في السيد محمد سعيد الحكيم (رضوان الله تعالى عليه) ...
محمد الحرزي
محمد الحرزي
ألا مبلغاً عني الشريد معزياً
بخطبٍ على آل الرسول حكيمِ
بأصيدَ من سادات هاشمَ أبيضٍ
مضى بوسوم العز خير كليمِ
فتىً عاش أحزان الحسين سجيةً
فمات بقلبٍ من جواه سليمِ
و دوحة مجدٍ كان ظلاً ، و جمرةٌ
على الكائدين الدين غير رحيمِ
له من علي ابن الحسين شباهةٌ
بأسرٍ و قتلٍ في ذويه كريمِ
قضى فتداعى الصالحون لفقده
و فاجأ أبيات الهدى بعظيمِ
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat