صفحة الكاتب : كتابات في الميزان

كل الظلامات عطشى حتى يجري فيها الغدير
كتابات في الميزان

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

الجلسة المسائية الثانية للمهرجان

حوار مع السيد علي مكي العاملي مقرر الجلسة المسائية الثانية لمهرجان الغدير
•    اعشى من لا يقرأ ومن لا يصل الى حقيقة الغدير
•    الغدير ولأول مرة يستعيد بعض معانيه التي طالما غيبت
•    أن الاصلاح يبدأ من القيادة العادلة
•    أن الامام علي له طائفة واحدة هي طائفة العقل والتحقيق وقراءة التاريخ


يوجد انطباع اول بان الغدير ولأول مرة ومن جوار امير المؤمنين يستعيد بعض معانيه التي طالما غيبت ونشكر للعتبة وكل من يساهم ويتابع هذه المؤتمرات لإعادة خارطة الطريق باتجاه الغدير الحاكم العادل الاصطفاء السماوي ومن جهة ثانية فان هذا المؤتمر قد حقق تواصلا بين المجتمعات من خلال الشواخص الذين حضروا مشكورين من خلال الكلمات الثرة التي القوها ونعتبر ان هذا اللقاء هو بداية خطوة ان شاء الله لكي تستمر وتستعر نار الولاية ان شاء الله وينبعث ضيائها  على الامة كلها لأننا نعتقد ان الصلاح يبدأ من القيادة العادلة وكل ظلامات التاريخ التي وقعت في هذه المجتمعات مرورا بآلام السيد المسيح عليه السلام الى عذابات الامام الحسين عليه السلام نقول لازالت كربلاء وكل الظلامات عطشى حتى يجري فيها الغدير ، وها هو الغدير بدأ منطلقا من اثير امير المؤمنين عليه السلام وفي اجواء صاحب الغدير نجدد له البيعة والولاء
ثم اضاف السيد علي حول المشاركة العالمية  في مهرجان الغدير الاول قائلا
هذا يؤكد أن أمير المؤمنين عليه السلام له طائفة واحدة هي طائفة العقل والتحقيق وقراءة التاريخ بتدبر وان الامام علي عليه السلام لايعيش فقط في قلوب ابناء مذهب واحد وانما  في قلوب كل الاحرار وفي عقول كل النوابه لانه في سلوكه وفي كل الاوسمة التي اعطاها له النبي الاكرم صلوات الله عليه واله وسلم فيكل المحطات المضيئة اعشى من لايقرأ ومن لايصل الى هذه الحقيقة ، مشاركة ابناء هذه الدول تدل على أن هذه الحقيقة الساطعة بمجرد ان يفتح كتاب التحقيق سيعرف أن الغدير لصاحبه الرئيس علي ابن ابي طالب عليه السلام


 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


كتابات في الميزان
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/11/07



كتابة تعليق لموضوع : كل الظلامات عطشى حتى يجري فيها الغدير
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net