صفحة الكاتب : ماجد العيساوي

من هو الدايني ردا على مقالة في موقع كتابات البعثي الزاملي
ماجد العيساوي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 موقع الزاملي عبارة عن خادم مخلص  للبعث والارهابيين اصحاب فكر القائد الاوحد والذين مازالوا على تفكيرهم الشيفوني  بتخريب العراق بشتى الطرق ونسوا او جعلوا انفسهم تنسى انهم يحلمون بالعودة الى السلطة في العراق متخذين كافة طرق القتل والتهجير والسرقة وكل ما هو مشين في الارض  في سبيل ذلك ومن هؤلاء محمد الدايني . فقد تناول محمد الدايني في مقالته  صدق النائب السابق محمد الدايني وموقع ويكليلكس....وكذب المنافقون والتي نشرها في موقع الزاملي ليوم 30/10 / 2010 والتي نسبها الى الاسم المستعار ابو سجاد الفتلاوي ولنناقش الاسم اولا :- 

عشيرة آل فتله تسكن وسط وجنوب العراق اغلب افرادها وطنيون ينتمون الى مذهب أهل البيت عليهم السلام مضائفهم عامرة بحب الوطن وخدمة زوار ابي عبد الله الحسين عليه السلام ولم نسمع في يومنا ان فتلاويا يدافع عن المجرمين قتلة اتباع اهل البيت عليهم السلام من امثال الدايني او البعث او جرذ العوجة والذي يحاول الدايني ان يقلده في كل شيء اما عشيرة الدايني فسكنها في محافظة ديالى وبعض اطراف بغداد اراد الدايني حينما اختار الاسم ان لا يتهم بالطائفية التي تعلمها ورضع اصولها وكيفية السير على نهجها فكان غير موفق باختيار الاسم الذي نصحه به الزاملي او وضعه هو له لكي يغطي على المقال ولا يشرف آل فتله ان تدافع عن المجرمين امثال ( ......  ) . 

ثانيا : لنرد مجملا على ماتناول الكاتب من افتراءات تجعل القاريء لها يضحك لينظر الى الاستجداء الذي وصل به البعض ممن يدعون بانهم مازالوا على قيد الحياة والذين رفضهم المجتمع سنة وشيعة 

من هو الدايني 

الدايني نائب في البرلمان العراقي جاء عن طريق المحاصصة الطائفية ردد القسم بان يحافظ على ارواح وممتلكات الشعب العراقي ثم تنكل لهذا القسم بافعاله المشينة التي يندى لها الجبين فقد اعترف بانه فعلا كان مجرما 

 

ثم وكعادة البعثيين ومن يروج لهم بفبركة الوقائع حينما عرض الدايني وثائق مزورة على قناة الجعيرة

ثم قام باستغلال منصبه وحصانته التي اعطاها له الشعب ليهدد الصحفيين وكادر قناة العراقية

ثم استغل منصبه ليمارس ماتعلمه من سيده حينما كان في فدائي المجرم ليمارس ساديته وطائفيته المقيته ليعترف عليه حمايته واقاربه ممن ساندوه على جرائمه

ولنراجع جرائمهم بعد الاعترافات التي هرب على اثرها الدايني او كما يسميه البعض ( .......... ) او تم تهريبه من قبل الامريكان اسياده

http://ar.aswataliraq.info/?p=129599

http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=1826951

وبعد ان انكشفت جرائمكم ارادوا البعثيين ان يتبرؤا منك واولهم المطلك حيث قال في تصريح  رئيس ما يسمى بجبهة الحوار الوطني الارهابي الكبير صالح المطلك ان محمد الدايني ليس من اعضاء الجبهة وقدمنا طلبا  لرئاسة مجلس النواب  باقالته او استبداله. واعرب المطلك عن استعداد قائمته للتصويت بسحب الثقة عن النائب الدايني في البرلمان

وفي سابقة خطيرة قام الدايني بالايعاز الى جلاوزته بتفجير البرلمان العراقي الذي اعطاه الحصانة من الملاحقات القضائية

http://www.radioalnas.com/news_view_1558.html

 وقتله النائب محمد العوض ومطالبة عائلته بتسليم الدايني

http://ar.aswataliraq.info/?p=136398

وكعادة من ينادي باخراج المحتل من العراق امام وسائل الاعلام ثم يضع اليد الاخرى في الليل ،  فكيف تفسر لنا يادايني سفرك لامريكا بلد الاحتلال الذي تنادون بقتاله زورا وكذبا ولقاؤكم بالكونغرس وشرحكم ( لمظلومية المقاومة اللقيطة ) وهم اعداؤكم حسب ماتدعون وتتهمون كل من يجلس او يتفاوض معهم بالخيانة العظمى وتتوعدونه بالموت .. الا ينطبق ذلك عليك ايضا .. ام ان الامر لايشملكم لانكم عملاء المحتل ومنفذو اجندته, والاتصالات والتنسيق بينكم يجب ان يكون شغالا وفعالا ومستمرا زيادة في التخريب والفوضى واليأس والالم للشعب العراقي الذي ابتلي بكم .
ولكن لاعجب, فكبيركم الذي يعلمكم الكفر شيخ الاجرام الضاري اعلن سابقا انه ليس هنالك من عدو دائم في السياسة وانه على استعداد للتفاوض مع الامريكان ..
ثم تتواصل اكاذيب من سمى نفسه الفتلاوي والذي نعتقد انه الدايني نفسه ليمجد لنفسه بطولات لا اول لها ولا اخر كانه قد حرر القدس ونقول له هذه جرائمكم

* ذبح الشيعة على الهوية عندما كنت تنصب السيطرات الوهمية انت واخوك العفن
* تهجير الفلاحيين البسطاء من مناطق ديالى والذين لايملكون حتى تلفزيون او دش
* اعدام النساء الحوامل ثم اخراج الاطفال وتفخيخ الجثث مرة ثانية ليتم تفجيرها عندما تتسلمها عوائلهم

هذه بطولاتك ايها ( ........ ) وليس الدايني وستظل مطاردا بلعنة العراقيين ودماء الشهداء اينما ذهبت لن يحتضنك الا من كان مثلك مجرما وفاسقا ولن ينشر لك الا من تعلم العيش على فضلات الاخرين
 

اما انتم يا اعداء العراق الذين دخلوا خلسة للبرلمان العراقي نقول لكم مهلا ايها  الرعاع ما ايامكم الا عدد وما جمعكم الا بدد وسترون غدا لمن الفلج فقد عجمكم العراقيين الاشراف  وسوف  يلفضوكم الى مزبلة التاريخ  مع  فرعونكم الخاسيء ابن العوجة صدام  وان غدا لناظره  قريب

ماجد العيساوي

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


ماجد العيساوي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/10/30



كتابة تعليق لموضوع : من هو الدايني ردا على مقالة في موقع كتابات البعثي الزاملي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : ياس خضير العلي الصحفي من : العراق بغداد ، بعنوان : أخوه خبير متفجرات بزمن صدام ! في 2010/10/31 .

كان أحد أخوانه خبير متفجرات بحماية الطائرات وينفذ عمليات خارج العراق بحجة موظف بالخ",ط الجوية العراقية أنذاك ومستفادين ماليآ من نظام صدام ولديهم ستعداد قتل كل العراقيين من أجل أنانيتهم!






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net