( 1)
 بدل هذا التحريض  الذي يدفع  أولادنا  للموت ، على الإعلام ان يفكر كيف يبعد عنهم الشر،  وان يعوض سياسيته التحريضية بان يكون لهم الصوت المواجه للفساد ، والشباب اليوم لايخدمهم الأعلام المتهرأ المتجزأ  المتحزب،  له يد مع الشعب واخرى مع من يدفع أكثر ، يريد اعلاما وطنيا واغلب الاعلاميين  يعملون لصالح جهات تحزبية،  الاعلام ما دام هو تابع للدولة  ،لا يقدر  ان يتصرف بهدوء الواثق من خطوته وان يقول للشباب ارفعوا اصواتكم من خلالنا  وليس من خلال انتهاكات  تؤذي  الوطن والناس  
&&
(2)
 اللقاءات التلفزيونية 
خصصت الكثير من  البرامج التحاورية لتوصيل الحقيقة  عن طريق أراء الناس المثقفين ، لكن الملاحظ اغلب البرامج تعد الضجيج وتصعده الى الذروة  ومع السلامة ينتهي الحوار دون ان يعرف المتلقي القضية  . واين هي الحقيقية ، لأن لااحد يعتني بها ، الحقيقة لاتجني ربحا ، وهي غير مطلوبة بالسوق 
&&& 
 (3)  
( دار الندوة )
 خطط دار الندوة بقتل  النبي صلى الله عليه واله ، تصفيته باسلوب  يجعل المطالبة بدمه امرا غير معقول ، فاختاروا من كل قبيلة  شاب ، اليوم تعمل الدواعش على طريقة ( فرقوا دمه بين القبائل )  اغلب شبابنا يقتلون  ويذبحون  بهذا الأسلوب الماكر  والحكومة لاحول لها ولاقوة
&&
 ( 4) 
 طرفة 
 عراقي يريد السفر الى بنغلادش  والحصول على الجنسية البنغالية  وليحصل بعد ذلك على فرصة عمل  في العرا ق