صبرا أيها المتقاعدون إن موعدكم العذاب
حامد گعيد الجبوري
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حامد گعيد الجبوري
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
في موسم حج عام 2006 ذهب أخي الأصغر رحمه الله لأداء مناسك الحج ، ولم يذهب بناءا على أنه من الحزب الفلاني ، ولا من الدائرة الفلانية ، بل ذهب حاجا ومن ماله الخاص ، وهو ليس بالغني ولا بالفقير ، بل من متوسطي الدخل ، عاملا يعمل بمنشأة حطين ، ولأن القادم الجديد لم يرد لمخلفات النظام البائد بالبقاء ، لذا ألغيّ هذا المعمل وسرح عماله وموظفيه وبلا أي مردود مالي ، وبعد التي واللتيا أعيد العمل بهذا المصنع ، وأستبشر أخي رحمه الله خيرا ، وأخي مسجنون سياسي محسوب على جهة دينية ، هكذا رأيه ، ولم يوافق على الحصول على المنح المالية ، وقطع الأراضي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat