صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

لا أمل في ترسيخ ثقافة الديمقراطية في ظل الحكم القبلي الخليفي الدموي .. ولا حوار لا حوار حتى يسقط النظام
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

 بيان أنصار ثورة 14 فبراير: لا أمل في ترسيخ ثقافة الديمقراطية في ظل

الحكم القبلي الخليفي الدموي .. ولا حوار لا حوار حتى يسقط النظام
 
بمناسبة ذكرى ثورة 14 فبراير المجيدة التي إنطلقت في العام الماضي وتصميم
الجماهير الثورية وشباب ثورة التغيير في البحرين للعودة غدا الثلاثاء 14
فبراير 2012 م إلى ميدان اللؤلؤة (ميدان الشهداء) والتطورات السياسية
الراهنة في البحرين والمنطقة أصدر أنصار ثورة 14 فبراير بيانا هاما هذا
نصه:-
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
خلال الأيام القليلة الماضية قررت الجماهير الثورية وشباب ثورة 14 فبراير
الزحف إلى دوار اللؤلؤة (ميدان الشهداء) الذي مسحته السلطة الخليفية من
الأرض تماما ضنا منها بأنها تستطيع أن تنسف الثورة وأهدافها ومطالبها من
الأذهان.
واليوم الأثنين وغدا الثلاثاء سوف يزحف مئات الآلاف من أبناء شعبنا الى
الدوار وتحدي السلطة الخليفية التي إستنجدت مرة أخرى بالمحتل السعودي
لإرسال تعزيزات عسكرية جديدة للبحرين لصد الجماهير وقمعها لكي لا تعتصم
مرة أخرى في دوار الشهداء.
على صعيد آخر قامت السلطة الخليفية بتعزيز قواتها الأمنية وقوات المرتزقة
والجيش في منطقة مثلث الصمود وأطراف الميدان بمختلف أنواع الترسانة
العسكرية ، في الوقت الذي يشعر ويتحسس شعبنا بقمة الهلع الذي وصلت إليه
السلطة الخليفية وهي تواجه الجماهير هذا اليوم ويوم غد.
إن عزيمة شعبنا وشبابنا الثوري أكبر وأقوى من الأسلحة والجيوش التي جاءت
بها السلطة من أجل إجهاض الثورة وثني الجماهير عن حق تقرير المصير وإسقاط
النظام.
إن العالم بأجمع قد سمع هتافات الشعب :يسقط حمد .. و"الشعب يريد إسقاط
النظام" ، ورأى في الفضائيات العالمية الحشود التي تظاهرت في العاصمة
المنامة والقرى والأحياء وهي تزحف للميدان في ظل تواجد أمني وعسكري كثيف
أطراف دوار الشهداء وإطلاق القوات الأمنية للرصاص الحي والماطي والشوزن
والغازات الخانقة والقاتلة.. وسقوط العشرات من الجرحى والمصابين وسقوط
شهداء جراء إطلاق الغازات الخانقة والسامة والقاتلة على القرى والأحياء.
إن أنصار ثورة 14 فبراير وشعبنا على موعد للزحف لميدان الشهداء يذكرون
الجماهير والقوى السياسية وشباب ثورة 14 فبراير بهذه النقاط الهامة
والحساسة والمصيرية:
 
أولا   : إن ثورتنا سلمية وخيارنا الإستراتيجي هو السلمية .. وخيارنا
الوحيد الذي عاهدنا شعبنا وعاهدنا الإئتلاف في ميثاق اللؤلؤة هو:"الشعب
يريد إسقاط النظام" وحقنا في تقرير المصير وإقامة نظام سياسي جديد
بإرادتنا، وإن من حق شعبنا وشبابنا في مرحلة الدفاع المقدس ومقاومة
الإحتلال الإستفادة من كافة أنواع المقاومة ومنها الكوكتل مولوتوف لردع
القوات المرتزقة المدعومة بقوات الإحتلال من التعرض لأعراضنا وقرانا
والفتك بنا والتنكيل بألاهالي في البيوت والمنازل.
ثانيا : إن تفعيل الإرادة الشعبية يحتاج لترسيخ ثقافة الديمقراطية ، ومن
المؤسف بأن الأسرة الخليفية القبلية الأموية لا تؤمن ولم تؤمن في يوم من
الأيام بثقافة الديمقراطية وتداول السلطة وكانت تناور وتراوغ وتصادر نضال
الجماهير والقوى الثورية بمختلف الوعود وبعدها تقوم بإعتقال القادة
والرموز والنخب والمناضلين والمجاهدين وتصادر الإنتفاضات الشعبية التي
قامت ضدها.
ثالثا  : إن تجربة الحوار مع السلطة الخليفية كانت ولا تزال تجربة مرة ..
وأصبح شعبنا على يقين بأن لا جدية للسلطة في الحوار .. وإن الجمعيات
السياسية المعارضة التي تطالب السلطة بحوار جدي يبدو أنها لم تتعض من
التاريخ ولم تتخذ منه دروسا وعبرا لنضالها من أجل الحرية والديمقراطية
وتحقيق الإصلاحات السياسية.
رابعا : إن السلطة الخليفية وفي كل حدث مفصلي مثل حدث يوم غد (يو14
فبراير .. يوم الزحف الجماهيري لدوار الشهداء) تبعث برسائل عبرها مباشرة
أو عبر الآخرين بأنها جادة من أجل القيام بحوار جاد وإصلاحات شاملة ، إلا
أنها سرعان ما تنقلب على عقبيها مثل ما قامت به من قبل.
إن أنصار ثورة 14 فبراير يذكرون شعبنا وشباب الثورة بإنتفاضة الهيئة في
الخمسينات وكيف إتحد الشعب في ظل هيئة كان قادتها ثمانية (أربعة من
الشيعة وأربعة من السنة) ، وعندما وصلت الهيئة الى قرب إسقاط السلطة
واستلام زمام الأمور إدعت السلطة بأنها جادة لحوار مع المعارضة ، على أن
تقوم الهيئة بتهدأة الوضع وأن يذهب الناس إلى بيوتهم ، وبالفعل عندما ذهب
الناس الى بيوتهم بعد العصيان المدني والمظاهرات اليومية ، قامت السلطة
بإعتقال قادة الهيئة ونفيهم إلى سانت هيلانة وقضت على إنتفاضة الهيئة في
الخمسينات.
خامسا : وهكذا حدث لنا بعد إنتفاضة التسعينات حينما طالبت السلطة
المعارضة بحوار جاد وقام قادة المعارضة في السجن بالحوار معها ، طالبتهم
بتهدأة الوضع من أجل البدء بإصلاحات سياسية ، وعندما هدأت الناس وإنصرفت
إلى أعمالها إنقلبت السلطة على ميثاق العمل الوطني والدستور العقدي لعام
1973م ، وفرضت دستور المنحة لعام 2002م ، وحكمت البلاد في ظل ملكية
شمولية مطلقة إستمرت لأكثر من عشر سنوات.
سادسا : وقد تكرر المشهد السياسي بعد ثورة 14 فبراير من العام الماضي بعد
أن توصلت الثورة إلى إسقاط النظام ، حيث طالب ولي العهد سلمان بن حمد
بحوار مع الجمعيات السياسية المعارضة وإدعى بأنه حوار جاد وحدد فيه نقاط
، وشغل الساحة السياسية به لمدة معينة وإنغرت به الجمعيات السياسية
المعارضة التي طالبت الجماهير بالرجوع الى بيوتها وإنهاء الإضراب العام ،
وإنشغلت في حوار سري مع السلطة الخليفية ، وبعدها قام ولي العهد بالسفر
إلى السعودية بأمر من أبيه الطاغية الساقط حمد لإعطاء الضوء الأخضر
للتدخل العسكري السعودي من أجل القضاء على الثورة وأجهاضها.
سابعا : واليوم نسمع من بعض قادة الجمعيات السياسية المعارضة بأن هناك
زمزمة حديث عن حوار جدي مع المعارضة ، وتأتي هذه التسريبات من أجل إغراء
الجمعيات السياسية المعارضة مرة أخرى للدخول في حوار فاشل وعقيم من أجل
الإجهاض على الثورة وإيقاف الزحف الجماهيري من أجل إسقاط النظام الخليفي
الديكتاتوري.
إن أنصار ثورة 14 فبراير يطالبون الجماهير وشباب الثورة والقوى السياسية
بعدم الإعتناء بتصريحات أزلام الحكم الخليفي التي تأتي من أجل إجهاض
الثورة ، كما نطالبها بأن لا تأبه بتصريحات مايكل بوزنر وجيفري فيلتمان
اللذان سافرا إلى البحرين من أجل إنقاذ السلطة الخليفية من ورطتها
وأزمتها السياسية الخانقة ، وسافرا من أجل إجهاض الثورة وطرح مشروع
أمريكي بسيوصهيوني للإصلاح للإبقاء على حكم السلطة الخليفية وإفلات
الطاغية حمد من العقاب والمحاكمة كمجرم حرب مع بقية رموز حكمه.
إن الولايات المتحدة الأمريكية هي شريك بلا منازع في جرائم السلطة
الخليفية ، وإن الشهداء والضحايا والجرحى الذين سقطوا في البحرين هو بسبب
التدخل الأمريكي الواضح في الشئون الداخلية للبحرين ودعم الحكم
الديكتاتوري الإستبدادي الشمولي بمختلف أنواع الدعم الأمني والسياسي
والعسكري وتدريب قوات المرتزقة لقمع الثوار والجماهير المطالبة بإسقاط
النظام، وإن الشيطان الأكبر أمريكا يسعى وبكل جهد من أجل تثبيت عرش
الطاغية حمد ونظام حكمه من أجل الهيمنة على البحرين وبقاء قواعد أمريكا
وسلطتها الأمنية والعسكرية في البحرين.
كما أن السلطة الخليفية التي كادت أن تسقط في العام الماضي لولا التدخل
العسكري السعودي وقوات درع الجزيرة ، ها هي اليوم مرة أخرى تفتح الحدود
لكتائب الجيش السعودي لدخول البحرين والتموضع بالقرب من دوار الشهداء وفي
مختلف أنحاء البحرين ووضع السيطرات والمفارز الأمنية والحواجز الأسمنتية
والكونكريتية في مختلف الشوارع في البحرين للحد من زحف الجماهير مترجلة
وبالسيارات إلى دوار اللؤلؤة ، هذه السلطة تنادي هذه الأيام بإتحاد
كنوفدرالي مع السعودية لحفظ سلطتها وعرشها المتهاوي.
لذلك فإن أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين ومقابلة لسياسة آل خليفة وآل
سعود بالإتحاد من أجل إجهاض حركة الشعوب التي تنادي بالتحرر والحريات
والديمقراطيات والحقوق السياسية ، فإننا نعلن لشباب الكرامة والقوى
الشبابية والثورية والسياسية الفاعلة في المنطقة الشرقية بأن علينا أن
نعلن عن فيدرالية للبحرين والمنطقة الشرقية ، ونحن أبناء هذه المنطقة
ونحن أصحاب هذه الثروات والخيرات النفطية وأن آل خليفة وآل سعود جاؤا من
الرياض ومن نجد وأحتلوا بلداننا ومناطقنا ولابد وأن ترجع البحرين إلى
حاضر عهدها من جديد ولتتحد الإرادات والطاقات والجهود من أجل إتحاد القوى
الثورية والشعبية من أجل التصدي لإتحاد الحكومات القبلية الديكتاتورية
التي تقتل وتذبح أبناء شعبنا في البحرين والقطيف والعوامية والشويكة
وبالأمس القريب في محافظة الأحساء ، وقامت بإعتقال القادة والرموز
الدينيين الشرفاء وفي طليعتهم سماحة العلامة الشيخ توفيق العامر.
إن الحكومات القبلية في السعودية والبحرين متخوفة تماما من التحرك الشعبي
والثوري في المنطقة الشرقية والبحرين ، وإن الصحوة الإسلامية وربيع
الثورات العربية قد أقض مضاجعها ولذلك فإنها وبالتحالف مع الشيطان الأكبر
أمريكا يسعون إلى إتحاد يؤدي إلى خنق الثورات والإنتفاضات الشعبية في
البحرين والمنطقة الشرقية ، ويؤدي إلى الإخلال في التوزان الأمني
الإقليمي ، حيث أن الجمهورية الإسلامية في إيران وجمهورية العراق في
نهاية المطاف ستبديا إنزعاجهما لمثل هذه التحالفات التي تهدد أمنهما
القومي وتهدد الأمن الإقليمي في المنطقة.
إن مستقبل ثورات الشعوب والربيع العربي بخير وإن مستقبل الصحوة الإسلامية
يبشر بخير أيضا ، وإن تحقق إرادة الشعب التونسي والشعب المصري والقضاء
على فلول النظامين الطاغوتيين في مصر وتونس وأيضا القضاء على نظام السفاح
علي عبد الله صالح في اليمن سوف يكون له تباشير خير لشعبنا الذي سوف يكون
النصر حليفه في الذكرى السنوية الأولى لثورته الكبرى على النظام الخليفي
الطاغوتي.
إن غدا هو يوم 14 فبراير وهو يوم من أيام الله .. وقد كان في العام
الماضي أيضا يوما من أيام الله ، حيث إجتمعت إرادة الشعب من أجل توحيد
الله سبحانه وتعالى ونفي الشرك عند ، فأصبح شعار "عاش عاش بوسلمان" التي
أطلقته الجماهير بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني والإعلان عن الملكية
الدستورية الكاذبة في خبر كان ،وأصبح البديل لذلك الشعار : "يسقط حمد ..
يسقط حمد" .. و"شعارنا إلى الأبد .. يسقط حمد .. يسقط حمد" .. و"الشعب
يريد إسقاط النظام" .. و"إرحل إرحل" .. وعلى آل خليفة أن يرحلوا..
و"إنتهت الزيارة عودوا إلى الزبارة".
إن شعبنا بعد ثورة 14 فبراير قرر أن لا يتعايش مع سلطة آل خليفة وأن لا
يتحاور معها من جديد .. وأن يرفض الحوار مع القتلة والمجرمين والسفاحين
والسفاكين للدماء .. وإنه يرفض كل دعوات الحوار التي تطلقها بعض الجمعيات
السياسية المعارضة .. وإنه ماضي في ثورته وإنتفاضته وفلسفته في الثورة
والمظاهرات والإحتجاجات هي أنه "لا حوار لا حوار حتى يسقط النظام".
إن أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين يطالبون الجالية البحرانية في الخارج
وجميع الشعوب العربية والإسلامية وشعوب وأحرار وشرفاء العالم أن يقوموا
بوقفة مشرفة إلى جانب شعبنا وضد حكم آل خليفة ، بقيامهم بالمظاهرات
والمسيرات والإعتصامات خصوصا أمام سفارات البحرين والسعودية ورفع أعلام
البحرين وصور الشهداء والضحايا والرموز الدينية والوطنية المغيبة في
قعرالسجون ، ومطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة والدول
الغربية بفك الصمت والسكوت وإعلان موقف صريح من الجرائم والمجازر التي
ترتكبها السلطة الخليفية بحق شعبنا في البحرين.
إن ثورتنا منتصرة بإذن الله .. ومنصورين والناصر الله .. ولن نركع إلا
لله .. وسوف تنتصر ثورتنا على طاغوت وفرعون البحرين وسنقيم الحكم الديني
الإسلامي الديمقراطي الوسطي والحضاري .. وإن شعبنا قد قدم الضحايا
والشهداء من أجل دينه وقيمه ومبادئه ومن أجل الله سبحانه وتعالى ويرفض
رفضا باتا الحكم العلماني الليبرالي ويرفض الرضوخ والإنبطاحية للولايات
المتحدة الأمريكية والغرب ، ويرفض شعبنا النموذج التركي الأردوغاني في
الحكم ، وإن أنصار ثورة 14 فبراير يؤمنون بنظرية ولاية الفقيه والحكومة
الإسلامية ويؤمنون بإقامة نظام الجمهورية الإسلامية ومع إقامة الحكم
الديني ولن نتنازل عن ثوابتنا الدينية والولائية للغرب والشيطان الأكبر.
إن حركتنا وحركة إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير وحركة جماهير شعبنا حركة
حسينية تتبع الإسلام المحمدي الأصيل ، وترفض الإسلام الأمريكي السعودي ،
كما ترفض التطرف والإرهاب والتطرف الديني ، وتؤمن بالوسطية الإسلامية
والتعايش مع جميع القوى السياسية وإن الإسلام هو دين الرحمة للإنسانية
جمعاء وقد أثبت قدرته على إسعاد البشرية بما يمتلك من قوانين وتشريعات
تؤمن العدالة والعزة والكرامة للشعوب ، وإن الرأسمالية والليبرالية قد
أثبتت عجزها عن حكم الشعوب وبسط العدالة الإجتماعية والإقتصادية ، وإن
حركة إحتلوا والستريت في أمريكا التي قامت بها الشعوب التي تمثل 99% في
مقابل 1% أثبتت خواء الحكم والنظام الرأسمالي وأثبتت إرهاب هذا النظام
وأثبتت إرهاب الحكم الأمريكي الصهيوني الذي إعتقل كل المعارضين وفرض حضرا
إعلاميا على هذه الحركة المطلبية.
إن البحرين تمتاز بخصوصيتها وإن شعبنا سوف يقرر نوع نظام حكمه الديني بعد
إسقاط الحكم الخليفي الديكتاتوري وسوف يكتب دستوره بنفسه عبر فقهاء
القانون وخبراء الدساتير وسوف نعرضه للإستفتاء وبعد ذلك سوف تقوم
إنتخابات برلمانية ومجالس بلدية وحكومة منتخبة وبحرين حرة ذات سيادة
بعيدة عن الإحتلال والتدنيس من قبل قوات الإحتلال الأجنبي.
إننا في ذكرى ثورة 14 فبراير التي تصادف غدا الثلاثاء نعلنها بأننا سوف
نزحف بالأكفان إلى ميدان الشهداء وإننا قادرون على إسقاط النظام وإقامة
الحكم السياسي البديل القائم على نظام سياسي تعددي يقضي على نظام
الطائفية السياسية والقبلية الذي حكم البحرين لأكثر من قرنين من الزمن.
 
أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين
المنامة – البحرين
13 فبراير /شباط 2012م

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/02/13



كتابة تعليق لموضوع : لا أمل في ترسيخ ثقافة الديمقراطية في ظل الحكم القبلي الخليفي الدموي .. ولا حوار لا حوار حتى يسقط النظام
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net