة العربية هو قلة الوعي و ضعف أو عدم الأرتباط بآلولاية عن طريق ألخط الصحيح!
هذا هو بيت القصيد و السلام
• (2) -
كتب :
كاظم السيد مهدي الحسيني الذبحاوي
، في 2012/03/23 .
أتقدم بالشكر والامتنان لجميع الأساتذة الذين أدلوا بآرائهم حول هذا المقال . آمل أن تتعانق الأفكار المتنوعة وتتلاقح الفـِكَــر ،وصولاً إلى الأفضل والأقوم . أشكر الأساتذة : سهل الحمداني والشيخ عبد الحافظ البغدادي من البصرة والأساذ كاظم فنجان الحمامي من البصرة أيضاً ،كما أشكر إدارة موقع (كتابات في الميزان) على متابعتها هذه الإغناءات المفيدة لجميع الكتاب والمشتركين .
• (3) -
كتب :
كاظم فنجان
، في 2012/03/23 .
شكرا لك يا سيدي الكريم على هذا التحليل المنطقي لمسلسل الاحداث المؤلمة التي مرت بنا
نحن يا سيدي في أمس الحاجة الآن لكتابة هذه المأساة بتمعن حتى نستفيد من الدروس المستنبطة ولا نلدغ من الجحر نفسه للمرة العشرين بعد المئة
لو نظرنا الى الاحداث التي مر بها الجنوب لوجدناها عبارة عن متوالية سياسية تكررت عشرات المرات
وكنا نحن الضحية في كل مرة
لا أذكر إننا حققنا ما نصبو إليه من الأمن والأمان وراحة البال
دمت يا سيدي بألف ألف خير
وتقبل خالص مودتي
أخوك
كاظم فنجان
• (4) -
كتب :
كاظم فنجان
، في 2012/03/23 .
شكرا لك يا سيدي الكريم على هذا التحليل المنطقي لمسلسل الاحداث المؤلمة التي مرت بنا
نحن يا سيدي في أمس الحاجة الآن لكتابة هذه المأساة بتمعن حتى نستفيد من الدروس المستنبطة ولا نلدغ من الجحر نفسه للمرة العشرين بعد المئة
لو نظرنا الى الاحداث التي مر بها الجنوب لوجدناها عبارة عن متوالية سياسية تكررت عشرات المرات
وكنا نحن الضحية في كل مرة
لا أذكر إننا حققنا ما نصبو إليه من الأمن والأمان وراحة البال
دمت يا سيدي بألف ألف خير
وتقبل خالص مودتي
أخوك
كاظم فنجان
• (5) -
كتب :
كاظم السيد مهدي الحسيني الذبحاوي
، في 2012/03/23 .
هنالك طريقان لا ثالث لهما ، الكسب من الخارج ، والحفاظ على عدم تشتت الداخل . وفي الحقيقة لا يوجد طريق أمثل من بينهما، فالمفاضلة تعطيها الظروف الذاتية والموضوعية. نحن اليوم يجب أن نحصّن الداخل من أن ينهار .
جاء في التفسير الذي قال عنه العلماء أنه تفسيرٌ منسوبٌ للإمام الحسن العسكري عليه السلام ، في معرض تفسير معنى(اليتيم)عند قوله تعالى:( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ) [البقرة : 83] ، أنه قال :(واليتامى) أي : وأن يحسنوا إلى اليتامى الذين فقدوا آبائهم الكافلين لهم أمورهم ، السايقين إليهم غذائهم وقوتهم ، المصلحين لهم معاشهم. وقال عليه السلام :وأشدّ من يتم هذا اليتيم ، يتيمٌ ينقطع عن إمامه لا يقدر على الوصول إليه ،ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرايع دينه ، ألا فمن كان من شيعتنا عالماً بعلومنا ،وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره ، ألا فيمن[ أتصور: فَمَن] هداه وأرشده وعلـّمه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى .
• (6) -
كتب :
كاظم السيد مهدي الحسيني الذبحاوي
، في 2012/03/23 .
السلام عليكم أخي عبد الحافظ .دع عنك الوهابية حتى لو كانوا على غير شاكلتهم ،فإنّ الجدال لا يجدي ،واتجه صوب أهلك في العراق لصيانتهم من الانهيار الفكري ،فالتخيير يقع بين اثنين ،بين الحفاظ على الداخل ،وبين الكسب من الخارج .أظن الثانية غير ذات جدوى . الشيعة قاطعوا السياسة لقرن من الزمان ،وبوسع الخصوم أن يعلنوا تشيعهم كذباً للدخول في السياسة من الداخل لمتزيقهم .القرآن يقول :يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين .جاء ذلك لصيانتهم من الكون مع الكاذبين .وفي حديث الإمام الكاظم روحي فداه لهشام بن الحكم ،عبرة لمن اعتبر : يا هشام : لو كان في يدك جوزة وقال الناس لؤلؤة ما كان ينفعك وأنت تعلم أنها جوزة .ولو كان في يدك لؤلؤة ،وقال الناس : أنها جوزة ما ضرَّك وأنت تعلم أنها لؤلؤة . يا هشام :لا تمنحوا الجُهّال الحكمة فتظلموها ،ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم . تقبل تحيتي
• (7) -
كتب :
الشيخ عبد الحافظ البغدادي - البصرة
، في 2012/03/23 .
السيد الحسيني الذبحاوي ... اتمنى من كل قلبي ان اوفق للقاءك , وسالبي طلبك قي اقرب فرصة , ولكني اقول بصراحة انني كتبت لعدة مواقع وهابية اراء باسماء وهمية حينها تم ضرب جهازي وعطل فيه ارسال وفتح اي بريد ... يمكن ان اكتب اليك واستمتع بكتاباتك الرائعة , لاننا بصراحة بحاجة لاقلام جريئة شريفة وانت منهم ....
• (8) -
كتب :
كاظم السيد مهدي الحسيني الذبحاوي
، في 2012/03/22 .
سماحة وجناب الأخ الشيخ عبد الباسط البغدادي، دام احترامه.
السلام عليكم ورحمة الله .
لقد سرّني تعليقك . وأقف معك على عبارتك التي قلتَ فيها (الذي اريد قوله يا سيدنا الكريم اننا تقوقعنا في مواقفنا وتحولنا بفعل الضروف الى ادوات لا تعي ما تقول وما تريد, خلاصة كلامي اننا طائفة بلا قيادة) . ولي فيها وقفاتٌ ووقفات ،كان آخرها قبل يومين أو ثلاثة . أرجو الاتصال بي على بريدي الأليكتروني sayed_kadom@yahoo.com
برسالة تبعثها لاستكمال الحديث .وتقبّل مني خالص الثناء والمودة .
أخوكم : كاظم
في22/3/2012
• (9) -
كتب :
الشيخ عبد الحافظ البغدادي - البصرة
، في 2012/03/22 .
السيد كاظم الذبحاوي المحترم .. شكرا لك على هذه الاراء الناضجة الشجاعة التي سطرتها في مقالك التحليلي .. واتفق معك في كل اراءك عدا المثل الاخير الذي سقته في عدم استساغة الحالة وعدم الحاجة للحرية والحكم بعد قرون من الظلم عبر عنها بهاء الاعرجي يوما من {زمن ابي بكر الى احمد حسن البكر} ويومها زعل اخواننا السنة من كلامه... الذي اريد قوله يا سيدنا الكريم اننا تقوقعنا في مواقفنا وتحولنا بفعل الضروف الى ادوات لا تعي ما تقول وما تريد, خلاصة كلامي اننا طائفة بلا قيادة , لاننا لا نمتلك رجال وليس فينا رجل قائد بحقيقة الرجال ( علما ان هناك فرق بين الرجل وبين الذكر , الثانية امر من الله يخلق الذكر والانثى , غير اني ابحث في محيطي كله عن رجل بمواصفات قول الامام امير المؤمنين{ع} : الرجل موقف ... ودليلي على هذا ان الاخوة الاكراد ما وصلوا الى هذا المستوى من الحرية والتقدم العمراني والسياسي بفضل الذكور ... انما بفضل الرجال ... فهل لديك قائدا يا سينا الكريم بمستوى ملا مصطفى البارازاني يحب شعبه وعادلا مع الجميع... هل لديك قائدا مثل السيد الخميني رحمه الله الذي اوصل ايران الى مستوى الدول العظمى ... وانا شاهد على شعبهم كانوا يزحفون الى الفاو ايام قطف ثمار التمر ليشتفغلوا عندنا مقابل ملآ بطونهم ..... قبل وصول صدام حسين وحزبه للسلطة طبعا...
• (10) -
كتب :
كاظم السيد مهدي الحسيني الذبحاوي
، في 2012/03/13 .
الأخ سه الحمداني . أشكرك على التعليق ، منوهاً أن الانتفاضة التي نتحدث عنها قد تمثل انتكاسة وذلك لغياب المشروع السياسي الشيعي العراقي ، ما جدوى أن تخرج الجماهير المغلوبة على أمرها نتيجة قسوة الحاكمين ،وهي لا تعلم ماذا تريد غير المطالب الحياتية البسيطة ؟ صدام حاول أن يقود الشيعة بنفسه لشعوره بهذه المفارقة عندهم من خلال محاولته لصنع قادة لهم من عنده ،لكن الشيعة لم يلتفتوا إلى هذه اللعبة الخطرة ؛ إلاّ القليل منهم ،ولهذا فإنني أظن أنّ الانتفاضة لم تخلوا من أصابع مريبة أصحابها ، ففشلت أن تقطف الثمار ، لكن ثمن الفشل كان باهضاً دفعته الجماهير الشعبية التي مازالت لا تعرف ماذا تريد بسبب التشويش الذي يمارسه قادة المجتمع في الوسط وفي الجنوب (رؤساء العشائر) رعاية لمصالحهم العملاقة على حساب دموع الملايين وآلامهم . رؤساء العشائر في أسفل درك من النار قاتلهم الله أنى يؤفكون ، هؤلاء المنافقون الذين ساندوا عبيد الله بن زياد لإفشال مبعوث الفاتح العظيم عليه السلام من قبل ، هم أنفسهم رقصوا لصدام في ملعب الشعب للحصول على مزيد من الإهانات والتنكيل لهذه الجماهير المغيبة أذهانها عن الحقائق الجوهرية ، فلو تركزت مطالب الجماهير على إسقاط تأثير هؤلاء الخونة ، لكان أولى من المطالبة بإسقاط صدام نفسه !
• (11) -
كتب :
سهل الحمداني
، في 2012/03/12 .
السلام عليكم
عنوان كبير ,وما اقساه وما لوعته ، ومن قطف ثماره
قطفنا ثماره وهي الحريه فقط
وقطف ثمار ارزاقه بعد زوال عتاة الحكم الطائفي هم 1- الاكراد 2- المفسدين
أما رجال الانتفاضة لم يحصلوا غير المفخخات والقتل والغدر / ,انا أتألم كم دفع الشيعة من الشهداء والحرمان منذ سقوط الدولة العثمانية ولغاية سقوط الظلم والغلاة /
,انا أتألم من قادة الشيعة لم يتحدوا على صروف القادمات من الغدر والتأمر /
تحياتي
|