صفحة الكاتب : سيد صباح بهباني

الأخ السيد نوري الملكي لا تخذك بهم رأفة!
سيد صباح بهباني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حرمة القتل والتفجيرات!! حــــــرمــة الـــــــدمـــــاء 
 
بسم الله الرحمن الرحيم 
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً 
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً\"..المائدة 32
 
 
بسم الله الرحمن الرحيم 
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً 
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً"..المائدة 32
لقد صان الإسلام بتعاليمه الأعراض والكرامات ،بل وصل برعاية الحرمات للناس إلى حد التقديس
قدس الإسلام الحياة البشرية، وصان حرمة النفوس،وجعل الأعداء عليها أكبر الجرائم عند الله بعد الكفر به
تعالى.وقرر ذلك القرآن: ((أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً)) المائدة32
ذلك أن النوع الإنساني أسرة واحدة،والعدوان على نفس من أنفسه هو في الحقيقة عدوان على النوع وتجرؤ عليه.
وتشتد الحرمة إذا كان المقتول مؤمناً بالله: ((ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه
ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً)) النساء 93
ويقول الرسول_صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم_ : ((لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم)).. مسلم والنسائي والترمذي،ت:439
ويقول: ((كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت مشركاً،أو الرجل يقتل مؤمناً متعمداً)) أبو داود وابن حبان والحاكم،ت:441
ولهذه الآيات والأحاديث رأى ابن عباس رضي الله عنهما أن توبة القاتل لا تقبل،وكأنه رأى أن من شرط التوبة
ألا يقبل إلا برد الحقوق إلى أهلها أو استرضائهم،فكيف السبيل إلى رد حق المقتول إليه أو استرضائه!!.
ففي حجة الوداع خطب النبي( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم )في جموع المسلمين فقال: ((إن أموالكم وأعراضكم ودماءكم
حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا))..أخرجه الترمذي ،ت:436
وقد نظر عبد الله بن عمر يوماً إلى الكعبة فقال: "ما أعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة منك!!"..أخرجه الترمذي، ت:435
وقال غيره: إن التوبة النصوح مقبولة ،وإنها تمحو الشرك فكيف ما دونه ..
وقال تعالى: ((والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل
ذلك يلقَ أثاماً * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً * إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً فأولئك يبدل الله
سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً)) الفرقان 68_70
وعدّ النبي  صلى الله عليه وسلم  قتال المسلم باباً من الكفر،وعملاً من أعمال أهل الجاهلية الذين كانوا يشنون
الحرب ويريقون الدماء من أجل ناقة أو فرس. قال عليه الصلاة والسلام: ((سباب المسلم فسوق وقتاله كفر))متفق عليه ،ت:442
وقال: ((لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض))متفق عليه، ت:443
وقال: ((إذا المسلمان حمل أحدهما على أخيه السلاح فهما على حرف جهنم،فإذا قتل أحدهما صاحبه دخلاها
جميعاً))،، قيل يا رسول الله!هذا القاتل فما بال المقتول؟! قال: (( إنه أراد قتل صاحبه))متفق عليه، ت:444
ومن أجل ذلك نهى النبي( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم ) عن كل عمل يؤدي إلى القتل أو القتال ولو كان إشارة بالسلاح،
إذ قال: ((لا يشر أحدكم إلى أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار)) أخرجه البخاري، ت:445
وقال: ((من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى ينتهي، وإن كان أخاه لأبيه وأمه)) مسلم،ت:446
بل قال عليه السلام: ((لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً))أبو داود والطبراني ورواته ثقات، ت:447
أي أن يخيفه ويفزعه
ولا يقف الإثم عند حد القاتل وحده، بل كل من شاركه بقول أو فعل، يصيبه من سخط الله بقدر مشاركته، حتى من
حضر القتل يناله نصيب من الإثم، ففي الحديث: ((لا يقفن أحدكم موقفاً يقتل فيه رجل ظلماً، فإن اللعنة تنزل على
من حضره ولم يدفع عنه)) الطبراني والبيهقي بإسناد حسن، ت:448
حرمة دم المعاهد والذمي
وإنما عنيت النصوص بالتحذير من قتل المسلم وقتاله، لأنها جاءت تشريعاً وإرشاداً للمسلمين في مجتمع
إسلامي،وليس معنى هذا أن غير المسلم دمه حلال، فإن النفس البشرية معصومة الدم حرمها الله وصانها بحكم
بشريتها،ما لم يكن غير المسلم محارباً للمسلمين،فعند ذلك قد أحل هو دمه
أما إذا كان معاهداً أو ذمياً فإن دمه مصون لا يحل لمسلم الاعتداء عليه.وفي ذلك يقول نبي الإسلام صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم : ((من قتل
معاهداً لم يرح رائحة الجنة_أي لم يشمها_وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاماً))البخاري وغيره ت:449
وفي رواية: ((من قتل مسلماً من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة)) النسائي، ت:450
متى تسقط حرمة الدم ..
قال تعالى : ((ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق))الأنعام 151 ،،
وهذا الحق الذي ذكره القرآن أن يكون جزاء على جريمة من ثلاث :
1ـ القتل ظلماً.. قال تعالى: ((ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب)) البقرة 179 ..
2ـ المجاهرة بارتكاب فاحشة الزنى
3ـ الخروج على دين الإسلام بعد الدخول فيه والمجاهرة بهذا الخروج تحدياً للجماعة الإسلامية
وقد حصر النبي( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم )استباحة الدم المحرم في هذه الثلاثة فقال: ((لا يحل دم امرئ مسلم إلا
بإحدى ثلاث: النفس بالنفس،والثيب الزاني،والتارك لدينه المفارق للجماعة)) متفق عليه، ت:451
قــــــتـــــــل الإنــــــســـــــــان
وكل ما ورد في جريمة القتل يشمل قتل الإنسان لنفسه كما يشمل قتله لغيره،فمن قتل نفسه بأي وسيلة من
الوسائل،فقد قتل نفساً حرم الله قتلها بغير حق
وحياة الإنسان ليست ملكاً له فهو لم يخلق نفسه،ولا عضواً من أعضائه أو خلية من خلاياه،وإنما نفسه وديعة عنده
استودعه الله إياها،فلا يجوز له التفريط فيها فكيف بالاعتداء عليها،وكيف بالتخلص منها
قال تعالى: ((ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً)) النساء 29
إن الإسلام يريد من المسلم أن يكون صلب العود قوي العزم في مواجهة الشدائد، ولم يبح له بحال أن يفر من
الحياة،لبلاء نزل به،أو أمل كان يحلم به فخاب،فإن المؤمن خلق للجهاد لا للقعود،وللكفاح لا للفرار،ولديه سلاح
الإيمان المكين والخلق المتين
لقد أنذر الرسول( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم )من يقدم على هذه الجريمة البشعة،جريمة الانتحار، بحرمانه من رحمة
الله في الجنة،واستحقاق غضب الله في النار
قال( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم ): ((كان فيمن قبلكم رجل به جرح،فجزع،فأخذ سكيناً فحز بها يده،فما رقأ الدم حتى
مات،فقال الله: ((بادرني عبدي بنفسه،فحرمت عليه الجنة)) متفق عليه، ت:452
فإذا كان هذا حرمت عليه الجنة من أجل جراحه لم يحتمل ألمها فقتل نفسه..فكيف بمن يقتل نفسه من أجل
صفقة يخسر فيها قليلاً أو كثيراً،أو امتحان يفشل فيه!!.
ألا فليسمع ضعاف العزائم هذا الوعيد الذي جاء به الحديث النبوي والذي يبرق ويرعد ..
يقول( صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم ): ((من تردى من جبل فقتل نفسه،فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها أبداً،
ومن تحسى سماً فقتل نفسه فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً،ومن قتل نفسه بحديدة،فحديدته
في يده يتوجأ بها في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً))..متفق عليه، ت:453
هذا والله أعلم ...
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم ربي تسليماً كثيراً..
اللهم أحفظ هذا العالم آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين والعالم كله يا رب العالمين . وتعمدت ولم أدرج حديث من مصادر المسلمين الشيعة واكتفيت بمصادر المسلمين السنة ,,لأن الذين عملوا هذه التفجيرات هم يريدوا زرع الفتنة وهم التكفيريين والقاعدة وقسم من الوهابيين وعار عليهم بما يعملونه من تفجيرات وأن هذه التفجيرات التي طالت مدن في العراق وغيرها اليوم هي أفعال أهل فتنة ليس لديهم أي مبدأ ولا قيمة لا إنسانية ولا دينية. هؤلاء لا صلة لهم بأي معتقد ديني، فإذا كان النبي صلى الله عليه وآله وأصحابه  وسلم أصلاً منع التعرض لأصحاب الديانات الأخرى في صومعاتهم وعبادتهم وهم في حالة حرب، فماذا نقول لمن يتعرض لأناس في طريقتهم وهم في حالة سلم؟! من لا يستنكر هذه الأفعال الشنيعة ففي قلبه مرض وحقد على الإنسانية  وأن الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق
العراق وغيرها والتي راح ضحيتها أكثر من 170 شخص عاش الشعب العراقي بأكمله مسلمون ومسيحيّون، كباراً وصغاراً، حالة من الحزن والغضب الشديد نتيجة سقوط ضحايا أبرياء وخلق حالة من الهلع والفوضي في كل من المدن . فالضحايا والمصابون بشر عراقيين وغيرهم من الزائرين ، أبناء هذا البلد، مهما كانت ديانتهم، مسلمون أو مسيحيون. وللعراقيين وغيرهم  جميعًا الحقّ في أن يعيشوا جنبًا إلي جنب في أمن وسلام. فلهم كلّ الحقوق وعليهم نفس الواجبات، إذ أن القانون يُطبق علي الجميع بلا اِستثناء. لقد خاضوا الثورات والحروب وضحوا بأنفسهم وأرواحهم معاً من أجل هذه الأرض الطيبة العراقيين دائمًا نسيج واحد علي مر السنيين. وكذب من يقول أن هناك طائفية في العراق ، ومن يقول ذلك فهو صاحب أهداف سياسية يريد تحقيقها بإشعال الفتنة في العراق  بين أبناء الوطن الواحد ليُدخل هذا البلد في دوامة من العنف والإرهاب و يهدف إلي العبث بأمن العراق وزعزعة استقراره وتدمير اقتصاده فالأيادي الخارجية العابثة تضع العراق وغيرها من البلدان نصب أعينها، فالعراق بالنسبة لهم هي الهدف الأكبر لأنها قلب الشرق الأوسط ولأنها استعادت مكانتها الرائدة كسابق عهدها بعد سقوط نظام المقبور الطاغي الذي عزل دور العراق عن باقي الشعوب ، ونشر الفتنة في هذا التوقيت بالذات تعني القضاء علي قوي الشرق الأوسط بأكمله وإضعافه وسهولة الاِستيلاء علي موارده والتحكم في اِقتصاده. فعلي العراقيين  جميعًا، مسلمين سنة وشيعة  ومسيحيين وغيرهم ، ألا ينساقوا خلف هذه الفتن التي لا تحمد عقباها و إن انتشار الفتنة في العراق وغيرها من البلدان  يعني اِختراق هذا البلد بأكمله لتكون صيدا ثميناً لأعدائها في الخارج . فلابد من أهمية التعايش السلمي بين المسلمين السنة والمسلمين الشيعة وأن الإمام الحسين  هو إمام للسنة وللشيعة وأن إحياء ذكرى عاشوراء هي للجميع وذكرى سوف تبقى إلى يوم يبعثون. وأن الجميع هم الشركاء في الوطن . وعليهم أن  يدركوا أن العدو الحقيقي واحد لا يفرق بين مسلم سني ومسلم شيعي أو مسيحي أو كردي أو عربي أو غيرهم من الأقليات! مستغلاً وجود القصور الأمني الشديد في البلاد، ليلعب بضعفاء النفوس والجهلاء من أبناء العراق وغيرها من البلدان التي تدور في ما يسمى ثورة الربيع المصطنعة من قبل الاستعمار القطري السعودية البحريني   حتى  يتمكنوا من تنفيذ أهدافهم المخطط لها سلفاً في الخارج. فعلينا أن ننتبه جميعًا ونقف دومًا كما تعوّدنا معًا يدًا واحدة في وجه هذا العدو الذي يريد أن يدمر حياتنا ومستقبل أبنائنا ويلهينا عن تحقيق مكاسب الديمقراطية والحرية المتمثلة التي استعادة حقوق العراق المنهوبة من الخارج ومحاسبة الفاسدين ومحاكمتهم . كما يسعى إلي إجهاض مساعي الحكومة وأضاعفها في بناء اقتصاد العراق من جديد وعلى الدولة أن تفرض سيادة القانون على جميع الأطراف وألا يكون أحداً فوق المسائلة القضائية على ما يُرتكب مِن مخالفات,إن المحاكمات الفورية ضرورة في هذه المرحلة لمكافحة عمليات القتلة والمتلبسين بالدين  لردع المجرمين والخارجين عن القانون وحماية دور العبادة، حتى لا تتحول إلي ظاهرة وفوضي ولابد من محاكمة عاجلة وسريعة لكل من تثبت إدانته في هذه الأحداث المؤسفة التي تهدد الوحدة الوطنية في المجتمع العراقي وغيرها من الدول وأن هذه الأعمال تؤثر على بلدان الجوار وخصوصاً الجارة الحبيبة دولة الكويت وسوريا وإيران وتركيا التي هي سبب المشاكل ..= كما يقول المثل يقتل الميت ويمشي في جنازته= نعم أن تركيا تستغل إسلامها هي حليفة إسرائيل ضد العرب وهي التي قبضة الأموال من الأمريكان ونصبوا الصواريخ المضادة على إيران مقابل 4مليارد دور هذه تركيا تستغل موقعا ..وتقول الحمدلله مسلمان...والمرجو من كل الأخوة الأعزاء أبناء الوطن الكويتيين أن يتحدوا ويتعلموا الدروس من الدول التي حل بها الفوضى وليس لي إلا أن أقول الله يحيك أبو ناصر شيخ الشيوخ ويحفك ويحفظ الكويت وشعبه وكذلك العراق البلد الطيب والجار التي تربط البلدين الكثير من القضايا وفي جميع المجالات ..ولكن عكر صفوتها المقبور صدام حيسن... حفظ الله العراق وشعبه من شر الفتن ,ويداً بيد للتعاون والتآخي لقضاء على الفتنة والله خير حافظ وهو ارحم الراحمين .
أخوكم المحب المربي
السيد صباح بهبهاني البهبهاني بهباني  seyedsabah
behbahaniseyedsabah@ymail.com

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سيد صباح بهباني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/12/22



كتابة تعليق لموضوع : الأخ السيد نوري الملكي لا تخذك بهم رأفة!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net